Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » التاريخ لا ينسى.. تفاعل واسع مع قصة طفلة سورية تمسكت بحجابها فأنقذت أسرتها من كارثة
    الهدهد

    التاريخ لا ينسى.. تفاعل واسع مع قصة طفلة سورية تمسكت بحجابها فأنقذت أسرتها من كارثة

    خالد السعدي5 يونيو، 2023آخر تحديث:5 يونيو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الطفلة السورية هالة عتيق watanserb.com
    الطفلة السورية هالة عتيق التي رفضت خلع حجابها لالتقاط صورة الجرين كارد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- أثير تفاعل كبير ورواج شديد، مع قصة سردها حساب تاريخي على موقع تويتر، بشأن طفلة سورية أنقذت أسرتها من حادثة طيران شهيرة بعدما تمسكت بحجابها.

    وتتعلق القصة، بالطفلة السورية هالة عتيق وهي في عمر 13 سنة، وحادثة تحطم طائرة الخطوط الجوية الأمريكية 191 المصنّفة كأسوأ حادثة في المطارات الأمريكية.

    وسرد حساب “صور من التاريخ”، تفاصيل القصة قائلاً، إنه في عام 1979 اتخذ والد الطفلة هالة عتيق قراراً بمغادرة سوريا وبدء حياة جديدة في الولايات المتحدة، وكانت الخطة أن يسبق الوالد عائلته إلى كاليفورنيا أولاً ثم تتبعه الزوجة مع أطفالهما.

    وتضمّنت حجوزاتهم في رحلة الخطوط الجوية الأمريكية رقم 191 توقفًا في نيويورك قبل وصولهم إلى كاليفورنيا، وعند الهبوط في نيويورك كان على جميع المهاجرين أولاً التقدّم للحصول على البطاقة الخضراء (غرين كارد) قبل وجهتهم التالية.

    وعند الوصول إلى مطار نيويورك، طلب منهن خلع الحجاب لالتقاط صور للبطاقات وكانت الطفلة هالة عتيق قد ارتدت الحجاب مؤخراً، فيما ارتبكت الأم إلا أنها خلعت الحجاب وتصورت.

    وعندما جاء الدور على الطفلة هالة رفضت وأصرّت على عدم خلع الحجاب، رغم محاولة عائلتها وضباط الأمن إقناعها من أجل اللحاق بالطائرة وتهديدها بأنها لن تدخل الولايات المتحدة بدون صورة دون حجاب.

    وردت الطفلة والدموع تنهمر من عينيها: “إذا كان شرط دخولي إلى أمريكا التخلي عن ديني فأعيدوني إلى بلدي سوريا”.

    وبعد إصرارها واتصالات ومشاورات المسؤولين في المطار، وافق المسؤولون أن يتمّ تصويرها بالحجاب، واستغرقت العملية والمحاولات مع هالة ساعتين ونصفاً في مطار نيويورك، فتسبّب ذلك في عدم اللحاق بطائرتهم المتجهة إلى كاليفورنيا حيث كان الأب ينتظرهم هناك.

    وما إن وصلوا حتى انهار الأب من هول الصدمة وهو يصرخ ويبكي (كيف نجوتم؟)، حيث تبيّن أنّ الطائرة الأولى التي كان يجب أن يستقلّوها قد سقطت وتوفي جميع ركابها وعددهم 295 راكباً، في أسوأ حادثة في المطارات الأمريكية في الرحلة المعروفة بالرقم 191.

    تنفّست هالة الصعداء وقالت: “نجونا بفضل الله وتقواه عز وجل”، فيما تردّد أن هالة هي صاحبة أول صورة (للجرين كارد بالحجاب).

    #صورة من #امريكا عام 1979
    الطفلة السورية #هالة_عتيق ذات الـ 13 عام حينها وتحطم طائرة الخطوط الجوية الأمريكية 191 أسوأ حادثة في المطارات الامريكية.
    فما هي العلاقة بينهما:#القصة
    في عام 1979 اتخذ والد هالة عتيق قرارا بمغادرة #سوريا وبدء حياة جديدة في #امريكا وكانت الخطة أن يسبق… pic.twitter.com/wel6ZtLnPJ

    — PIC | صـور من التـاريخ (@inpic0) June 4, 2023

    أثير تفاعل كبير مع هذه المعلومات، وانتشرت القصة بشكل كبير بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.

    فقال الناشط أسامة الخالدي: “كفو أختنا هالة”.

    كفو أختنا هالة♡♡

    — أُسَامَة الخَالِدي المخزومي القرشي (@Osama_Alhaidari) June 4, 2023

    وكتب ناشط: “القصة حقيقية وقد روتها مروة عتيق عن عمتها هالة”.

    https://twitter.com/ima_software/status/1665313583339536384?s=20

    وغرد “عبدالله”: “ما شاء الله عليها و على اهالي سوريا الآبية”.

    ما شاء الله عليها و على اهالي سوريا الأبية
    🇸🇾🙏♥

    — عبدالله 🇮🇶 (@fWq8mQi3DbPAOL1) June 4, 2023

    تفاصيل كارثة تحطم الطائرة 191

    وتحطُّم طائرة الخطوط الجوية الأمريكية 191 هي أسوأ حادثة طيران في التاريخ الأميركي، حيث توفي كل من كانوا على متن الرحلة 191 التابعة لشركة “أميركان إيرلاينز” وعددهم 273 شخصاً عندما هوت بهم الطائرة بعد 31 ثانية فقط من إقلاعها.

    ففي يوم الخامس والعشرين من مايو من العام 1979، انطلقت الطائرة، وهي من طراز ماكدونيل دوغلاس DC-10 في مدرج المطار، وما إن وصلت إلى سرعة 280 كيلومتراً في الساعة، إيذاناً بالإقلاع، حتى انفصل محركها الأيسر والجزء الذي يتعلق به، عن جناحها الأيسر، ليعلق بعض الوقت فوق الجناح ويسقط على مدرج المطار ويتدحرج لمسافة طويلة، كما انفصلت الطاقة الكهربائية عن الجناح الأيسر وظهر دخان أبيض كثيف.

    حاول برج المراقبة الاتصال بقمرة القيادة دون جدوى، والطاقم الذي يبدو أنه لم يتمكن من رؤية الأجنحة ولا المحركات استمر في الإقلاع.

    صعدت الطائرة رغم أنها فقدت كتلة كبيرة في الجانب الأيسر، بسقوط المحرك الذي يزن نحو سبعة آلاف كيلوغرام.

    لم تحلّق الطائرة بعيداً عن أرض المطار، فبعد ثوانٍ معدودة، انخفضت سرعتها ثم بدأت تميل إلى الناحية اليسرى التي انفصل عنها المحرك.

    ولم تتمكن الطائرة من التحليق بالسرعة اللازمة للبقاء في الهواء، ونظراً لأنها كانت قد فقدت الطاقة الكهربائية اللازمة، لم يصل إلى قمرة القيادة أي تحذيرات بشأن المشكلة الكبيرة التي تمر بها الطائرة.

    بدأت في الهبوط، ومن على ارتفاع قرابة 300 قدم سقطت بمقدمتها فوق حقل يبعد نحو 1300 متر فقط عن المطار.

    وفور أن اصطدمت الطائرة بالأرض حتى تحطمت ثم انفجرت، ليلقى جميع ركابها مصرعهم بلا استثناء، بالإضافة إلى شخصين آخرين تصادف وجودهما في مكان السقوط، وأصيب شخصان آخران بحروق بالغة، وتحطمت سيارات ومنازل متنقلة في المكان المفتوح.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الولايات المتحدة سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter