Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » دماء فلسطين في عنق الشعوب العربية منذ ١٠٨ سنوات وحتى اخر طفل اسلم الروح في غزة ‎‎
    تقارير

    دماء فلسطين في عنق الشعوب العربية منذ ١٠٨ سنوات وحتى اخر طفل اسلم الروح في غزة ‎‎

    محمد الوليدي13 مايو، 2023آخر تحديث:13 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دماء فلسطين في عنق الشعوب العربية watanserb.com
    دماء فلسطين في عنق الشعوب العربية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- ساذج من لم يتيقن حتى الآن من ان الانظمة العربية هي شريكة مع الحركة الصهيونية ومع كيانها الصهيوني الذي تولد منها منذ عام ١٩١٦، ومع النظام العالمي الذي جندته من أجل احتلال فلسطين وتذويب شعبها، بل ان هناك زعامات عربية وافقت على هذا المخطط في وقت مبكر وذلك أثناء إسقاط الدولة العثمانية.

    فهذه الانظمة العربية اشتركت فعليا في خداع الشعب الفلسطيني وفي إيجاد ارض خصبة في فلسطين لتنفيذ مخططات الحركة الصهيونية باحتلال فلسطين، كما اشتركت فعليا في ربط ايدي الشعب من أجل مقاومة المخططات الصهيونية التي كانت تعد من أجل احتلال فلسطين، كما اشتركت في تقديم الوعود الكاذبة والمخادعة التي كان يقدمها الغرب للشعب الفلسطيني نيابة عن الحركة الصهيونية.

    وعند احتلال فلسطين عام ١٩٤٨ اشتركت جيوش هذه الانظمة العربية مع العصابات الصهيونية في احتلال فلسطين ولم تترك هذه الجيوش ارض فلسطين الا عندما أعلن عن هذا الكيان الصهيوني الجديد، بل ان عربات النقل التابعة لهذه الجيوش جاء فارغة خصيصا من أجل تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، ولنا في اتفاقات قائد جيش الإنقاذ التابع لجامعة الدول العربية مع جوشوا بالمون مسؤول استخبارات الهاجناة الصهيونية في احراش نور شمس في فلسطين خير مثال.

    كما بلغ بهذه الانظمة العربية تمويل الكيان الصهيوني من أجل كسر اي بؤرة مقاومة فلسطينية ان كانت في داخل فلسطين او خارجها، كما واشتركت في المجازر بحق الشعب الفلسطيني على أرضه وفي المنافي، كما قامت هذه الانظمة العربية بكسر الفلسطيني على أراضيها وحتى السجن القتل ان عصي عليه الكسر، كي ينسى قضيته تماما، في حين تركت من تصهينوا علنا يجوبون عواصم العرب دون حسيب.

    أقامت هذه الانظمة العربية معاهدات السلام مع هذا الكيان الغاصب ولم تترك جهدا من أجل التطبيع مع هذا الكيان، بل بلغ ببعض الانظمة العربية ان “تؤسس” دينا جديدا (الإبراهيمية) ليتبعه العرب حتى يقبلوا بهذا الكيان الصهيوني ضمن المجتمع العربي.

    والان الكل يرى كيف تحاصر هذه الانظمة العربية غزة منذ سنوات أسوة بالكيان الصهيوني، وتخيل ان الفلسطيني يتفاوض مع عربي (نظام السيسي) من أجل إيقاف المجزرة بحق اهل غزة.. فمن الذي يذبحنا؟..

    قد يقول احدهم ان المحاصر هو نظام عربي واحد، ونقول له اعطني نظاما عربيا واحدا طالب السيسي بفك الحصار عن غزة (غير قطر التي حوصرت اصلا من قبل هذه الانظمة) او نظاما عربيا واحدا هدد السيسي بعقوبات ما ان لم يفك الحصار، وهذا دليل على أن الانظمة العربية شريكة في حصار غزة مع السيسي، وكفاها انها هي من جاءت به.

    صمت الشعوب العربية على هكذا أنظمة هو شراكة في هذه الجريمة المستمرة بحق فلسطين، والشرع أجاز بوضوح إزالتها، بل بين الشرع ان الرضى والمتابعة مع هكذا أنظمة يخرج المرء من الملة.

    قد يقول أحدهم لقد حاولنا، ولهم نقول ان المحاولة ليست نهاية كل شيء، فالنهاية هي الرضوخ لهكذا أنظمة، فقد اضاعت عليك هذه الانظمة دنياك فلا تتركها تضيع عليك آخرتك.

    وايضا لا تقل ان الشعوب لا تستطيع تغيير هذه الانظمة المحمية صهيونيا وعالميا، فكل يوم نرى أمثلة واضحة على أن الشعوب بإمكانها التغيير وفرض إرادتها.

    ناهيك ان الشعوب العربية عند استسلامها الكامل فلن تترك سدى، بل اكثرها تعرض لدمار ربما في بعض الحالات ابشع مما تعرضت له فلسطين عند احتلالها وما كان كل هذا إلا بسبب الكيان الصهيوني الذي قرر ان يكون المحيط العربي الذي حوله في غاية الضعف والتشتت والاستكانة والانكسار، ليأمن على نفسه داخل هذا المحيط خاصة وانه كيان كرتوني جبان ضعيف مهزوز دون سلاح الغرب واموال نفط الخليج وحماية حدوده من جيوش العرب، ولنا في ما فعلته الحركات الفلسطينية بهذا الكيان من خلال أسلحة بسيطة صنعت بأبسط الإمكانيات وهي في مدينة محاصرة منذ اكثر من ١٥ عاما تعرضت خلالها لابادة وخنق لا مثيل له لا لسبب الا انها رفضت ان تكفر.

    آن للشعوب العربية ان تتحرك وقبل فوات الأوان، ومن لم يخف على آخرته فليخف على دنياه فالدور قادم عليه شعبا .. شعبا.. اللهم اشهد اني قد بلغت.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأنظمة العربية الاحتلال الاسرائيلي التطبيع غزة فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. صبحي on 13 مايو، 2023 4:32 ص

      لك ان تتخيل ان العرب منذ عام 1916 وهم يحاربون مع الفلسطينيين لتحرير فلسطين
      ولك أن تتخيل أنه واثناء القتال ياتيك خنجر غدر مسموم في الظهر من فلسطيني
      كيف لك ان تثق بهكذا شعب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      رد
    2. باي ياي on 13 مايو، 2023 8:31 ص

      ومذ 105 سنين لماذا لايحرر الفلسطينيين بلدهم مثل من سبقهم من الشعوب المحتلة ؟
      ولا مش فاضين يحرروها مشغولين بالتجارة والعمالة والتجنيس بالكيان الاسرائيلي والعمل بالجيش الاسرائيلي ؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter