وطن – ظهرت النجمة جينيفر لوبيز بإطلالة مثيرة، مرتدية ملابس عارية، وتتحدث عن الأمومة، وتصنيفها في هوليوود، وذلك في جلسة تصوير لمجلة “فوغ – المكسيك”.
جينيفر لوبيز عارية في جلسة تصوير لمجلة “فوغ”
بدت جينيفر لوبيز متألقة وهي تظهر على غلاف أحدث عدد من مجلة “فوغ – المكسيك“.
كانت الفنانة ذات 53 عامًا رؤية للجمال، وهي تتصوّر لجلسة لحساب غلاف المجلة، متحدثة أيضًا عن الأمومة وتمثيل النساء اللاتينيات في هوليوود.بحسب “daily mail”
شاركت جينيفر مؤخرًا في فيلم نتفليكس الناجح “الأم” حيث تلعب دور قاتلة تظهر لحماية ابنتها التي تركتها في وقت سابق من حياتها.
على الرغم من أنها أم لولدين بالفعل، تتشارك الأطفال التوأم إيمي وماكس، البالغين من العمر 15 عامًا، مع زوجها السابق مارك أنتوني، حيث كشفت أن الظهور في الفيلم جعلها تعيد تقييم علاقتها مع أطفالها.
وقالت للمجلة: “ساعدني حقًا على تحليله بشكل مفرط، لأنه عندما تعيش حياتك لا تحللها حقًا، ولكن عندما تعمل على شخصية، تغوص أعمق في ما تمر به”.
View this post on Instagram
واضافت: “جعلني أفكر في ما الذي تحتاج إلى القيام به للتحول من علاقة الأم والطفل إلى العلاقة البالغة؟. هل ستخفي عني الأشياء أم سنكون مفتوحين وصادقين.؟ كل هذه الأسئلة كانت تطرح نفسها في ذهني”.
تأملت جينيفر أيضًا في أدوارها السينمائية الأولى، حيث كشفت الممثلة الأمريكية اللاتينية أنها كانت تتعرض لتصنيفات من قبل المنتجين.
وأوضحت قائلة: “في البداية، أعتقد أنني كنت أحصل فقط على أدوار تطلب اللكنة. ومن ثم تغير الأمر تدريجياً لأنني واصلت الدفاع عن نفسي”.
وقالت: “أردت فقط أن ألعب دور (فتاة)، لم أكن حتى أرغب في معرفة اسمها الأخير أو الأول”.
وقالت نجمة فيلم “سيلينا” إن أول دور حصلت عليه في تجسيد شخصية “فتاة” كان في فيلم الكوميديا الرومانسية “مخطط الزفاف” عام 2001، حيث شاركت البطولة مع ماثيو ماكونهي.
واضافت: “عادةً ما كنت ترى شخصيات مثل ميغ رايان، ساندرا بولوك أو جوليا روبرتس في ذلك الدور”.
وأوضحت قائلةً: “ولكن بمجرد منحي هذا الدور، أعتقد أن الأمور تغيرت حقًا”.
منذ ذلك الحين، شاركت جينيفر في العديد من الكوميديات الرومانسية وأفلام الإثارة والدراما.
حصلت على ترشيح لجائزة غولدن غلوب وجائزة نقابة ممثلي الشاشة في عام 2020 عن أدائها في دراما “هستلرز”، وحتى تم تداول أنباء عن ترشيحها لجائزة الأوسكار.
منزل جينفير لوبيز وبن أفليك الجديد
في الوقت الحالي، تشغل جينيفر نفسها بتجهيز منزلها الجديد الذي اشترته مؤخرًا ويُعرف باسم “والينغفورد إستيت”، وهو قطعة أرض تبلغ مساحتها 5 فدان تضم 12 غرفة نوم و 24 حمامًا.
تم إدراج تلك الممتلكات في البداية في عام 2018 بسعر 135 مليون دولار. ومع ذلك، تم تخفيض قيمتها بنسبة تقارب الخمسين في المئة عند إعادة الإدراج هذا العام.
ذكر موقع TMZ في وقت سابق من هذا الشهر أن جينيفر وزوجها بن أفليك دفعا 60.85 مليون دولار نقدًا مقابل منزل فاخر يبلغ حجمه 46,000 قدم مربع.
تم الانتهاء من الصفقة في غضون أسبوع ودفعا مبلغًا تقريبًا 15 مليون دولار أقل من السعر المطلوب الأصلي البالغ 75 مليون دولار.
ذكرت التقارير أن الزوجين قضيا ما يقرب من عام في البحث عن منزل جديد. وواجها صعوبات خلال عملية التحويل الأرضي لثلاثة عقارات مختلفة. ومع ذلك، انتهيا بالمستقر على مسكن جديد يقع في مدينة “بيفرلي هيلز” في الجانب الغربي لمقاطعة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا.
اقرأ أيضاً:
جينيفر لوبيز تطبع دليل حبها لـ بن أفليك على منطقة حساسة في جسدها! (شاهد)
في مايو، انتشرت شائعات تفيد بأن الثنائي كانا لا يتفاهمان خلال العرض الأول لفيلمها الأخير “الأم“.
فسّر المتخمنون لغة أجسادهم على السجادة الحمراء على أنها متوترة ومتصارعة. ومع ذلك، قال مصدر مقرب من الزوجين لـ DailyMail.com أن “الرواية بأنهم يتشاجران بشكل مستمر غير صحيحة”.
وقال: “إنهما في حالة جيدة للغاية، متحابين ويدعمان بعضهما البعض”.