Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الرقائق الإلكترونية..ما سبب قتال الولايات المتحدة والصين عليها؟!
    الهدهد

    الرقائق الإلكترونية..ما سبب قتال الولايات المتحدة والصين عليها؟!

    ايمان الباجي27 أبريل، 2023آخر تحديث:27 أبريل، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حرب الرقائق الإلكترونية..ماذا يحصل بين الولايات المتحدة والصين؟! watanserb.com
    الرقائق الإلكترونية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تحرّكت أمريكا لمنع وصول الصين إلى الرقائق الإلكترونية أو أشباه الموصلات الأكثر تقدّماً والمعدات والمواهب اللازمة لصنعها في الأشهر الأخيرة، بحجة الأمن القومي.

    ورفضت الصين هذه المخاوف، واتهمت أمريكا بـ”الإرهاب التكنولوجي”، وعرقلة نموها الاقتصادي بشكل غير عادل. وقد سعت لمواجهة إجراءات الاحتواء الأمريكية بعدة إجراءات.

    لماذا تعتبر الرقائق مهمة؟

    وفقاً لموقع “news18“، تعتبر الرقائق “شريان الحياة” في العالم الحديث. وتُستخدم في كلّ شيء من مصابيح LED المحمولة وغسالات الملابس إلى السيارات والهواتف الذكية وأنظمة الصواريخ.

    على الصعيد العالمي، من المتوقّع أن تصبحَ صناعة أشباه الموصلات تريليون دولار بحلول 2030، وفقاً لتقرير “ماكينزي” الذي نشر العام الماضي.

    ولا تظهر طبيعتها الأساسية في أي مكان أكثر من الصين “ثاني أكبر اقتصاد في العالم”، والذي يعتمد على إمدادات ثابتة من الرقائق الأجنبية لقاعدتها الضخمة لتصنيع الإلكترونيات.

    في 2021، استوردت الصين أشباه موصلات بقيمة 430 مليار دولار، وهو “أكثر مما أنفقته على النفط”.

    الرقائق الإلكترونية

    بالإضافة إلى أجهزة iPhone وTeslas وPlayStations، تعدّ الشرائح ضرورية لتطوير التكنولوجيا المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي، فضلاً عن الأسلحة المتطورة بما في ذلك الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت والطائرات المقاتلة بدون طيار.

    استهداف الصين

    فرضت واشنطن سلسلة من ضوابط التصدير العام الماضي، قائلة إنها تعمل كل ما في وسعها لمنع حصول الصين على “التقنيات الحساسة ذات التطبيقات العسكرية”.

    وحذت الحكومة الهولندية حذوَها في مارس من هذا العام، مستشهِدةً بالأمن القومي بينما كانت تفرض ضوابط على المبيعات الأجنبية لمنع الاستخدام العسكري.

    في الشهر نفسه، كشفت اليابان عن تدابير مماثلة تهدف إلى منع “التحويل العسكري للتكنولوجيات”.

    تستهدف القيود أكثر الرقاقات تقدّماً وتقنيات صنع الرقائق التي يمكن استخدامها، من بين تطبيقات أخرى، في أجهزة الكمبيوتر العملاقة والمعدات العسكرية المتطورة وتطوير الذكاء الاصطناعي.

    لماذا تشعر الصين بالقلق؟

    يعدّ إنتاج الرقائق معقّداً للغاية، ويمتدّ عادة إلى العديد من البلدان، لكن العديد من المراحل تعتمد على المدخلات الأمريكية، في حين أنّ اللاعبين الرئيسين الآخرين هم الشركات اليابانية وشركة “آسمل” الهولندية التي تهيمن على إنتاج آلات الطباعة الحجرية التي تطبع الأنماط على رقائق السيليكون، وهذا يعطي الثلاثي تأثيراََ كبيراََ في صناعة أشباه الموصلات العالمية.

    العقوبات وأثرها على الصين

    قامت شركات الرقائق الصينية بتخزين المكونات والآلات قبل ضوابط التصدير الأمريكية في أكتوبر من العام الماضي، لتخفيف آثار العقوبات.

    لكنّ إحدى شركات الرقائق الرئيسية قالت لوكالة فرانس برس، إنه بمجرد نفاد هذا المخزون أو الحاجة إلى إصلاحات، ستكون هناك مشكلة.

    بعض الشركات الصينية التي تُركت فجأة غير قادرة على ضمان الوصول إلى الرقائق شهدت تبخّرًا لعقود أجنبية مربحة، مما أجبرها على خفض الوظائف وتجميد خطط التوسع.

    كما أثرت القيود الأمريكية والهولندية واليابانية بشكل مباشر على بعض أكبر مصنعي الرقائق في الصين، بما في ذلك Yangtze Memory Technology Corp (YMTC).

    وقد أثار هذا غضب بكين التي تعهّدت بتسريع جهودها لتصبحَ معتمدة على نفسها لتصنيع أشباه الموصلات.

    الرقائق الإلكترونية

    هل المزيد من الاستثمار هو الحل بالنسبة للصين؟

    إن عشرات المليارات من الدولارات التي ضخّتها الصين في تطوير صناعة محلية لم تثمر كثيراً بعد.

    كانت الصين تهدف بحلول عام 2025 للوصول إلى 70٪ من الاكتفاء الذاتي من الرقائق الإلكترونية، لكن بعض المؤسسات البحثية تقدّر أنها تلبي حاليًا أقل من 20٪ من الطلب.

    ويقول الخبراء إنّ الصين قد تصل إلى هدف الاكتفاء الذاتي، لكنها ستستغرق وقتًا أطول في مواجهة مثل هذه القيود.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الرقائق الإلكترونية الصين العقوبات الولايات المتحدة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter