Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قاعدة وادي صيدنا.. معركة قد تحسم الحرب السودانية فمن ينتصر؟
    تقارير

    قاعدة وادي صيدنا.. معركة قد تحسم الحرب السودانية فمن ينتصر؟

    خالد السعدي22 مايو، 2023آخر تحديث:22 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    من يحسم حرب السودان watanserb.com
    ما زال الآلاف من المدنيين السودانيين ينزحون من الخرطوم على الرغم من توقيع هدنة بين الطرفين المتصارعين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- الجيش السوداني يقاوم محاولة قوات الدعم السريع التقدم نحو قاعدته الجوية الرئيسية بالقرب من العاصمة الخرطوم في خضم الحرب الدائرة في السودان منذ منتصف أبريل الماضي، فإن الصراع على قاعدة عسكرية يلفت الأنظار في ظل تسارع طرفي الصراع (قوات الجيش / الدعم السريع) لحسم المعركة بشأنها.

    وقالت شبكة bbc البريطانية، في تقرير لها، إن الجيش السوداني يقاوم محاولة قوات الدعم السريع شبه العسكرية التقدم نحو قاعدته الجوية الرئيسية بالقرب من العاصمة الخرطوم “قاعدة وادي صيدنا”.

    ويستخدم الجيش المطار لشنّ ضربات جوية على قوات الدعم السريع، كما استخدمته الحكومات الأجنبية لإجلاء مواطنيها في وقت مبكر من الصراع.

    وإذا ما نجحت قوات الدعم السريع من حسم المعركة في تلك الجبهة، فإنّ ستكون قد وجّهت ضربة قاصمة للجيش السوداني، كما أنّ الأمر سيؤثر كذلك على جهود إجلاء الرعايا الأجانب.

    ودفعت أهمية هذه النقطة الإستراتيجية، كثيراً من المحللين لاعتبار أنّ من يحسم هذه المعركة سيكون قادراً على حسم الحرب لصالحه بشكل كبير.

    الجيش السوداني
    الجيش السوداني يقاوم تقدم قوات الدعم السريع نحو قاعدة وادي صيدنا

    استمرار القتال في السودان يأتي رغم إعلان هدنة جديدة مدتها سبعة أيام، وقد انهارت اتفاقات وقف إطلاق النار السابقة في غضون دقائق من استدعائها.

    وقال بيان أمريكي سعودي، إنّ الهدنة الأخيرة ستدخل حيّز التنفيذ، مساء الإثنين وستكون مختلفة لأنها تنصّ على آلية لمراقبة وقف إطلاق النار.

    وتوسّطت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، في محادثات بين الجيش وقوات الدعم السريع في مدينة جدة السعودية على مدار الأسبوعين الماضيين في محاولة لإنهاء الصراع الذي اندلع في 15 أبريل.

    وقالت عدة مصادر من داخل الخرطوم، إن وقف إطلاق النار لن يستمرّ إلا إذا تمّ نشر مراقبين دوليين، بدعم من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.

    حرب السودان
    توسطت السعودية والولايات المتحدة في محادثات بين الجيش وقوات الدعم السريع

    وفي مؤشر على عدم ثقتهم باتفاق وقف إطلاق النار الأخير، تواصل حافلات السكان الفرار من الخرطوم والمدن الشقيقة عبر نهر النيل وبحري وأم درمان، حيث لم يتوقف القتال.

    ويتمركز مقاتلو الدعم السريع في نحو 20 شاحنة شرق النيل، ويحاولون عبور جسر للوصول إلى مطار وادي سعيدة، فيما يردّ الجيش السوداني على هذه التمركزات عبر شنّ قصف مدفعي ثقيل.

    وقال أحد السكان في ضاحية خوجلب في بحري: “يبدو وكأنه يوم القيامة من وقت مبكر من صباح يوم الأحد.. أعتقد أنهم سيعذبوننا حتى يدخل وقف إطلاق النار هذا حيز التنفيذ”.

    المطار نقطة إستراتيجية

    ولا يمكن للجيش أن يفقد السيطرة على المطار، لأنه مفتاح لإستراتيجيته المتمثلة في قصف قوات الدعم السريع من الجو بينما يقاتل لاستعادة السيطرة على الخرطوم والمدينتين الأخريين.

    مطار الخرطوم
    يعدّ مطار الخرطوم نقطة إستراتيجية ومهمة في حسم حرب السودان

    وشهدت أم درمان، الأحد، غارة جوية، وسمع دوي انفجارات في مناطقها الجنوبية.

    وفي وقت سابق، أقرّت وزارة الخارجية الأمريكية بالمحاولات الفاشلة السابقة للتوسط في السلام في السودان، لكنها قالت إن هناك فرقًا رئيسيًا هذه المرة.

    وأضافت دون الخوض في مزيد من التفاصيل: “خلافاً لوقف إطلاق النار السابق، وقّع الطرفان الاتفاق الذي تمّ التوصل إليه في جدة وستدعمه آلية مراقبة وقف إطلاق النار مدعومة من الولايات المتحدة والسعودية”.

    وقال الجيش السوداني، إنه ملتزم بالاتفاق الذي يسمح الاتفاق بإيصال المساعدات الإنسانية.

    وسرعان ما تراجعت مخزونات الطعام والمال والضروريات، واشتكت جماعات الإغاثة مرارًا من عدم قدرتها على تقديم المساعدة الكافية في الخرطوم.

    تمّ حثّ كلٍّ من الجيش النظامي وقوات الدعم السريع على السماح بتوزيع المساعدات الإنسانية واستعادة الخدمات الأساسية وسحب القوات من المستشفيات.

    دعوة أمريكية لإسكات صوت المدافع

    وقال وزير الخارجية الأمريكية أنتوني بلينكين على تويتر: “لقد حان الوقت لإسكات المدافع والسماح بوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق”.

    وأضاف: “أناشد كلا الجانبين التمسك بهذا الاتفاق – أنظار العالم تراقب”.

    اندلعت الحرب في أعقاب صراع على السلطة بين قائد الجيش النظامي السوداني عبد الفتاح البرهان ونائبه السابق محمد حمدان دقلو المعروف باسم “حميدتي” ، الذي يقود قوات الدعم السريع.

    وقتل مئات الأشخاص في القتال، وحذّرت الأمم المتحدة من تدهور الوضع في ثالث أكبر دولة في إفريقيا، حيث كان عدد كبير من الناس يعتمدون بالفعل على المساعدات قبل الصراع.

    صراع حميدتي والبرهان
    صراع حميدتي والبرهان

    في 11 مايو، وقّع الجانبان على تعهّدٍ يهدف إلى تمهيد الطريق للمساعدات الإنسانية في السودان.

    لكن في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال مسؤول مساعدات الأمم المتحدة مارتن غريفيث، إن هناك انتهاكات “مهمة وشنيعة” لهذا الاتفاق، الذي أضاف أنه لا يرقى إلى مستوى وقف إطلاق النار.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجيش السوداني الخرطوم السودان حميدتي عبد الفتاح البرهان قوات الدعم السريع
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. aiman on 22 مايو، 2023 6:55 ص

      وادي سيدنا مش صيدنا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter