Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ملك المغرب يثير جدلا بحديثه عن الفتنة العابرة للحدود.. ماذا يقصد؟
    الهدهد

    ملك المغرب يثير جدلا بحديثه عن الفتنة العابرة للحدود.. ماذا يقصد؟

    باسل سيد8 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ملك المغرب يثير جدلا بحديثه عن الفتنة العابرة للحدود.. ماذا يقصد؟
    الملك محمد السادس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- في رسالة موجهة، اليوم السبت، إلى المشاركين في الندوة المنظمة من طرف مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بين 08 و10 يوليوز بمراكش، حول موضوع “ضوابـط الفتـوى الشرعية في السياق الإفريقي”، قال ملك المغرب إن المسؤولية التي يتحملها علماء الدين على الدوام، مسؤولية عظمى، وقد ازدادت أهميتها وخطورتها في هذا العصر.

    وطالب العاهل المغربي في كلمته التي تلاها وزير الأوقاف المغربي أحمد التوفيق، ونقلتها وكالة الأنباء المغربية، العلماء بالتأثير الإيجابي في الناس، وذلك بأن يبينوا لهم محاسن الوسطية والاعتدال، وأن يقوموا مقابل ذلك بنفي التأثير السلبي للأصناف المتطرفة الجاهلة في عقول الأبرياء، حسب وصفه.

    ملك المغرب و”الفتنة العابرة للحدود”

    وتابع الملك محمد السادس بحسب نص كلمته:”إن مؤتمركم هذا يدخل فيما أمر الله به من التعاون على البر والتقوى.”

    مضيفا:”وقد رأينا في هذا العصر أن كل بلد لا يَأمَن إلا بقدر ما يكون البلد الجار آمنا. كما نرى الفتنة تعبر الحدود كما تعبرها الزوابع والرياح.”

    ورأى البعض أن الملك أراد أن يبعث عدة رسائل من وراء هذه الجملة تحديدا حيث تحدث عن الفتنة والجار.

    وهو ما اعتبره البعض إشارة إلى الأزمة المستمرة والحالكة بين المغرب والجزائر، متسائلين عن الرسالة التي أراد ملك الغرب إيصالها من خلال كلماته هذه.

    وتابع محمد السادس أن المغرب، وانطلاقا من هذا الواقع، ومن ضرورة حماية دين الله، قام بالواجب في مأسسة الفتوى، “بأن جعلناها جماعية من ضمن اختصاصات المجلس العلمي الأعلى، الذي يستفتيه الناس في أمور الشأن العام ذات الصلة بالدين”.

    وأضاف في هذا الصدد أن العلماء كأشخاص يقومون بإرشاد الناس للأحكام الدينية التي لا تدخل في الفتوى ذات الصلة بالحياة العامة، داعيا إلى الأخذ بهذا الشرط في كل بلد من البلدان الإفريقية، وهو جعل الفتوى في الشأن العام موكولة لمؤسسة جماعية من العلماء العدول الوسطيين، الذين يلتزمون بثوابت بلدهم ومذهبهم الشرعي.

    وفي هذا السياق، أبرز الملك محمد السادس أهمية التعاون والتشاور الدوري بين العلماء على الصعيد الإفريقي، لمتابعة المستجدات في باب الطلب والاستجابة في باب الفتوى، وحرص المفتين على الاجتهاد لإدماج السلوكات الثقافية المحلية في دائرة المقبول الشرعي، ما لم يكن فيها ما يناقض القطعيات.

    وأضاف أمير المؤمنين ـ كما وصفه الخطاب ـ أنه يتعين على العلماء المفتين على الصعيد الإفريقي أيضا، تنمية المدارك وتبادل الأنظار، لاسيما في ما يتعلق بفقه الواقع، وتدوين نتائج بحوثهم على مختلف أنواع “الحوامل” الإلكترونية المتاحة، تعميما للنفع وتعزيزا للتأهيل.

    وبعدما أشاد الملك بانعقاد هذه الندوة، بدعوة من مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، سجل أن هذه المؤسسة التي ما لبثت، منذ تأسيسه لها قبل ثماني سنوات، تحقق الأهداف المرسومة لها، ومنها توحيد وتنسيق جهود العلماء المسلمين من المغرب وباقي البلاد الإفريقية الإسلامية، للتعريف بقيم الإسلام السمحة ونشرها وترسيخها.

    محمد السادس يؤكد على دور النساء
    محمد السادس يؤكد على دور النساء

    محمد السادس يؤكد على دور النساء

    وأضاف أنه من ضمن أهداف المؤسسة أيضا القيام بمبادرات من شأنها تفعيل قيم الوسطية والاعتدال والاجتهاد في كل إصلاح تتوقف عليه عملية التنمية في إفريقيا، سواء على مستوى القارة، أو على صعيد كل بلد من بلدانها.

    وأكد محمد السادس أن المنطلق في إنشاء مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، هو استيعاب التراث الغني، المتمثل فيما رسخه السلف الصالح، عبر القرون، من الروابط المتينة والمتعددة الأبعاد بين المملكة المغربية وبلدان إفريقيا جنوبي الصحراء.

    واعتبر الملك المغربي أن هذه الروابط قائمة على الثوابت المشتركة بين المغرب وبين أشقائه الأفارقة في العقيدة وفي المذاهب السنية المعتدلة، مشيرا إلى أن هذه الثوابت قامت على أسانيد السلوك التي رعتها الطرق الصوفية من جهة، وعلى أسانيد العلم الشرعي المروي عبر سلسلات المشايخ الثقات من جهة أخرى، حسب قوله.

    وبعدما أكد عاهل المغرب أن التواصل بين ما وصفه بـ”إمارة المؤمنين” في المغرب وبين مشيخات طرق التصوف في البلدان الإفريقية قد امتد عبر القرون، وما يزال، أشاد الملك بإنشاء هذا الإطار المؤسسي للتواصل بين العلماء والفقهاء والمفتين، وذلك إدراكا للتحديات المستجدة، المرتبطة بتطور الحياة الاجتماعية والحضارية في شتى مناحيها، وضرورة تنزيل الأحكام الشرعية عليها.

    وخلص الملك إلى أن كمال مبادرة ضبط الفتوى يتوقف بالضرورة على إشراك النساء العالمات في كل جوانب هذه المبادرة، لأن النساء في ديننا “شقائق الرجال في الأحكام”.

    مضيفا أنه في المغرب، “نؤطر النساء والرجال بعدد من العالمات والمرشدات، وللهدف نفسه تضطلع النساء بدور بارز في الإرشاد عبر الإعلام”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    المغرب محمد السادس مراكش
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. منعم on 8 يوليو، 2023 8:56 م

      نعم شرع من قبلنا شرعنا ،والنساء شقائق الرجال في الأحكام ، و العلة تدور مع حكمها وجودا وعدما طردا وعكسا ، و لا فتوى مطلقا إلى باعتبارها فتوى في واقعة وقعت ، و الإعتداد بالمشهور لدى العالم المجتهد و الغلبة والتحيزه له ليس من الفقه في شيء إذا ناقض الواقع

      رد
    2. Kader on 9 يوليو، 2023 12:39 م

      وهل اصلا هذا الحاكم الشبح الغائب عن الساحة الدولية منذ 58 شهرا . واذا كان التنديد بالتطبيع مع الكيان الصهيوني فتنة فليذهب للجحيم اوزلاي الحاكم الفعلي لزريبة ليوطي وليشرب من المحيط الاطلسي ما دام البحر الابيض ممنوع عليه.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter