وطن- أظهرت آشلي غراهام خصرها المرسوم وساقيها المثيرتين في فستان أزرق قصير لحفلة عيد ميلاد صديقتها المقربة جداً منها.
فستان صغير
قامت آشلي غراهام الحاصلة على لقب المرأة الأكثر إثارة في العالم، بإثارة الحرارة في قلوب محبيها، بفستان يكشف الفخذين ذي تنورة منتفخة.
تميز فستان ملكة المنحنيات بكونه مطرزاً بدوامات زرقاء مائية، في أثناء خروجها للاحتفال بعيد ميلاد نعومي كامبل في مدينة كان بفرنسا.
استكملت آشلي غراهام إطلالتها بزوج من الصنادل الفضية المعدنية المفتوحة من الأمام وتركت خصلات شعرها السمراء تسقط على موجات منسقة على كتف واحد.
عيد ميلاد ناعومي كامبل
بحسب الصور التي نشرتها “ديلي ستار“، اختارت آشلي مكياجاً خفيفاً غير صاخب. حيث اختارت أحمر شفاه وردياً باهتاً. ولكن تركت عينيها في الغالب دون أن تمسّ سوى بالظل الأزرق المتلألئ على جفنيها.
شوهدت النجمة وهي تضحك مع الاجتماعية البريطانية إيما ويموث في الحفلة. حيث اختلطت مع أصدقائها في الحفلة التي أقيمت خلال مهرجان كان السينمائي.
قدّمت نعومي تحية عاطفية لمتابعيها على إنستغرام. حيث كتبت: “منذ أسبوع كان لدي أكثر احتفال صادق بعام آخر على هذا الكوكب. لقد غمرتوني حقاً وشعرت بالحب. هذا العيد لن أنساه أبدًا! وأنا ممتنة ومباركة من الله”.
أجمل امرأة
يأتي كل هذا بعد أن تُوّجت آشلي بلقب أجمل امرأة في العالم، وسرقت اللقب من بايج سبيراناك.
آشلي العارضة البالغة من العمر (35 عامًا)، وأم لثلاثة أطفال، توّجت بلقب “المرأة الأكثر إثارة في العالم” من قبل مجلة “Maxim”.
وتصدّرت عارضة الأزياء الأمريكية آشلي غراهام غلاف عدد المجلة، وهي تعرض ملابس داخلية عارية، ورداءً مزيناً بالريش.
ملكة المنحنيات
وكتبت المجلة عن آشلي: “ملكة المنحنيات رائعة بقدر ما هي ملهمة.. سواء كانت تتظاهر بالتقاط الصور الساحرة باعتبارها المرأة الأكثر جاذبية في العالم أو تظهر على السجادة الحمراء”.
ونشرت غراهام عبر صفحتها على “انستجرام“، كواليس جلسة التصوير. وعلقت: “شكرًا لاستضافتي”.
وفي حديثها عن استخدام جسدها للتحدث عن قضايا أوسع، علقت آشلي قائلة: “يمكننا أن ننظر إلى أشكال وأحجام كل شخص وجنسه وعرقه وعمره كجزء من هويتهم. يجب ألا تكون سلبية أو إيجابية”.
تغير وتطور
وتابعت: “يجب أن يكون شيئًا يسهل احتضانه، ولسنا بحاجة إلى إجراء هذه المحادثات طوال الوقت. تتغير أجسامنا دائمًا وتتطور دائمًا”.
وأكدت آشلي: “لقد كنت أستخدم جسدي كأداة لأتمكن من التحدث عن هذه المشاعر”.
وكانت مجلة “maxim” قد اختارت بيج سبيراناك لاعبة الغولف المحترفة سابقاً بايج المرأة الأكثر جاذبية على وجه الأرض للعام 2022.
تعليق واحد
مجرد تساؤل.
ماذا يحدث في دماغ الطفل عندما نستخدم العقوبة البدنية !!!؟؟؟
يتيقن الطفل ان الدنيا ليس سائبة، وأن هناك قوانين وضوابط وعادات وتقاليد ومقامات خاصة بكل مجتمع، يستوجب مراعاتها واحترامها.
ما هو سبب الإنحراف عند الأطفال !!!؟؟؟
هو التخلي عن العقوبة، فتحل الفوضى في البيت والمدرسة والشارع، ويتصرف الطفل على هواه ومزاجه، فلا يحاسب ولا يعاقب بحجج واهية ما أنزل الله بها من سلطان، ولا عقل سليم يقبل بها، كدراسات من قبيل مقال الحال، واحترام بدعة “الحرية الشخصية” للأطفال، وتجريم ضربهم، فيتمادى الطفل أكثر فأكثر، وتدور الدائرة فيصبح هو من يهدد واحيانا يضرب والديه ومعلميه.
قيل: من آمن العقوبة ساء أدبه.
أنا من جيل تربى على الضرب فتعلمنا الأدب.
ورغم “كرهنا” لوالدينا ومعلمينا في صغرنا، أحببناهم واحترمناهم في كبرنا بعواطفنا وعقولنا. فدعونا لهم من وجداننا ومن أعماق قلوبنا أن يجازيهم ربنا بخير ما يجازي به عباده الصالحين.
فكان البيت والمدارسة متكاملين هدفهما واحد: “التربية والتعليم”.
أما اليوم فأصبحت المدرسة مكان لعرض أزياء ومفاتن البنين والبنات، ويُحتقر ويهان فيها المعلمون والمعلمات.
والبيت أصبح فندق أو مطعم يأوون إليه فقط للأكل أو المبيت من عجز على ذلك خارجه.
ومنع الغرب للضرب، لم يمنع انحراف وهروب وإدمان وإجرام أطفالهم.
لا تستبدلوا ما تعلمتم من اسلافكم، بما يريد الغرب إغوائكم والتغرير بكم، فتصبحون مثلهم، لا خلاق لكم، وذلك هدفهم.