Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تحذير هام بعد وفاة أحمد قنديل.. إياكم والحزن الشديد وهكذا يسبب الوفاة
    الهدهد

    تحذير هام بعد وفاة أحمد قنديل.. إياكم والحزن الشديد وهكذا يسبب الوفاة

    كريم علي3 يوليو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تحذير هام بعد وفاة أحمد قنديل.. إياكم والحزن الشديد وهكذا يسبب الوفاة
    وفاة أحمد قنديل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- في عمق ليل الحياة وبالتزامن مع وفاة الفنان أحمد قنديل المفاجئة، نواجه جميعًا الحقيقة الواجبة والمؤلمة، أن الموت هو لا مفر منه. إنه حقيقة تخيفنا وتثير الحزن في قلوبنا، فالفراق هو القاتل الصامت الذي يحطم أرواحنا ويتسلل إلى حياتنا دون استئذان. يصنع آلامًا لا يمكن أن يبرأ جرحها، ويعيد ترتيب حياتنا بطرق لا نستطيع أن نتخيلها.

    واقع أليم عاشه الشاب المصري الفنان “أحمد قنديل” المكلوم في وفاة والدته، الذي لم يقدر فراقها فأودى حزنه الشديد على وفاتها، بحياته هو نفسه.

    وبعد 7 شهور فقط من وفاة والدته، رحل الفنان الشاب أحمد قنديل (37 عاما) عقب أزمة قلبية صباح الاثنين، وأقيمت جنازته في مسجد الحصري بمدينة “السادس من أكتوبر”.

    عندما يحل الموت بيننا وبين أحبائنا، يشعر القلب بألم عميق وحزن شديد، و نشعر بفقدان لا يمكن تعويضه. تتساقط الدموع وتتعب الأرواح، وتبقى الذكريات الجميلة تحتضنها الأفكار المؤلمة. إنه جرح يشعر به القلب والروح، ويترك آثاره العميقة على حياتنا.

    يتعايش البشر مع حقيقة الموت منذ القدم، ولكن ذلك لا يقلل من وطأتها أو من أثرها القوي علينا. نعيش في عالم تعج به الأمل والفرح، ولكن الموت يأتي ليذكرنا بخفة الوجود وترانيم الوداع. قد نناضل لفهمه ونقبله، ولكن لا يمكننا التحكم فيه أو تجنبه.

    أحمد قنديل
    وفاة أحمد قنديل

    هل يقتلنا فُراق من نحبّ؟

    لم يعد تعبير “القلب المكسور” قاصرا على الأغاني فحسب، إذ أثبت الطب أنه أكثر من مجرد تعبير معنوي عن حالة الحزن على فقدان حبيب، بل إنه حالة مرضية لها أعراض مشابهة للجلطة، حسب أحدث دراسة لمعهد الطب التابع لجامعة هارفارد العريقة.

    وبدأ استخدم مصطلح “متلازمة القلب المكسور” مطلع تسعينات القرن الماضي للتعبير عن هذه الحالة التي تؤدي للشعور بألم في الصدر ليس بسبب انسداد أوعية دموية ولكن بسبب حالة نفسية ناتجة عن انفصال عاطفي أو فقدان عزيز.

    على مرّ السنون، ربط العلماء هذه الظاهرة بالأعراض التقليدية التي تحدث بعد علاقة حب فاشلة أو صدمة عاطفية أو فقدان شخص عزيز، مثل الشعور بوجع في القلب وقلة النوم وألم البطن والقلق المستمر وعدم القدرة على التركيز، علاوة على ضعف جهاز المناعة وضيق النفس.

    ورغم قسوة هذه الأعراض في بعض الأحيان، إلا أن غالبية الناس يمكنهم تجاوز الأمر دون مساعدة متخصصة سواء طبية أو نفسية.

    وتقول إريس هاوت، رئيس الجمعية الألمانية للطب النفسي في تصريحات نشرتها صحيفة “دي فيلت” الألمانية، إن التأثيرات الجسدية للمشكلات النفسية مسألة معروفة ويمكن أن تصل حدتها في بعض الأحيان لمستويات مرتفعة وهو أمر يختلف من شخص لآخر وكذلك من تجربة لأخرى.

    وأظهرت دراسات أجريت في الولايات المتحدة أن الألم النفسي ينشط نفس المناطق في المخ المسؤولة عن الألم النفسي.

    وأحيانا تتجاوز تداعيات الصدمات العاطفية، مجرد الألم الجسدي لتصل إلى محاولات الانتحار أو حالات الاكتئاب الحادة وعدم القدرة على التركيز.

    لذلك يحذر الخبراء من حالات الحزن الشديدة أو ما يعرف بـ”الانكسار القلبي”، والتي قد تؤدي إلى وفاة صاحبها جراء سكتة قلبية مفاجئة أو جلطة.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أحمد قنديل أزمة قلبية الولايات المتحدة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter