Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » صحيفة أجنبية تفجر جدل للا سلمى مجددا.. سؤال قلب حياة محمد السادس وحير المغاربة
    تقارير

    صحيفة أجنبية تفجر جدل للا سلمى مجددا.. سؤال قلب حياة محمد السادس وحير المغاربة

    باسل سيد9 أبريل، 2023آخر تحديث:9 أبريل، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مكان تواجد للا سلمى watanserb.com
    الأميرة للا سلمى طليقة العاهل المغربي محمد السادس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– لا يعرف أي شخص حول العالم في الوقت الراهن المكانَ الفعليّ لتواجد الأميرة للا سلمى، طليقة العاهل المغربي محمد السادس، حتى الدبلوماسيون الأجانب في المملكة لا يعرفون ما حدث للأميرة الشابة منذ اختفائها عن الظهور عام 2017.

    حتى أنّ وسائل الإعلام الدولية، أفردت الأميرة للا سلمى بمقالات وتقارير خاصة حول غيابها عن القصر الملكي خلال زيارة الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل إلى المغرب عام 2019، فهي رغم طلاقها من الملك، والدة ولي العهد الأمير مولاي الحسن.

    أصبحت الأميرة للا سلمى لغزًا حقيقيًا بعد اختفائها في عام 2017، ورغم أنها في عام 2019 قامت بزيارة رسمية إلى المملكة لإثبات أنها على قيد الحياة وأنها حيةٌ تُرزق، فإنها عادت للاختفاء مرة أخرى وفُقد كلّ أثر لها.

    الأميرة للا سلمى ولقب الأميرة الشبح

    بسبب اختفائها الغامض، أُطلق على الأميرة للا سلمى لقب الأميرة الشبح.

    وفي هذا السياق، تؤكد صحيفة “إسبريسو” الكرواتية، أنّ التطرق لشؤون الأسرة المالكة موضوع محظور في وسائل الإعلام المغربية، لذلك لم يجرؤ الصحفيون هناك حتى على السؤال عن مكان الأميرة، ولماذا اختفت عن أعين الجمهور.

    وتنقل الصحيفة في تقريرها عن الصحفي الإسباني “أندريا موري” قولَه، إنّ اختفاء الأميرة للا سلمى جاء “على الأرجح بعد حصولها على مبلغ معين من المال مقابل إبعادها عن أعين الجمهور”.

    فيما اعتبرت “نيتي ليسترا”، وهي صحفية إسبانية أيضاً، أن الأميرة للا سلمى “ربما واجهت مهمة صعبة وهي تحاول أن تكون أول زوجة “مرئية” لملك مغربي”. حيث مَثّل حضورُها العلنيّ المكثف نقلةً نوعية في علاقة بزوجات الملوك السابقين في المغرب، وكان ذلك بمنزلة “فجوة كبيرة” بالنسبة لها.

    يشار في السياق، إلى أنه في عام 2018، كتبت مجلة “Hola”، أنّ الأميرة للا سلمى قد تطلقت من الملك محمد السادس؛ لكنّ القصر لم يؤكدْ ذلك أو ينفِه.

    وتشير “إسبريسو” في ذات الصدد، إلى أنّ “الفكرة الأكثر ترجيحًا هي أنّ الزوجين قد انفصلا سراً في عام 2018، لكن ذلك الخبر ظل طيّ الكتمان بشكل لا يصدّق، لأنّ خصوصية ملك المغرب هي خط أحمر بالنسبة للصحافة المحلية”.

    وتلك الفكرة بالنسبة للصحيفة محتملة أيضًا، لأنه خلال تلك الفترة (2018) قام بعض النشطاء عبر مواقع التواصل بإهانة الأميرة علنًا، وهو ما لم يكن عليهم فعله بالتأكيد إذا كانت لا تزال زوجةَ الملك.

    هزّت أسس العائلة المالكة

    التقت الأميرة للا سلمى بالملك محمد السادس في عام 1999، عندما كانت تدرس هندسة الكمبيوتر. بعد ثلاث سنوات، تزوجا وسرعان ما أدخلت “نسق حياتها الغريب” إلى العائلة المالكة.

    إذ إنه وحتى زواج الملك محمد السادس من الأميرة للا سلمى عام 2002، مُنعت النساء داخل العائلة المالكة، منعاً باتّاً، من إظهار أنفسهن لعامة الشعب وكل وسائل الإعلام المحلية والدولية، ولم يتمَّ حتى نشر أسمائهن أو صورهن.

    وفي المقابل، ثارت الأميرة للا سلمى على كل تلك التقاليد ومحتها كلها. حيث اختارت نهجًا حديثًا للحياة، وعملت على الوقاية من الإيدز في إفريقيا، وأسست مجتمعًا لمكافحة السرطان وأصبحت سفيرة النوايا الحسنة للأمم المتحدة، ما جعل منها واحدة من أشهر النساء حول العالم.

    أميرة عربية جميلة تتحدى كل القواعد

    تفاجأت العائلة المالكة بكل تلك التغييرات الجذرية التي أحدثتها الأميرة للا سلمى بشكل مزعج، خاصة وأنّ الأميرة كانت ترتدي البنطال في الأماكن العامة، وأنها كانت دائمة الرفض لارتداء وشاح على رأسها.

    يقول التقرير، إنه طيلة عقد ونصف، عاشت للا سلمى ومحمد السادس في رفاهية لا تُصدق، وهو أمر لا يمكن تصوره حتى بالنسبة للملوك الغربيين.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    المغرب للا سلمى محمد السادس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    10 تعليقات

    1. هشام وجدي on 10 أبريل، 2023 2:06 ص

      لماذا لم تهتموا بمؤخراتكم فقط وتتركوا شأن الاميرة والملك والقصر بعيدا عنكم؟لماذا لم تتطرقوا لفضائحكم وتتركوا شأن القصر والملك والاميرة بعيدا عنكم؟هذه حياتهم الخاصة فما دخلكم فيها

      رد
    2. السوسي المهاحر on 10 أبريل، 2023 3:47 ص

      المغاربة لا يتدخلون في الحياة الشخصية لا للملك ولا حتى للسياسين كيفما كانو..نريد فقط محاسبة المسؤولين اما غير ذلك فيهم صحافة القليلة الأدب

      رد
    3. رشيد on 10 أبريل، 2023 8:42 ص

      صراحة المقال لم يأتي بجديد يذكر.. هو فقط تذكير بتغير التقاليد و العادات في عهد الملك محمد السادس..
      مجرد تفاهة من كاتب يحاول إثبات نفسه من لا شيء

      رد
    4. حسناء أيت المودن on 10 أبريل، 2023 10:06 ص

      بصراحة نحن المغاربة لانتدخل في الأمور الشخصية التي تخص العائلة الملكية.نتمنى فقط لملكنا محمد السادس الصحة والعافية وطول العمر إن شاء الله.

      رد
    5. عبدالعليم زكي on 10 أبريل، 2023 11:42 ص

      البداية مع فخ إماراتي قذر بامتياز بدعوة للا سلمى لاحتفال في أبوظبي بحجة تكريم أم الإمارات الشيخة فاطمة والدة محمد بن زايد في العام ٢٠١٧
      تبع ذلك تحرش بالملكة المغربية وتصويرها لابتزاز الملك وتسريب المعلومات من الإمارات للملك المغربي وحكام الإمارات لهم علاقة مباشرة وأكيدة
      ثم تدهور العلاقات الإماراتية المغربية في نفس العام ٢٠١٧ ووصولها إلى حد القطيعة
      و تلا ذلك النوبة القلبية التي كادت تقتل الملك في العام ٢٠١٧ بسبب الهم و الغم من غدر الإمارات
      ويقال أن الملكة السابقة وطليقة الملك المغربي محمد السادس قد تم قتلها وليست في اليونان ولا في الولايات المتحدة كما يزعمون
      والسبب آل نهيان وأبوظبي والإمارات

      رد
      • فريدة on 11 أبريل، 2023 7:38 م

        المحقق كونان يبدو واثقا يعمل جاهدا اووووو كونان كونان تخيل عزيزي الكاتب ان يتم رفع دعوة قضائية عليك بتهمة الاضرار بإستقرار دولتين واتهام ملك مملكة بالقتل الا تعرفون عواقب تفوه بهذه شائعات الغبية

        رد
    6. ادريس on 10 أبريل، 2023 8:10 م

      تبحثون في اشياء لا جدوى لكم بها ولكن في آخر الأمر ستصدمون من حقيقة اختفاء الأميرة واين تعيش وكيف تعيش وتعودون بالبركة والديكم قارغة من الأحسن والاجار ان تبحتو في خصوصيات ومشاكل دولكم يا أصحاب الصحافة المستحقة الرعنة ومن الأفضل أن تبحتو في عامة الملك لتعرفو طول القضيب وما شبه دلك

      رد
    7. غريب في زمن الجبناء on 10 أبريل، 2023 9:11 م

      الشعب يعيش الذل والحرمان في وقت الملك و زوجته عاشو حياة الترف اكثر من اي ملوك اخرين يعني المواطن البسيط يجوع لكي ينعم بتلك.الاموال الملك و زوجته لا حول و لا قوة الا بالله

      رد
    8. الله الوطن الملك on 12 أبريل، 2023 12:06 ص

      دعوهم في شؤونهم ودعونا في شؤوننا وانتم مشكورين…..

      رد
    9. طه فاس on 12 أبريل، 2023 12:39 م

      و ما دخلكم انتم في الحياة الشخصية للاخرين؟ ان لم يكن عندكم مشكل في ان يتدخل الاخرون في حياتكم الشهصية و الحميمية. و هذا شانكم، فآخرون يرفضون ذلك. تستغل هذه القضية الشخصية و التي تدخل في صلب الحياة الشخصية للملك، للضغط عليه و على المغ ب. الملك و المملكة الامبراطورية، أقوى مما تحاولون النبش فيه.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter