Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بعد عقود من العسل.. العلاقات الأمريكية السعودية مهددة “وقابلة للكسر”
    الهدهد

    بعد عقود من العسل.. العلاقات الأمريكية السعودية مهددة “وقابلة للكسر”

    خالد السعدي15 يونيو، 2023آخر تحديث:16 يونيو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    توتر العلاقات بين السعودية وأمريكا
    العلاقة بين السعودية والولايات المتحدة الأمريكية تدهورت خاصة تحت رئاسة جو بايدن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- قامت الرياض بتحويل تركيزها من الولايات المتحدة إلى الصين وروسيا ودول أخرى، ضمن نهج عملي يتبعه حاكمها الفعلي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد، لتنويع علاقاتها الخارجية والاقتصادية. فهل يعني ذلك تحولًا سياسيًا أيضًا؟

    ويشار إلى أن الاجتماع الأخير بين وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، انتهى بمستوًى عالٍ من الاتفاق على المبادرات المشتركة المحتملة بين البلدين، ولكن أيضًا مع “الاعتراف بمواضع الخلاف”، كما أخبر مسؤول أمريكي كبير وكالة “رويترز”.

    هل انتهت عقود العسل بين السعودية وأمريكا؟

    هذا الأمر وبحسب تقرير لـ”دويتشه فيله“، يسلط الضوء على حقيقة أن العلاقة السعودية-الأمريكية “لم تعد شراكة مضمونة أو غير قابلة للكسر”.

    “العلاقة بين البلدين تدهورت، خاصة تحت رئاسة جو بايدن”، كما أوضح ستيفان رول، باحث في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمن (SWP).

    قد يكون سبب آخر وراء تدهور العلاقاتح وهو مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي عام 2018. حادث الاغتيال الذي دبرت له الرياض ويُتهم فيه ولي العهد بشكل مباشر، مما أدى إلى توتر العلاقات بين السعودية وأمريكا.

    التقارب مع الصين

    ويمكن التأكيد أيضاً على تطور العلاقات الجيدة بين السعودية والصين، كما شوهد في ديسمبر الماضي، عندما أجرى الرئيس الصيني شي جين بينغ زيارة رسمية لمدة ثلاثة أيام إلى الرياض. وأراد أن يدشن “عصرًا جديدًا” بين البلدين، كما أعلن في ذلك الوقت.

    هذا يشمل أيضًا المصالح الاقتصادية. على سبيل المثال، تم التوقيع على اتفاقيات استثمار بقيمة نحو 50 مليار دولار (46 مليار يورو) خلال المحادثات، وفقًا لتعليقات أدلى بها وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح.

    علاوة على ذلك، ستزود المملكة الصين بـ690,000 برميل من النفط يوميًا وبدورها، من المفترض أن تقوم الشركة الصينية للاتصالات هواوي بإعداد تكنولوجيا 5G الفعالة جدًا في المملكة.

    تبرز هذه الاتفاقات سعي السعودية لتحديث أوضاعها، اقتصاديًا واجتماعيًا من أجل جعلها ملائمة لمستقبل مستقر ومزدهر بدون الاعتماد فقط على ثروة النفط.

    تخفيف التوترات في الخليج

    هذا وتتحرك الصين بسرعة لتأسيس دورها السياسي الجديد في المنطقة. ففي أبريل، صافح وزيرا خارجية السعودية وإيران بعضهما في بكين تحت رعاية الصين، لتعود العلاقات بين أكبر قوتين في المنطقة. يبدو أن خطر التصعيد المسلح في الخليج العربي قد تقلص بشكل كبير.

    ويوضح ستيفان رول في حديثه للموقع: “مبدئيًا، لدى البلدين اهتمام في العلاقات الثنائية، ولكن السعودية بشكل خاص هي التي ترغب في ذلك”.

    وأضاف أن التقارب مع إيران ضروري لتسوية النزاع في اليمن حيث يتعارض الخصمان بشكل غير مباشر.

    واستطرد الباحث في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمن (SWP)، أن “إنهاء الحرب ضروري حتى تتمكن السعودية من جعل نفسها أكثر جاذبية كموقع للأعمال والاستثمار، وتحرير الموارد المالية التي كانت مطلوبة سابقًا بسبب الحرب”.

    كما لفت إلى أنه يعتقد أن الرياض “ممتنة للصين على عملها في الوساطة مع إيران”، مضيفاً: “الولايات المتحدة على سبيل المثال، لن تكون قادرة على القيام بذلك”، حيث أشار إلى حقيقة أن الولايات المتحدة وإيران لا تحافظان على اتصالات دبلوماسية.

    الحرب والنفط في روسيا

    كما أعادت الرياض تقييم علاقاتها مع موسكو، وتتعاون مع روسيا حتى في الوقت الذي فرضت فيه الدول الغربية عقوبات على هجوم روسيا على أوكرانيا. بعد اجتماع أخير لمنظمة أوبك+، وعدت السعودية ببدء خفض إنتاجها من النفط بمقدار مليون برميل يوميًا ابتداء من يوليو.

    ويبدو أن المملكة تتسامح مع حقيقة أن روسيا لم تعطِ أيّ ضمانات بأنها بدورها، ستحدّ أيضًا من مستويات الإنتاج. منذ بداية هجومها على أوكرانيا وفقدانها للصادرات إلى أوروبا، كانت روسيا بحاجة ماسة إلى الصادرات إلى آسيا، خاصة الهند والصين، لتمويل الحرب.

    التوجه نحو البريكس

    تسعى السعودية أيضًا للتقرب من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا (دول البريكس). وخلال اجتماع في كيب تاون قبل أيام قليلة، ناقشوا فكرة قبول أعضاء جدد. وتعدّ السعودية جذابة لهم كمستثمر محتمل في بنك التنمية الجديد للبريكس.

    قد يوفر انضمام السعودية إلى هذه الدول العديد من الشراكات المحتملة وتعزيز العلاقات التجارية. في الوقت نفسه، ستنمو هذه الكتلة -التي تمثل بالفعل 30٪ من استهلاك النفط و22٪ من استهلاك الغاز عالميًا- كموازنة لسوق الطاقة الغربية.

    الانضمام إلى دول البريكس قد يساعد أيضًا السعودية على أن تصبح لاعبًا سياسيًا رئيسيًا. إذا كانت المنافسة بين الغرب وكتلة القوة الشرقية المحتملة حول روسيا والصين على وشك التصعيد، فإن السعودية ستكون لديها علاقات جيدة مع كلا الجانبين.

    فنزويلا إلى إسرائيل

    تعتبر زيارة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الأخيرة إلى الرياض، مؤشرًا آخر على سياسة السعودية في إقامة علاقات جيدة مع العديد من الدول، حيث تظهر السعودية أنها ستشكّل سياستها الخارجية وفقًا لمعاييرها الخاصة.

    ومع ذلك، يتضح أن السعودية ترغب أيضًا في مواصلة تطوير علاقاتها مع العالم الغربي من خلال علاقتها مع إسرائيل. فحتى لو لم تقم المملكة على عكس بعض جيرانها بتطبيع علاقاتها رسميًا مع دولة الاحتلال بعد، فإنها ملتزمة بالحفاظ على علاقة جيدة معها على الرغم الاحتجاجات العربية والفلسطينية.

    واختتم رول تحليله بالقول: “السعودية ترى أن إسرائيل قد تكون شريكًا مفيدًا في مواجهة إيران”، وأضاف أن الرياض ترى أيضًا أن العلاقة مع إسرائيل قد تكون مفيدة.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السعودية الصين الولايات المتحدة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 15 يونيو، 2023 1:20 م

      بعد الغزو الروسي لدولة اوكرانيا.واحتلاله لمناطق واسعة في محافظات عدة من اوكرانيا……لا استبعد قيام امريكا مثلا باحتلال السعودية والامارات وكل الدول العربية خاصة تشمئز منها الدولة الامريكية او الدول الاوربية………….ترى كيف سيكون رد الفعل السعودي لو تعرضت اراضيها خاصة (النفطية)للغزو الامريكي……………..اعتقد ان الشعوب العربية ستشخر ويصيبه النعاس طلبا للاحلام….وليذهب آل سعود وكل الطغاة الحاكمين بالسيف والدبابة..لتحريرها من الغزاة………..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter