Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » نملة مختبئة في الصورة.. تتمتع بنظر خارق إذا أمكنك اكتشافها
    حياتنا

    نملة مختبئة في الصورة.. تتمتع بنظر خارق إذا أمكنك اكتشافها

    كريم علي4 يونيو، 2023آخر تحديث:4 يونيو، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نملة مختبئة في الصورة watanserb.com
    أوجد النملة المختبئة في الصورة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- حلّ الألغاز نشاط ممتع يساعدك على الاسترخاء. ومع ذلك، فإنه يشير أيضًا إلى عقلك لإكمال التحدي والعثور على الكائن المخفي في الصورة. هذا يجعل عقلك أكثر تركيزًا وانتباهًا للتفاصيل.

    لذا، استعدّ لتحدٍّ يضع إدراكك البصري على المحك. في هذا التحدي الخاص، سيتم تكليفك بحفظ حقل من العنب البري اللذيذ من دخيل- إنها نملة.

    يعتبر العنب البري فاكهة لذيذة ومغذية، ولكنه أيضًا طعام مفضّل للنمل. يمكن للنمل أن يفسد محصول التوت بسرعة، لذلك من المهم أن تكون قادرًا على اكتشاف النمل المخفية وإزالتها في أسرع وقت ممكن.

    هذا الوهم البصري، المأخوذ عن (JagranJosh)، سيختبر بالتأكيد مهاراتك البصرية.

    هل يمكنك تحديد النملة المختبئة في الوقت المحدد؟

    إذا استطعت ذلك، ستحمي حبات العنب البري من التلف!

    الآن ها هو التحدي.

    تُظهر الصورة حقلاً من العنب البري. يوجد ضمنه جميع أنواع التوت الأزرق مختلفة الأحجام، في حين أن جسم النملة مصمم بذكاء لينسجم مع نمط العنب، مما يجعل من الصعب للغاية اكتشافها.

    يصبح الوهم أكثر صعوبة من خلال إعطاء شكل وحجم مشابهين للنمل والعنب البري.

    يستفيد هذا من ميل الدماغ لإدراك الأنماط المألوفة، مما يؤدي بعينيك إلى التغاضي عن الدخيل عن غير قصد.

    قد تبدو هذه الصورة بسيطة في البداية، لكنها في الواقع صعبة للغاية. النملة مخفية بشكل مُحكم.

    إذا تمكنتَ من العثور على النملة في غضون 11 ثانية، فأنت سيد الوهم البصري الحقيقي!

    تعتبر الأوهام البصرية طريقة مثالية لاختبار قدراتك العقلية ومدى اهتمامك بالتفاصيل.

    هل تعتقد أن لديك رؤية مثالية؟.. اختبرها الآن.. قم بتشغيل العداد الخاص بك وابدأ!

    اوجد النلمة بين التوت البري
    اوجد النملة بين التوت البري

    انتبه بالكامل للصورة أعلاه، ودع عقلك يفرّق بين النملة والتوت.. هل وجدت النملة؟

    تلميح: ابحث عن أطراف النملة.

    أسرع، فالساعة تدق! انظر بعناية إلى الصورة وسترى النملة بالتأكيد.

    3 … 2 … و.. انتهى الوقت

    إذا وجدت النملة في غضون 11 ثانية، فتهانينا! لديك عين تواقة للتفاصيل.

    هذا هو الحل لهذا الوهم البصري:

    النملة مختبئة في الركن الأيسر السفلي من الصورة وهي تأكل حبة توت.

    حل اللغز
    حل اللغز

    ألم يكن هذا الوهم ممتعًا وسهلاً؟

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الوهم البصري لغز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter