Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » فورين بوليسي: السعودية قايضت سيادة دول عربية مع إيران مُقابل مصلحتها الخاصّة
    الهدهد

    فورين بوليسي: السعودية قايضت سيادة دول عربية مع إيران مُقابل مصلحتها الخاصّة

    كريم علي12 مايو، 2023آخر تحديث:12 مايو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فورين بوليسي: السعودية قايضت سيادة دول عربية مع إيران مُقابل مصلحتها الخاصّة watanserb.com
    السعودية وإيران
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- في ظل التطورات الدبلوماسية الأخيرة في الشرق الأوسط، “تبدو السعودية أكثر شعبية في المنطقة”، بعد أن تقدمت بمبادرات لتحسين علاقاتها مع إيران وسوريا، والتي كانت متوترة لسنوات طويلة.

    لكن “ذلك حصل نتيجة المصادفة السعيدة التي عاشها السعوديون، ولم يكن جراء حكمة فريدة أو بصيرة سياسية معينة” كما يقول تقرير لمجلة “فورين بوليسي” الأمريكية.

    “المصادفة” جعلت السعودية لاعباً في المنطقة

    مؤخرا، استضافت السعودية اجتماعا لمجلس التعاون الخليجي في جدة، شاركت فيه مصر والأردن والعراق، لبحث سبل دعم عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية، وإنهاء الأزمة السورية بحل سياسي شامل.

    كما استقبلت السعودية وفدا إيرانيا للتحضير لإعادة فتح البعثات الدبلوماسية بين البلدين، ووزير الخارجية السوري فيصل المقداد، في زيارة هي الأولى من نوعها منذ اندلاع النزاع في سوريا عام 2011.

    وقالت الخارجية السعودية إن هذه الخطوات تهدف إلى تحقيق المصالحة الوطنية في سوريا، وتساهم في عودة سوريا إلى محيطها العربي واستئناف دورها الطبيعي في الوطن العربي.

    وعلى مدار العام الماضي، يقول أحدث تقرير لمجلة “فورين بوليسي” الأمريكية، أن المسؤولين السعوديين والمتحدثين باسمهم كانوا يخبرون أي شخص يرغب في الاستماع لهم أن بلدهم هو مركز الاقتصاد العالمي، وقوة جيوسياسية وديناميكية، وقائدة لا ينازعها أحد في الشرق الأوسط.

    كان الرد داخل مجتمع السياسة الخارجية للولايات المتحدة، وخاصة بين المحللين المتخصصين بشؤون الشرق الأوسط، عبارة عن إبداء الدهشة والتململ من هذا الكلام.

    من المؤكد أن السعوديين غارقون الآن في عائدات النفط وأصبحوا مصدر استثمار مهم لمجتمع الأعمال العالمي.

    طوال عام 2022، شقّ قادة العالم طريقهم إلى باب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بحثًا عن كل شيء بدءًا من عقود الأسلحة ومقايضات العملات إلى زيادة إنتاج النفط، لكن ذلك حصل نتيجة المصادفة السعيدة التي عاشها السعوديون، ولم يكن جراء حكمة فريدة أو بصيرة سياسية معينة، حسب ذات المصدر.

    لقد كانوا في المكان المناسب في الوقت المناسب، مستفيدين من نهاية عمليات الإغلاق بعد كوفيد 19 وغزو روسيا لأوكرانيا، مما أدى إلى حدوث صدمات متتالية في أسواق الطاقة العالمية.

    الخروج من “ورطة اليمن” بتقديم سوريا ولبنان إلى إيران

    تقول فورين بوليسي أن التفاخر السعودي يبدو في غير محله؛ فقد سعى السعوديون غير القادرين على تخليص أنفسهم من مغامرتهم الفاسدة في اليمن، للحصول على المساعدة من طهران ثمنها لبنان وسوريا، وقد أصبح الإيرانيون الآن أحرارًا في تعزيز نفوذهم الكبير بالفعل في كلا البلدين.

    الغريب أنه في ظل هذه الخلفية من الحظ والفشل، تبدو السعودية في صعود خاصة في الشرق الأوسط. وفي الواقع، إذا هناك بلد فاشل لكنه في حالة صعود في الآونة الاخيرة فهو السعودية، كما يقول التقرير.

    فقد أظهر استطلاع حديث أجرته مؤسسة غالوب لأشخاص في ثلاث عشرة دولة ذات أغلبية مسلمة أن السعودية كانت أكثر شعبية من إيران. فلأتراك على سبيل المثال، وبدرجة أقل الفلسطينيون، سجلوا ميلا أكبر نحو إيران، رغم أنه حتى بين هاتين المجموعتين، كان السعوديون أكثر شعبية من الإيرانيين.

    بالطبع، من الصعب عدم تصديق أن مؤسسة غالوب غير عادلة.

    حيث تُعتبر إيران، في الشرق الأوسط، معيارًا منخفضًا للمقارنة مع معظم الدول مع استثناءات قليلة، فهي تحمل أطماعًا بالهيمنة في منطقتها وهي مسؤولة عن إراقة كمية كبيرة من الدماء سواء في سوريا أو العراق أو اليمن.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران السعودية سوريا فيصل المقداد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. باي ياي on 12 مايو، 2023 8:08 ص

      سؤال لمن كتب ونقل الخبر
      تلك الدول التي تقايض السعودية على سيادتها مع ايران اليس فيهم رجال وحكما حتى يخرجوا من سيطرة ايران أو السعودية ؟
      أن كان نعم هناك رجال في تلك الدول فليقودوا دولهم ويتخذوا قراراتهم بدون السيطرة الايرانية السعودية !
      وأن كان لا فليصمت الجميع ويتركوا الكبار تتقاسم السيادة والمصالح في تلك الدويلات الهشة

      رد
    2. الحوسني on 12 مايو، 2023 8:50 ص

      هذا التقرير الذي أعطته فورن بوليسي به الكثير من المغالطات. إستغلال المملكة العربية السعودية ليس ذكاء بل دهاءا. وكذلك خروجها من مستنقع حرب اليمن التي دفعتها إليه الولايات المتحدة رأي صائب. السعودية بقياداتها الشابة عملت بقول الشاعر وان هبت رياح فأغتنمها فلكل ريح وان هبت سكون. القيادة السعودية رأت بأم عينها جشع الولايات المتحدة والغرب والتخبط الذي يدخلهم حروب فاشلة في العقود الماضية والعقد الحالي وإكتفت من نهبهم لخيراتها وثرواتها ونتاج لكل هذا سلط الغرب أدواته الإعلامية الضخمة لشيطنة المملكة العربية السعودية التي قدمت مصلحة الأمة على الأحلاف الواهنة والغير موثوقه.

      رد
    3. غزاوي on 13 مايو، 2023 12:57 ص

      مجرد تساؤل.
      من هم “أضاحي” بن سلمان !!!؟؟؟
      بن سلمان تورط في مستنقع اليمن وكشف أن لا أمريكا ولا الكيان سيدفعان عنه إيران، وأن الحوثيين سيمنعانه من إرث عرش والده سلمان، فأنصرف عنهما إلى روسيا والصين الشيوعيان. وضحا بسوريا ولبنان، وتخلى عن المغرب والبحرين اللذين اتبعاه كالجديان.
      وبغض النظر، كان ذلك نتيجة دهاء أو صدفة، فلا لوم إلا على “الخسران”.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter