Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » القصة الكاملة لمصادرة أقمشة خضراء في نابلس.. هل كانت ستُطبَع لحماس؟
    الهدهد

    القصة الكاملة لمصادرة أقمشة خضراء في نابلس.. هل كانت ستُطبَع لحماس؟

    خالد السعدي27 مايو، 2023آخر تحديث:28 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المخابرات تصادر أقمشة خضراء في نابلس watanserb.com
    المخابرات الفلسطينية تصادر أقمشة خضراء في نابلس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- ترددت أنباء عن أنّ مخابرات السلطة الفلسطينية صادرت أقمشة خضراء كانت ستتم طباعتها لحركة حماس المقاومة الفلسطينية في مدينة نابلس.

    وانتشر الخبر في وسائل الإعلام كالنار في الهشيم، حتى لاقى تفاعلًا كبيرًا من الجمهور والإعلام المعارض للسلطة الفلسطينية، حيث تم نشرها على كبرى المنصات مثل شبكة قدس الإخبارية وعدة صفحات اجتماعية، كما أن منسق الكتلة الإسلامية معتصم زلوم استخدمها في مناظرته الانتخابية في بيرزيت.

    الناشط الفلسطيني الشهير “يونس” على “تويتر” كشف معلومات عن القصة، قائلاً إنّه بعد انتشار الخبر بساعات، تواصل وقتها مع غرفة العمليات المركزية لقوات الأمن في نابلس للاستفسار عن صحة الخبر.

    وأضاف الناشط: “قالت لي الجهات الأمنية في المدينة إنها غير مخولة للتصريح فيما حدث ولكنها أشارت إلى أنها ليست على دراية بمثل هذا الحدث من جانبها”.

    وتابع: “التفاصيل كانت معدومة على وسائل الإعلام لكنني انطلقت في التحري بداً مما غرد به مؤسس مرصد الأورومتوسطي رامي عبده حيث أشار بالتصحيح أن الحادثة وقعت في رام الله، على اثر ذلك قمت بالتواصل مع غرفة العمليات في المخابرات الفلسطينية في رام الله والذي نفى وقوع الحادثة في المدينة”.

    التفاصيل كانت معدومة على وسائل الاعلام لكنني انطلقت في التحري بداًً مما غرد به مؤسس مرصد الأورومتوسطي رامي عبده حيث أشار بالتصحيح أن الحادثة وقعت في رام الله، على اثر ذلك قمت بالتواصل مع غرفة العمليات في المخابرات الفلسطينية في رام الله و الذي نفى وقوع الحادثة في المدينة https://t.co/wIc8Btm5re

    — Younis Tirawi | يونس (@ytirawi) May 25, 2023

    وتأكيداً لذلك، أشار إلى أنه تحدث مع مدير مكتب المخابرات في رام الله العقيد أحمد الشيخ، الذي أكّد وقوع الحادثة لكن ليست في رام الله؛ بل في نابلس، حيث أوضح أن الموضوع قانوني بحت كون البضائع غير قانونية دون التطرق إلى التفاصيل.

    و تأكيداً لذلك قمت بالحديث مع مدير مكتب المخابرات في رام الله العقيد أحمد الشيخ الذي أكّد وقوع الحادثة و لكن ليست في رام الله بل في نابلس حيث أشار أن الموضوع قانوني بحت كون البضائع غير قانونية دون التطرق الى التفاصيل.

    للتأكد من عدم وقوع الحادثة في رام الله تواصلت أيضاً (+)

    — Younis Tirawi | يونس (@ytirawi) May 25, 2023

    وللتأكد من عدم وقوع الحادثة في رام الله تواصل أيضاً مع مدير الضابطة الجمركية في محافظة رام الله والبيرة العقيد رائد الطيراوي، الذي نفى ضبط الجمارك “لفات قماشية خضراء” خلال الأسابيع الماضية، ما أكده أيضاً من خلال البحث في السجلات الخاصة الواردة للجهاز مؤخراً.

    مع مدير الضابطة الجمركية في محافظة رام الله و البيرة العقيد رائد الطيراوي الذي نفى ضبط الجمارك ل"لفات قماشية خصراء" خلال الأسابيع الماضية، ما أكده ايضاً لي من خلال البحث في السجلات الخاصة الواردة للجهاز مؤخراً.

    — Younis Tirawi | يونس (@ytirawi) May 25, 2023

    وقال يونس: “في حديثي مع ضابط رفيع المستوى من العلاقات العامة في المخابرات الفلسطينية الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، يوضح لي أن الصور المنتشرة بالفعل لم يتمّ نشرها من قبل الدائرة الرسمية في الجهاز وتم تسريبها من قبل أفراد ضباط وأحد وقوع الحادثة في نابلس قبل أسبوعين”.

    في حديثي مع ضابط رفيع المستوى من العلاقات العامة في المخابرات الفلسطينية الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، يوضح لي أن الصور المنتشرة بالفعل لم يتم نشرها من قبل الدائرة الرسمية في الجهاز و تم تسريبها من قبل أفراد ضباط و أحد وقوع الحادثة في نابلس قبل اسبوعين

    — Younis Tirawi | يونس (@ytirawi) May 25, 2023

    وذكر الناشط “يونس”: “بعد التحري و التدقيق تم التعرف على المطبعة المعنية و هي بالفعل في مدينة نابلس. نتحفظ على ذكر اسم المطبعة الى حين الانتهاء من التحقيقات الأزمة، والتزاماً بخصوصية القضية”.

    وتابع: “في حديثي مع دائرة الاستشارة القانونية لمديرية الضابطة الجمركية في نابلس يوضح لي أن المخابرات قررت التحفظ على البضائع ولم تسلمها للجمارك أو فتح ملف في المديرية”.

    ونقل عن مصدر في وزارة الاقتصاد الوطني نفيه أيضاً استلامه للبضائع، وقال مصدر أمني مطلع إن هذه البضائع تمّ تهريبها وبشكل غير قانوني من مستوطنة إسرائيلية في شمال الضفة الغربية دون التطرق إلى التفاصيل.

    وأضاف أن هناك رولات بألوان أخرى أيضاً تمّت مصادرتها، وأن المالك “افتراضياً” يمكنه قانونياً إذا رأى أن الأعلام صودرت لكونها مثل “لون حركة حماس” الاشتكاء إلى القضاء، لأنه لا يوجد قانون فلسطيني يسمح للجهاز بمصادرة بمثل هذه الكميات لكونها شبيهة بحركة حماس، لكن هذه البضاعة مهربة.

    و لكنه أضاف أن هناك رولات بألوان أخرى أيضاً تم مصادرتها، و أن المالك "افتراضياً" يمكنه قانونياً اذا رأى أن الأعلام صودرت لكونها مثل "لون حركة حماس" الاشتكاء الى القضاء، لانه "لا يوجد قانون فلسطيني يسمح للجهاز بمصادرة بمثل هذه الكميات لكونه شبيه بحركة حماس، لكن هذه البضاعة مهربة"

    — Younis Tirawi | يونس (@ytirawi) May 25, 2023

    وهذه الحادثة ليست الأولى، حيث تمّت مصادرة أقمشة تمّ تهريبها من مستوطنات في موديعين إيليت وكدوميم وأيضاً في حادثة شهيرة من عام ٢٠١٦، حيث ضبطت رولات وأقمشة من مستوطنة بركان في سلفيت.

    ورأى المصدر أن الجهة المشتكية كان بإمكانها الخروج للإعلام أو التوجه للمطالبة برد البضاعة لكنها تعلم أن الأقمشة مهربة، وأضاف: “لو فرضاً كانت متوجهة للإخوة في الكتلة الإسلامية، لخرجت للرأي العام لكن الأمر ليس كذلك. و هذا ما يفسر أيضاً رفض المخابرات تسليمه للجمارك حتى الانتهاء من التحقيقات النهائية من قبل الجهاز.. أرى أنها لو كانت سياسية لرفضت الجهات الأمنية التصريح لكنها لم تفعل”.

    أن الأقمشة مهربة، و يضيف لو فرضاً كانت متوجهة للاخوه في الكتلة الاسلامية، لخرجت للرأي العام لكن الأمر ليس كذلك. و هذا ما يفسر أيضاً رفض المخابرات تسليمه للجمارك حتى الانتهاء من التحقيقات النهائية من قبل الجهاز". أرى أنها لو كانت سياسية لرفضت الجهات الامنية التصريح لكنها لم تفعل.

    — Younis Tirawi | يونس (@ytirawi) May 25, 2023

    وأضاف أيضاً: “كون القضية تتعلق بالمستوطنات الإسرائيلية والضغوطات الذي ممكن أن تتعرض لها أي جهاز أمني تحت احتلال، لم ترغب الجهات الأمنية بالكشف عن التفاصيل، ستكشف في الوقت التي تراها الجهات الامنية مناسبة و حتى للانتهاء من جميع الترتيبات اللازمة بهذا الشأن”.

    أضاف أيضاً :"كون القضية تتعلق بالمستوطنات الاسرائيلية و الضغوطات الذي ممكن أن تتعرض لها أي جهاز أمني تحت احتلال، لم ترغب الجهات الأمنية بالكشف عن التفاصيل، ستكشف في الوقت التي تراها الجهات الامنية مناسبة و حتى للانتهاء من جميع الترتيبات اللازمة بهذا الشأن

    — Younis Tirawi | يونس (@ytirawi) May 25, 2023

    وختم الناشط قائلاً: “ترى الجهات الأمنية أن اللفات القماشية غير قانونية وأوراقها مزورة ومهربة من المستوطنات على اثر ذلك قامت المخابرات بمصادرتها، لم يقم صاحب المطبعة والأشخاص المتورطين بالتوجه أو المطالبة برد القماش. تؤكد الجهات الامنية أن الأمر ليست له بعد سياسي كما حاولت الجهات إلصاقها لها”.

    ملخص

    ترى الجهات الامنية أن اللفات القماشية غير قانونية و أوراقها مزورة و مهربة من المستوطنات على اثر ذلك قامت المخابرات بمصادرتها، لم يقم صاحب المطبعة و الأشخاص المتورطين بالتوجه أو المطالبة برد القماش. تؤكد الجهات الامنية أن الأمر ليست له بعد سياسي كما حاولت الجهات الصاقها لها

    — Younis Tirawi | يونس (@ytirawi) May 25, 2023

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الضفة الغربية حماس نابلس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 28 مايو، 2023 1:13 ص

      مخابرات محمودعباس يصادرون(القماش الاخضر). لحماس……وغدا سيصادرون شعر العانة لحماس …ويتبركون بها….هؤلاء عاهرات قبل ان يكونو مخابرات…اكرمكم الله

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter