وطن– جمعت شاكيرا ثروة خلال هذه السنوات، ولم تكن فقط أمّاً لأبناء جيرارد بيكيه واستمرت في موسيقاها؛ بل هي صاحبة عدة أعمال بملايين الدولارات.
ستحتاج لحياة أخرى!
يذهب المال إلى الأثرياء، وفي حياة المغنية الكولومبية يبدو أن هذا المثل صحيح.
الآن بعد أن استقرت بالفعل مع أطفالها في ميامي، تواصل شاكيرا صنع الثروة من هناك.
هذه المرأة لديها العديد من الملايين في حسابها الجاري، بحيث لن تتمكن هي ولا أطفالها من إنفاقها في حياة واحدة. هذا هو المال الذي جمعته من أعمالها خارج مجال الموسيقى.
ثروة شاكيرا
Celebrity Net هي بوابة متخصصة في ثروات المشاهير، وقدرت الأموال التي جنتها شاكيرا في هذه السنوات بـ300 مليون دولار.
يبدو أن شاكيرا لن تضطر إلى مواصلة العمل بعد الآن، ويمكنها الاستمتاع مع أطفالها ولن يضطروا إلى فعل أي شيء سوى عيش الحياة.
عملت شاكيرا مقدمة برامج لمدة 10 سنوات، وكسبت مبلغًا جيدًا من المال في هذا العقد الذي كانت تسافر فيه إلى البلد الذي جعلته وطنها بشكل منتظم.
تجارة العطور
كانت المغنية تظهر كل أسبوع في برنامج يحظى بأكثر من 10 ملايين مشاهد ثابت.
حققت شاكيرا من هذه المشاهدات التلفزيونية والموسيقية أقصى استفادة منها في بقية أعمالها التي تبلغ قيمتها مليون دولار.
بحسب تقرير صحيفة okdiario الإسبانية، أطلقت النجمة لبنانية الأصل، أكثر من 10 عطور ربحت بواسطتها بضعة ملايين من الدولارات في جميع أنحاء العالم.
ملابس داخلية
بالإضافة إلى ذلك، فقد دخلت في شراكة مع شركة الألعاب العملاقة، “فيشر برايس”، لإنشاء مجموعة الألعاب الخاصة بها، والتي تجلب لها أيضًا مبلغًا جيدًا من المال.
Parade Underwear هي علامتها التجارية للملابس الداخلية، ويتمّ ارتداؤها وبيعها في المتاجر الكبرى حول العالم.
ستستمر شركة الأزياء هذه في دفع النقود لشاكيرا طالما أنها تعمل في مجال الموسيقى، وستتمكن حتى من توريثها إلى أطفالها.
تنضمّ إلى هذه الشركات عقارات مليونية في جميع أنحاء العالم.
قصور وطائرة خاصة
الكولومبية لديها قصور في أماكن فردوسية مثل جزر البهاما. مع امتلاك طائرة خاصة، يمكن لشاكيرا وأطفالها السفر إلى هذه القصور وقتما يريدون.
مع وجود 300 مليون في البنك، لا يحتاجون إلى فعل أي شيء سوى الاستمتاع بالحياة، بفضل الجهود المبذولة لعقود من الزمن، يمكن للمغنية أن تستريح، إذا أرادت ذلك.