Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » صحة محمد السادس تزداد هشاشة وتنازله عن العرش مُحتمل.. هل تعود للا سلمى للقصر؟
    تقارير

    صحة محمد السادس تزداد هشاشة وتنازله عن العرش مُحتمل.. هل تعود للا سلمى للقصر؟

    باسل سيد10 مايو، 2023آخر تحديث:10 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأمير مولاي الحسن watanserb.com
    الأمير مولاي الحسن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- احتفل ولي عهد المغرب، الأمير مولاي الحسن، وهو الابن الأكبر للملك محمد السادس، والأميرة للا سلمى طليقة والده، في 8 مايو/أيار الجاري، بعيد ميلاده العشرين في الرباط.

    ويحتفل مولاي الحسن منذ سنوات بعيد ميلاده في ظلّ غياب والدته الأميرة للا سلمى، التي لم تظهر علناً منذ عام 2017. ولا تزال أسباب هذا الغياب غير معروفة، ولا توجد أي معلومات رسمية عن مصيرها أو مكان إقامتها.

    21 مارس 2002 حفل زفاف صاحب الجلالة الملك محمد السادس وصاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى

    March 21, 2002 Wedding of His Majesty King Mohammed VI and Her Royal Highness Princess Lalla Salma pic.twitter.com/CeJuYkeJLv

    — TheMoroccanMonarchy (@M_RoyalFamily) March 21, 2018

    وقد سلّط تقرير لموقع “أفريك” الفرنسي، الضوء على الغياب غير المبرر للأميرة للا سلمى، وأيضاً تطرق إلى الحالة الصحية للعاهل محمد السادس التي تزداد هشاشة سنة وراء أخرى.

    محمد السادس والأميرة للا سلمى
    محمد السادس والأميرة للا سلمى

    مولاي الحسن يحتفل بعيد ميلاده العشرين في غياب والدته

    احتفل مولاي الحسن، الإثنين 08 مايو/أيار، مع العائلة المالكة والشعب المغربي بعيد ميلاده العشرين. لكن غياب والدته للا سلمى عن الاحتفال بميلاد ابنها أثار كثيراً من الجدل عبر مواقع التواصل في المملكة.

    مرت عشرون سنة منذ ولادة الأمير مولاي الحسن، ونشأ الصغير بسرعة ليُصبح واحداً “من الكبار” في صناعة القرار السياسي في المغرب على غرار والده، العاهل محمد السادس.

    ففي مبادرة أثبتت عزم القصر الملكي على إشراك ولي العهد بطريقة أكثر عُمقاً في فهم سياسات البلاد، وقعت دعوته قبل سنوات إلى “طاولة الكبار”.

    وهي المائدة التي جمعته حول عشاء أقامه والده تكريماً لأحد ضيوفه المميزين: رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز. حيث حضرها مولاي حسن في يوليو/تموز 2020، وهو الحاصل حديثاً على البكالوريا.

    هل يتم تجهيز مولاي الحسن لتولي السلطة في المغرب؟

    يتوقع بعضهم أنه قد يتولى ولي العهد مولاي الحسن، العرش ويقود المغرب في القريب العاجل.

    وتأتي هذه التوقعات بالنظر إلى الحالة الصحية لوالده، الملك محمد السادس، التي تزداد هشاشة، حسب ما ذكر موقع “أفريك” الفرنسي.

    ويتابع تقرير الموقع بقوله: إنه “في الواقع، بعد عدة عمليات في القلب، تلاها ما يسمى بمرض “التهاب المفاصل التنكسي” الذي يُعاني منه الملك المغربي، لا يستبعد أن يتنازل محمد السادس عن العرش قبل موعده المُحدد”، حسب ذات المصدر.

    تجهيز مولاي الحسن لتولي السلطة في المغرب
    تجهيز مولاي الحسن لتولي السلطة في المغرب

    تشرّب مولاي الحسن قواعد السياسة وإدارة الحُكم بالفعل

    يقول موقع “أفريك”، إنه “إذا تولى مولاي الحسن عوضاً عن والده الملك محمد السادس، يمكن للمغاربة أن يناموا جيدًا، لأن الطفل الصغير لم يكبر فحسب، بل تم تدريبه على إدارة السياسة”، في إشارة إلى أن ولي العهد المغربي قادر على إدارة المملكة على الوجه السليم.

    ويُتابع ذات الموقع قائلاً، إنه “في الواقع، لقد مرت ما يقرب من خمس سنوات منذ أن لعب مولاي حسن الأدوار الكبيرة. حيث إنه بالإضافة إلى مرافقته لوالده في فعاليات إحياء ذكرى مئة عام على انتهاء الحرب العالمية الأولى، ومنتدى باريس للسلام عام 2018 في فرنسا، كان من المقرر أن يمثل الأمير والده في جنازة الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك” في سبتمبر/أيلول 2019.

    وفي الوقت الذي يترعرع فيه ولي العهد المغربي مولاي الحسن، على تعلم أساسيات الحكم والقيادة منذ سنوات سواء عبر المسارات الأكاديمية أو عبر الممارسة الفعلية، فإن السؤال الواقعي الذي يتبادر لأذهان كثيرين: “هل تعود للا سلمى إلى المغرب بعد تنصيب ابنها ملكاً خلفاً لطليقها (والده)؟”

    هل تعود للا سلمى إلى المغرب؟

    لم يتمّ تأكيد عودة الأميرة للا سلمى إلى المغرب بشكل رسمي، بعد انفصالها عن العاهل المغربي محمد السادس في عام 2019، رغم انتشار مقاطع فيديو تؤكد زيارتها إلى المملكة في مناسبات عديدة، آخرها في سبتمبر/أيلول 2022.

    ⛔️ هذا المقطع أنشره خصيصا لإغلاق بعض الأفواه ، و يظهر صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى اليوم خلال زيارة خاصة قامت بها بمعية بعض مقربيها إلى برج "القريقية" التاريخي في مدينة أصيلة شمال المغرب pic.twitter.com/J0x4EfhiBd

    — ⛔️ محمد واموسي (@ouamoussi) September 27, 2022

    وقد اختفت الأميرة عن الأنظار منذ ذلك الحين (2019)، وظهرت نادراً في بعض الصور مع أبنائها في الخارج. وتشير بعض التقارير إلى أنها تقيم في اليونان أو في نيويورك، وأنها تواصل عملها الخيري كرئيسة لمؤسسة للا سلمى لمحاربة السرطان.

    ولم تصدر عن القصر الملكي أي بيانات رسمية حتى اليوم، عن حالة زواجها أو طلاقها من الملك، ولم يتم منحها أي لقب جديد بعد الانفصال.

    وتبقى الأميرة للا سلمى شخصية غامضة ومحاطة بالأسرار في المشهد العام المغربي.

    ويتوقع مراقبون للشأن السياسي المغربي، أن تعود للا سلمى إلى المغرب بل وتعود أيضاً للقصر الملكي بمجرد تنصيب نجلها الأكبر، ولي العهد مولاي الحسن، ملكاً على المغرب خلفا لوالده العاهل الحالي، الملك محمد السادس.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    المغرب للا سلمى محمد السادس مولاي الحسن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter