Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ما وراء التطبيع مع الأسد.. بداية أفول نجم أمريكا ونظام شرق أوسطي جديد
    تقارير

    ما وراء التطبيع مع الأسد.. بداية أفول نجم أمريكا ونظام شرق أوسطي جديد

    كريم علي11 مايو، 2023آخر تحديث:11 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تراجع الدور الامريكي في الشرق الاوسط watanserb.com
    الدور الأمريكي في الشرق الأوسط يتراجع خصوصا بعد تطبيع العرب مع الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- من أفغانستان إلى سوريا ومن اليمن إلى ليبيا، يبدو أنّ الدور الأمريكي في الشرق الأوسط يتضاءل بشكل ملحوظ خاصة بعد انسحابه، وتخفيف حضوره في العراق وسوريا، وتركيزه على مواجهة التحديات الأخرى في آسيا وأوروبا.

    وهذا ما فتح المجال أمام دول عربية أخرى للتأثير في المشهد السوري، سواء بالتطبيع مع نظام الأسد، أو بالتحالف مع قوى إقليمية أخرى، مثل تركيا أو إيران أو روسيا. فالتطبيع مع نظام الأسد قد يكون له دوافع سياسية أو اقتصادية أو أمنية، كما قد يكون له آثار إيجابية أو سلبية على المستوى الإقليمي.

    هل يعني التطبيع العربي مع سوريا تراجع الدور الأمريكي في المنطقة؟

    في مقال تحليلي لخبير السياسة الخارجية في مركز سياسة الشرق الأوسط، نُشر على موقع معهد بروكنغز، يشير الكاتب ستيفن هايدمان، إلى أن عودة سوريا قد تعني ما هو أكبر من مجرد نصر محلي لنظام قمعي.

    وقال هايدمان إنّ التطبيع مع الأسد قد يشير إلى وجود “نظام شرق أوسطي جديد” لا تسيطر عليه الولايات المتحدة وتحالفاتها كما في السابق.

    وأوضح ذات المتحدث أن التطبيع مع الأسد، يمكن أن يمثل بحد ذاته اعترافاً من قبل الأنظمة العربية، بأنه لا يمكن التخلص من نظامه وأنه يجب التعامل معه، ولو كان ذلك فقط للحد من قدرته على خلق مشاكل لجيرانه.

    بالنسبة لهايدمان، يأمل العرب أن يكون إغراء التطبيع مع بشار الأسد أكثر فعالية من العقوبات في إقناعه بمعالجة المخاوف الإقليمية، مع وضع اللاجئين والاتجار بالمخدرات التي أصبحت في السنوات الأخيرة على رأس جدول أعمال دول مثل السعودية والأردن.

    On it's own the Syria normalization hype outweighs the benefits. Seen in a larger context, normalization carries more weight. My latest op ed with @BrookingsFP https://t.co/08mNVF1pip

    — Steven Heydemann (@SHeydemann) May 10, 2023

    “هيكل أمني إقليمي جديد” يتشكل في الشرق الأوسط

    أفاد الكاتب الأمريكي في سياق حديثه عن التطبيع العربي مع النظام السوري، بأن “عودة بشار الأسد إلى الحظيرة العربية تعتبر مثالاً للتوطيد المستمر لما يمكن وصفه بهيكل أمني إقليمي جديد، وهو إطار لإدارة المنافسات” في الشرق الأوسط.

    وأوضح في تحليله أن “التطبيع، مثّل خطوة إضافية نحو وقف تصعيد الصراعات الإقليمية المستعصية إلى جانب الخطوات الأخرى التي ضيقت الانقسامات الإقليمية، بين إيران والسعودية، وقطر ونظرائها في مجلس التعاون الخليجي، وتركيا والمنافسين الآخرين في المنطقة مثل مصر، وإسرائيل ولبنان حول القضايا البحرية، أو اتفاق إبراهيم بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والبحرين”.

    وشدد في ذات الصدد، على أن “آثار هذا التحول أيضاً في اليمن، حيث أتاح التقارب السعودي الإيراني أطول وقف لإطلاق النار حتى الآن في الحرب الأهلية المستمرة منذ عقد من الزمان في البلاد”.

    الخلافات الإقليمية المُعقدة “لن تزول”

    لا يُبشر هايدمان، في مقاله، بتضاؤل أو اختفاء الخلافات الإقليمية المعقدة، لكنه يقول إن الجهات الفاعلة عززت كما يبدو “الفلسفة العملية الواقعية” مقابل الانقسامات المزمنة.

    وأشار في سياق حديثه إلى أن عدداً من دول المنطقة -بما في ذلك المملكة العربية السعودية وقطر ودول أخرى- سبق وأن دعمت المتمردين المناهضين للأسد طيلة سنوات، لكن الجيش السوري، المدعوم من إيران وروسيا والجماعات شبه العسكرية المتحالفة معه، استعاد معظم البلاد.

    وفي السنوات الأخيرة، تحركت العديد من الدول العربية نحو إعادة العلاقات الدبلوماسية، وأبرزها الإمارات العربية المتحدة في عام 2018.

    وأعاد الأردن وسوريا فتح حدودهما في عام 2021.

    وفي الشهر الماضي، أعلنت المملكة العربية السعودية وسوريا أنهما تتحركان لإعادة فتح السفارات واستئناف الرحلات الجوية.

    والأربعاء، وجه الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز دعوة لبشار الأسد، لحضور القمة العربية التي ستقام في الرياض في التاسع عشر من مايو الحالي.

    وعلى ضوء هذه التطورات، يقول هايدمان إن “هذه البنية الأمنية الناشئة ستختبر كيفية استجابة الجهات الفاعلة الإقليمية للتحولات الجيوسياسية الأوسع، ولا سيما الدور المتضائل للولايات المتحدة في الشرق الأوسط والنظام الدولي متعدد الأقطاب بشكل متزايد”.

    ويُوضح أنه “إذا لم يُنهِ الإطار الذي انبثق عن هذه الظروف الانقسامات الإقليمية، فقد يعمل على منع المنافسات الدائمة من الغليان إلى صراع مفتوح، وإذا حدث ذلك، فقد يشهد الغرب سابقة تاريخية للعالم العربي، هي تشكيل إطار أمني منظم محلياً في مرحلة ما بعد الحرب الباردة”.

    مشدّداً في معرض حديثه على أن هذا المشهد الأمني “يثير أسئلة جوهرية حول دور الولايات المتحدة في الشرق الأوسط”، وكيفية تعامل الولايات المتحدة مع النظام الإقليمي الذي يتحدى العديد من ركائز سياستها في الشرق الأوسط.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    التطبيع الشرق الأوسط الولايات المتحدة بشار الأسد سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter