Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تونس: تدافع وصراخ وبكاء من أجل الحصول على كيس من السكر! (شاهد)
    الهدهد

    تونس: تدافع وصراخ وبكاء من أجل الحصول على كيس من السكر! (شاهد)

    سالم حنفي3 يونيو، 2023آخر تحديث:3 يونيو، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تونس: تدافع وصراخ وبكاء من أجل الحصول على كيس من السكر! (شاهد) watanserb.com
    الأزمة التونسية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تداول ناشطون تونسيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو صادماً يعكس الحالة المتردّية التي وصلت لها تونس في عهد “المنقلب” قيس سعيد، حيث أصبح الناس يتناحرون من أجل الحصول على أقل احتياجاتهم من السلع الأساسية.

    وأظهر مقطع الفيديو المتداول الذي رصدته “وطن”، تدافع العشرات من الرجال والنساء والأطفال في أحد المراكز التجارية في مركز شاكر التابع لمدينة صفاقس من أجل الحصول على كيس من السكر.

    وبحسب الفيديو، فقد ظهر العشرات وهم يتنافسون داخل المركز التجاري من أجل الوصول إلى سلة “السكر” ليحصل كل واحد منهم على كيس واحد فقط.

    ووفقاً للفيديو، فقد شهدت عملية الوصول لسلة السكر زحاماً شديداً وتدافعاً كبيراً، وسط صرخات العديد منهم وبكاء بعض الأطفال الذين تاهوا في وسط الازدحام.

    يرجى حذف الخبر لأنّه يمسّ من معنويّات الحكومة.
    🖍️🔴تدافع و"تناطح" وصراخ في أحد المغازات التجارية بصفاقس من أجل الفوز بـ"كيلو سكر"! pic.twitter.com/pcnIS5YguK

    — علي بن غذاهم (@RevoltAli) June 3, 2023

    وسبق أن تداولت وسائل إعلامية مقاطع فيديو تظهر صفوفاً طويلة من التونسيين في مدينة الحمامات وهم ينتظرون دورهم للحصول على حصتهم من السكر وسط الأزمة الاقتصادية الطاحنة التي تمرّ بها البلاد.

    صور تُظهر تجمّعًا لتونسيين أمام منفذ لبيع المواد التموينية انتظارًا للحصول على #السكر في مدينة الحمامات. #الجزيرة_مباشر #تونس pic.twitter.com/rDrmvM2yoy

    — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) September 28, 2022

    وتعاني تونس حالية أزمة شحّ كبير في العديد من المواد الغذائية وغياب بعضها من الأسواق التونسية تماماً، لتضيف مزيداً من الأعباء المعيشية على المواطنين، في ظل الأوضاع المالية الصعبة.

    تحذيرات قيس سعيد لا تجد آذاناً لسماعها

    وعلى الرغم من تحذيرات رئيس الجمهورية قيس سعيّد التي يوجّهها للتجار من خطورة المضاربة، وكذلك أوامره بتتبع المضاربين والمحتكرين قضائياً، وقيام وزارة التجارة بحجز كميات هائلة من المواد الاستهلاكية الأساسية، لم تحدث أية آثار إيجابية على حالة الأسواق وما تزال السلع مفقودة.

    ومنذ نهاية عام 2021، تعاني المحلات التجارية نقصاً في العديد من المواد مثل الزيت النباتي والسميد والسكر والأرز، كما أنه في حال وُجدت فيتم تحديد كمية معينة لكل مواطن.

    أسباب الأزمة في المواد الأساسية في تونس

    ويرى عدد من الخبراء أن من بين الأسباب الرئيسية لأزمة نقص السلع في تونس ومن بينها السكر، ضعف قدرة الدولة على دفع ثمن السلع المستوردة مثل الحبوب أو الزيوت.

    كما سبق وأن تمّ الكشف عن أن بعض شحنات تلك السلع وصلت بالفعل إلى الموانئ التونسية، لكن الدولة لم تدفع ثمنها، مما تسبب في مغادرة السفن بحمولتها.

    ويشدد كثير من التونسيين وبشكل خاص النخبة من المعارضة، على أن الدولة لم تتخذ إجراءات مناسبة رغم الأزمة التي يشهدها العالم في توافر السلع منذ أزمة كورونا والغزو الروسي لأوكرانيا.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأزمة التونسية تونس قيس سعيد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter