وطن– استعرضت بيلار روبيو، زوجة اللاعب الإسباني سيرجيو راموس، جسدها الممشوق بمايوه مثير جديد ضمن مجموعتها الخاصة.
مريحة وجذابة
ونشرت بيلار روبيو، زوجة راموس، صورة عبر حسابها على “انستجرام“، وهي ترتدي بيكيني أسود منقوشاً بورود حمراء وزهرية، من قطعتين فقط.
وكانت زوجة راموس تستلقي على الشاطئ، تاركةً شعرها الطويل ينسدل على طريقة الكيرلي.
وعلقت بيلار على الصورة: “أردت حقًا أن أقدم لكم نموذج جولييتا مريحة وجذابة، إنها واحدة من أطرف القطع في مجموعتي”.
وتابعت: “التصميم مستوحًى من زخرفة الكوكتيلات الاستوائية مثل الكايبيرينها أو الكاشاسا أو ميلك شيك جوز الهند”.
انفصال بيلار وراموس
هذا وتطارد شائعات الانفصال كلّاً من بيلار روبيو وسيرجيو راموس منذ شهور. وقد سمحا لأنفسهما برؤيتهما وتصويرهما في بطولة موتوا مدريد المفتوحة، التي حضراها كزوجين سعيدين في 2 مايو لمشاهدة انتصار كارلوس ألكاراز الساحق على أليكسانير زفيريف بـ6 مرات. 1 و6-2.
تزوج الزوجان في عام 2019، ولديهما أربعة أطفال معًا.
وكان بيلار وراموس مادة دسمة لمئات المتابعين وتكهناتهم بأنهما كانا يحاولان الصمت منذ أيام.
الخميس الماضي، 27 أبريل، خصّص لاعب كرة القدم في باريس سان جيرمان بعض الكلمات اللطيفة لزوجته بمناسبة إطلاق المجموعة التي صممتها، مما يوضّح أنهم ما زالوا سعداء في الحب.
فخور بعملك
حيث شارك سيرجيو راموس في “قصصه” صورة بيلار، وهي ترتدي أحد المايوهات.
وفي أسفل الصورة، كتب لها إعجابه وحبّه لها قائلاً: “فخور بعملك، وإبداعك، ومثابرتك… فخور دائمًا بك”.
وأرفق راموس تعليقه ببعض الرموز التعبيرية ذات القلب الأحمر والأرجواني.
من جانبها، ردّت بيلار روبيو بنفسها على وسائل الإعلام عندما سئلت عن اضطراب في علاقتها الزوجية. وقالت: “من يدري ما يحدث في منزلي أنا وزوجي”.
رد غير مباشر
الآن، بعد أسبوع، فسّرت وسائل الإعلام هذا الظهور العلني الصاخب على أنه “رد” حول صحة العلاقة.
ويبدو أنها رسالة إلى الصحفيين والمتفرجين مفادها أن الاثنين أقرب من أي وقت مضى.
ولتعزيز هذه الفكرة، نشرت بيلار روبيو منشورًا بثلاث صور وفيديو مع راموس مرفقة بعبارة: “يوم التنس مع حبي سيرجيو راموس” .
View this post on Instagram
في لقطة من اللقطات يظهر كلاهما مع كارلوس ألكاراز، وصورة أخرى لكليهما، وأخيراً، فيديو سيلفي حيث يرسل كلاهما التحيات والقبلات للمتابعين.
مخالفة جسيمة
لكن الفيديو الأخير أثار الجدل حول الزوجين. كما يتضح، كلاهما يرتكبان مخالفة جسيمة.
من الواضح في الفيديو كيف أنّ أيّاً منهما لا يرتدي حزام الأمان، على الرغم من أنهما في سيارة كانت تسير بسرعة.
كانت شبكات التواصل الاجتماعي هي القاضي الأساسي في هذا الفيديو. وانتقد الناشطون بشدة الاختلاف الطبقي وكيف تطبق القوانين أحيانًا على بعضهم وليس على بعضهم الآخر.