وطن- تركت سلمى حايك أنفاس معجبيها تتسارع، وهي ترتدي بكيني أصفر مثيراً، في أثناء السباحة في المحيط.
“قطعتين فقط”
سرعان ما وصف متابعو سلمى حايك، على وسائل التواصل الاجتماعي بأنها “أسطورة دائمة الشباب”.
لم تترك الممثلة البالغة من العمر 56 عامًا سوى القليل جدًا للخيال، وهي ترتدي ملابس البحر المكونة من قطعتين صغيرتين.
حيث ارتدت سلمى حايك حمالة صدر فقط، مع ملابس داخلية مربوطة بعقد على جانبي وركها. وبدت رائعة ورشيقة وهي تتسلق سلم القارب بعد الاستمتاع بالسباحة في البحر.
إثارة
بساقين متناسقتين، أظهرت سلمى حايك جسدها المذهل وأظهرت بطنها المسطح، وشكلها المذهل في لقطة خالية من المكياج.
تركت الممثلة شعرها البني يتدلى، ويتساقط مبللاً أسفل ظهرها وهي تتحدى المياه الباردة، ويمكن رؤيتها وهي تغرق تحت السطح قبل الخروج للهواء في مقطع فيديو مثير للإعجاب.
في لقطة أخرى، قامت سلمى بإمالة رأسها إلى الخلف حتى يتأخر شعرها في المياه الزرقاء المثالية، قبل أن تتسلق مرة أخرى على متن قاربها الخاص وترفع ذراعيها فوق رأسها حتى يجفّ في غروب الشمس.
وعلقت النجمة العالمية على مجموعة الصور التي نشرتها عبر “انستجرام“: “في كل مرة أحتاج إلى الشعور بالتجدد، أقفز في المحيط!”.. قبل ترجمة كلماتها إلى الإسبانية.
تعليقات ساخنة
انطلق المعجبون بكلّ بساطة في قسم التعليقات للنجمة المذهلة، حيث علّقت نجمة هوليوود جيسيكا ألبا بسلسلة من الرموز التعبيرية النارية.
وصف معجب آخر سلمى بأنها “أسطورة البيكيني”، كما ردّد شخص آخر: “أن تبدو بهذا الشباب في الخمسينات من العمر يجب أن يكون غير قانوني.. كيف فعلتها؟”
وعلق معجب آخر قائلاً: “سلمى مثيرة وجميلة ورائعة”.
بينما كتب رابع: “يا إلهي ، كيف لي أن أركز الآن”.
ووصفها أحد المعجبين بأنها “أكثر النساء إثارة على وجه الأرض”.
يأتي ذلك بعد أن كشفت سلمى عن المكون “السري” الذي تستخدمه للحفاظ على مظهرها دائم الشباب.
سر شباب سلمى
في حديثها إلى مجلة Elle Magazine في عام 2015، نسبت سلمى الفضل إلى نبات ميموزا تينويفلورا لمظهرها المذهل.
وقالت النجمة المكسيكية: “أستخدم عنصرًا يسمى ميموزا تينويفلورا يُستخدم في المكسيك لضحايا الحروق لأنه يجدّد البشرة تمامًا. ولا يوجد أحد في الولايات المتحدة يستخدم هذا المكوّن باستثنائنا”.
وتابعت: “بعض المكونات، عندما أخذتها إلى المعامل الأمريكية، قالوا: يا إلهي! كيف لا يستخدم هذا أحد؟”
وأوضحت سلمى حايك في اللقاء: “هذا هو السبب في عدم وجود مادة البوتوكس، ولا التقشير، ولا الحشوات”.