وطن– نشرت المغنية الكولومبية شاكيرا أول صور حياتها الجديدة في ميامي بالولايات المتحدة الأمريكية، التي انتقلت للعيش فيها مؤخراً، بعد انفصالها عن لاعب كرة القدم جيرارد بيكيه.
وعبر حسابها في انستغرام، نشرت شاكيرا صورة لمشهد عام لميامي، وأرفقته بتعليق قالت فيه: “لقد عشتُ في برشلونة لأمنح أطفالي الاستقرار، وهو نفس ما نبحث عنه الآن في ركن آخر من العالم بجوار العائلة والأصدقاء والبحر. نبدأ اليوم فصلاً جديدًا في البحث عن السعادة”.
وتابعت: “شكراً لكل من ركب الأمواج معي هناك في برشلونة، المدينة التي تعلمت فيها أن الصداقة بلا شك أطول من الحب. شكراً لكل من شجعني هناك وجفف دموعي وألهمني وجعلني أنمو. شكرًا لجمهوري الإسباني الذين لطالما غمروني بحبهم وولائهم”.
View this post on Instagram
وبدأت شاكيرا تعيش حياتها الجديدة في ميامي بالولايات المتحدة، حيث حضرت الحفلة الموسيقية للمغني خوان لويس جويرا. بحسب صحيفة “ماركا” الإسبانية.
شاكيرا تبحث عن جليسة أطفال براتب صادم!
سرّبت وسائل إعلام أجنبية أنّ شاكيرا تبحث عن جليسة أطفال في ميامي، لكنها تعرّضت للانتقادات بسبب شروطها المتدنية.
ونقلت صحيفة “okdiario” أنّ شاكيرا تريد أن تدفع القليل من المال (2400 دولار فقط)، مقابل كثير من العمل والجهد.
للوهلة الأولى قد يبدو وكأنه راتب منطقيّ، لكنهم يقولون إنه منخفض للغاية في ميامي لأنّ الحياة هناك باهظة الثمن. لهذا السبب تلقّت شريكة بيكيه السابقة كثيراً من الهجمات.
كما أنّ هناك شرطاً واضحاً غير قابل للنقاش، أنّ الشخص الذي يدخل للعمل في قصر شاكيرا لن يتمكن من التحدث مع أي صحفي.
ويحظر عليها إفشاء أيّ معلومات حميمة عن الأسرة. كما يجب أن تهتم بالأعمال المنزلية، ولكن قبل كل شيء رعاية واحتياجات ميلان وساشا.