Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تُمرر سرا.. صدمة جديدة للمصريين بينما السيسي يستجم بقصره الساحلي
    الهدهد

    تُمرر سرا.. صدمة جديدة للمصريين بينما السيسي يستجم بقصره الساحلي

    باسل سيد10 يوليو، 2023آخر تحديث:1 أغسطس، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تُمرر سرا.. صدمة جديدة للمصريين بينما السيسي يستجم بقصره الساحلي
    قصر عبدالفتاح السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- قالت صحيفة “الأخبار” اللبنانية في تقرير لها إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وحكومته، يعيشون في الفترة الحالية حالة من الاسترخاء ويستجم معظمهم بالساحل الشمالي، في ظل معاناة المصريين الممتدة من ارتفاع أسعار الخدمات التي يجري تمريرها “سراً” كما حدث في أسعار الكهرباء.

    وتطرقت الصحيفة أيضا إلى ما وصفته بفضائح الحكومة ووزارة التربية والتعليم فيما يخص امتحانات الثانوية العامة الأخيرة، وقالت إنه لا أحد يتحدّث عن أخطاء الوزير الحالي، رضا حجازي، الذي ينفّذ التعليمات ويحظى بدعم من جهات سيادية.

    ويحاول وزير التعليم بحسب تقرير “الأخبار” إيقاف مواقع التواصل عن الانتقاد، مع استمرار عملية تسريب أسئلة الامتحانات المختلفة قبيل بدئها، إلى جانب عمليات الغش الممنهجة التي تتم في بعض اللجان المدرسية، وسط محاولات حثيثة من أجل التعتيم على المشكلات المرافقة لإجراء الامتحانات، والخلل الجوهري الحادث بالفعل في العديد من الجوانب الإدارية والتنظيمية بصورة قد تكون أسوأ من العام الماضي.

    الفوضى تسود المشهد وتمرير سري لقرارات حساسة

    وشددت الصحيفة اللبنانية على أن محاولة التعتيم على ما يجري في امتحانات الثانوية العامة، ليست المشكلة الوحيدة، فالحكومة التي أقرّت بشكل سري زيادة جديدة على أسعار الكهرباء ورفع الدعم عن الشرائح الأقل دخلاً والأكثر دعماً، في إطار خطة رفع الدعم الكامل عن قطاع الكهرباء والتي أرجئت لمدة عام، لم تستطع الإعلان عن القرار، بل جرى تمريره بشكل سري مطلع الشهر الجاري.

    وأضافت:”القرار الذي يخفّض من فاتورة دعم الكهرباء في الموازنة العامة للدولة، يأتي ضمن الالتزام الحكومي بتعليمات صندوق النقد الدولي بالرفع الكامل للدعم عن قطاع الكهرباء، وهو الأمر الذي عُرقل في العام الماضي، بسبب ضغوط التضخّم المرتفع والرغبة في احتواء الغضب الشعبي، في حين ستجري إعادة برمجة عملية رفع أسعار الكهرباء في السنوات المقبلة، لتتناسب مع سعر الصرف الجديد.”

    وتسبب انخفاض قيمة الجنيه ليسجّل نحو 31 جنيهاً لكل دولار بدلاً من 16 جنيهاً داخل البنوك فقط مطلع العام الماضي، في إعادة رفع كلفة الدعم مجدداً، خاصة مع الارتفاعات المتتالية في أسعار النفط، ما دفع إلى إطالة أمد فترة رفع الدعم الكامل عن الكهرباء والتي يتوقع أن تنتهي بحلول عام 2028، وفق الخطة التي تناقشها الحكومة.

    رفع أسعار الكهرباء سبقه رفع أسعار تذاكر القطارات من دون إعلان أيضاً، وبتطبيق فوري في محطات القطارات، في حين يترقّب المصريون زيادة أخرى على أسعار المحروقات مع الاجتماع المرتقب للجنة التسعير التلقائي للمحروقات، والتي يتوقّع أن تزيد من سعر البنزين على الأقل، مع استمرار تثبيت سعر السولار بعد الزيادة الأخيرة في شهر أيار الماضي، والتي يرى الخبراء أنها ستكون الأخيرة قبل الانتخابات الرئاسية مطلع العام المقبل، لكون السولار يؤثر بشكل أكبر في زيادة الأسعار، تقول “الأخبار” اللبنانية.

    عبد الفتاح السيسي
    الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي

    الإعلام المصري والترويج لإنجازات السيسي الوهمية

    وتأتي الزيادات المتلاحقة في الأسعار بالتزامن مع محاولات الإعلام المسيطَر عليه من الدولة الترويج لإنجازات وهمية مرتبطة بإشادات دولية بالاقتصاد المصري، وهي إشادات قديمة، ولم تعد صالحة الآن مع استمرار تعثّر وغموض مصير قرض «صندوق النقد الدولي» وتوقّف المفاوضات بشأنه، فيما يقضي الرئيس، عبد الفتاح السيسي، إجازته الصيفية في القصر الرئاسي في العلمين على شاطئ البحر المتوسط منذ أسبوعين.

    مكتفياً باتصالات هاتفية محدودة يُعلن عنها عبر المتحدث الرسمي، إلى جانب تأدية رؤساء الهيئات القضائية الذين اختارهم أخيراً، اليمين الدستورية أمامه.

    واستطرد تقرير “الأخبار” بأن حالة الاسترخاء التي تعيشها أجهزة الدولة المختلفة، بما فيها الرئيس ونشاطاته، تتزامن مع استمرار الحديث عن التغييرات المرتقب الإعلان عنها على نطاق واسع في أجهزة عدة، فيما بات عدد من الوزراء يتحدّثون عن رحيلهم من مناصبهم، وكذلك بعض المسؤولين الأمنيين، ويغيب البعض منهم عن أماكن عملهم لأيام من دون تبريرات مقنعة، مع إرجاء أي قرارات حاسمة حتى إشعار آخر.

    واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول إنه في مقابل تواجد الحكومة في الساحل الشمالي بعد أسابيع قليلة من بداية العمل داخل العاصمة الإدارية الجديدة، حيث يقضي الوزراء وحراسهم إجازة صيفية طويلة، فإن ثمة أزمات ومشكلات عالقة، في مقدمتها نقص العملة الأجنبية، وعدم إعلان أي أرقام حول مستهدفات تنفيذ صفقات بيع بقيمة ملياري دولار قبل نهاية الشهر الماضي، وهي الأرقام التي أرجأت الحكومة إعلانها مع أحاديث متكررة عن عرقلة صفقات عدة، وتساؤلات عن سياسات البنك المركزي المالية في ظلّ طبع كميات كبيرة من الجنيه المصري في الأسابيع الماضية.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    صندوق النقد الدولي عبد الفتاح السيسي لبنان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. salem elkotamy on 10 يوليو، 2023 1:48 م

      فاكرين تحويل معادلة خونة الحكام المستعربين الأرض مقابل السلام المزعوم إلى المعادلة الصهيوغربية الأمن مقابل السلام هو نفس المفهوم العسكرسيسرئيلي للمصريين” الأمن مقابل البقاء والإستسلام”

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter