Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » بكاء جاكي شان حينما اكتشف أن والدته مهربة للأفيون ووالده جاسوس.. ما القصة؟َ!
    حياتنا

    بكاء جاكي شان حينما اكتشف أن والدته مهربة للأفيون ووالده جاسوس.. ما القصة؟َ!

    سالم حنفي6 أبريل، 2023آخر تحديث:6 أبريل، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جاكي شان الحياة الشخصية watanserb.com
    النجم العالمي جاكي شان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– يعتبر جاكي شان هو أحد أكثر نجوم السينما المحبوبين في العالم، واشتهر بأدواره المليئة بالحركة في أفلام مثل: Rush Hour وThe Karate Kid.

    ورغم محبيه ومعجبيه الكثر في جميع أنحاء العالم، لكن لا يُعرف كثير عن الحياة الشخصية للممثل. وذلك لأنه لم يكن يعرف كثيراً عنها بنفسه لفترة طويلة.

    ووفقاً لصحيفة “ديلي ستار“، فقد بقي كذلك حتى قام بالبحث والتنقيب، واكتشف أنّ حياته الحقيقية كانت أشبه بأفلام هوليوود التي يلعب دور البطولة فيها أكثر مما كان يتخيله.

    ولد جاكي شان (68 عامًا)، في هونغ كونغ بعد أن فرّ والداه من البر الرئيسي للصين عندما وصل الشيوعيون إلى السلطة في عام 1949.

    الانتقال إلى أستراليا

    وهاجرت العائلة إلى كانبيرا بأستراليا في أوائل الستينيات، لكن انتهى به الأمر بالعودة إلى هونغ كونغ للدراسة في أكاديمية الدراما الصينية، حيث أسس مهاراته في فنون الدفاع عن النفس والألعاب البهلوانية.

    لكن ما لم يعرفه جاكي شان طيلةَ حياته هو عندما فرّ والداه من الصين، تركا أطفالهما الآخرين وراءهما.

    أشقاء آخرون

    وبحسب الصحيفة، فإنّ والد جاكي شان، الذي توفيت زوجته الأولى في عام 1947، لديه ولدان آخران، في حين أنّ والدته، التي قُتل زوجها الأول في غارة قصف يابانية، لديها ابنتان.

    ولسنوات لم يعرف أحدٌ ما حدث للأطفال، لكن بعد أن بدأت الشائعات تدور حول تبنّي جاكي شان وعدم استخدام اسمه الحقيقي، قرر الممثل تكليفَ فيلم وثائقي للتعمّق في تاريخ عائلته.

    وفي أثناء تصوير الفيلم الوثائقي عام 2003، آثار التنين: جاكي شان وعائلته المفقودة، اكتشف شان ليس فقط أن لديه أشقاءً تمّ التخلي عنهم، ولكن والدته كانت ذات يوم مقامرةً أسطوريةً ومهرّبة مخدرات في عالم الجريمة بشنغهاي، وكان والده جاسوسًا قوميًا وزعيم عصابة.

    وكشف والد جاكي شان أنه التقى بأمّ الممثل لأول مرة عندما أُلقي القبض عليها بتهمة تهريب الأفيون.

    واكتشف جاكي شان أيضًا أنّ اثنين من إخوته ما زالا على قيد الحياة، ويعيشان حياة فقيرة في الصين القارية.

    وقالت المخرجة مابل تشيونغ عندما تمّ إصدار الفيلم الوثائقي عن ماضي العائلة صُدم جاكي شان.

    وقالت: “حقيقة أنّ والدته كانت مهرّبة أفيون، ومقامرة وأختًا كبيرة في العالم السفلي، كانت صدمة كبيرة لجاكي ولنا أيضًا”.

    وأضافت: “كان الجميع في هونغ كونغ يعلمون أن والدته كانت مثل ربة منزل عادية، لطيفة للغاية”.

    ولكن هذه لم تكن عمليات إعادة التقييم الوحيدة التي اكتشفها طاقم تصوير فيلم وثائقي بعد السفر إلى أستراليا للتحدث مع والد جاكي شان، الذي كان يعرفه باسم تشان تشي لونج.

    وكشف والده أنّ جاكي شان لم يكن اسمه الحقيقي، وكان يُدعى حقًا فانغ داولانغ، وسرعان ما أصبح “لونج” حذرًا وغاضبًا حول ابنه وطاقم الفيلم الوثائقي، حيث قال جاكي شان عن هذا الأمر: “لقد غضب جدًا. قال: “إذا كنت تعرف كل شيء، فلماذا لم تسألني؟ يمكنك معرفة ذلك من شخص آخر”، وما كان على جاكي إلا أن يتوسّط، فقال: “لقد دعوت هؤلاء الرجال للحضور. عليك التحدث أكثر”.

    ولكن بعد إقناعه بالانفتاح عن طريق الكاريوكي والرقص مع الطاقم، بدأ يتحدث إليهم مرة أخرى، وأخبرهم على مضض بماضي زوجته في تهريب الأفيون.

    التقط الفيلم الوثائقي حتى عودة فانغ إلى البر الرئيسي للصين لمّ شمله مع ابنيه الآخرين: Shide وShishen.

    ومع ذلك، فإن فانغ، الذي توفي بعد خمس سنوات من بثّ الفيلم الوثائقي، لم يرغب في أن يلتقيَ ابنه الشهير بشقيقيه غير الشقيقين، وكشف أن علاقتهما مع تشان ظلت سرية عن جيرانهم، لأنه يعتقد أنها ستسبّب كثيراً من الاضطرابات.

    قد يبدو الأمر غريبًا بالنسبة للغربيين، لكن تشيونغ قال إن قصة تشان لم تكن غير شائعة في الصين.
    وقال: “كل أسرة صينية لديها قصة تشبه هذه إلى حد ما”.

    وكشف جاكي شان أنه بكى عدة مرات عندما شاهدت المقطع الخام للفيلم الوثائقي، والذي تضمّن لقطات لمجازر وعمليات إعدام خلال حياة القرن العشرين في الصين، لكنه لم يستطع إحضار نفسه لمشاهدة الفيلم الكامل.

    ويشتبه في أنه قد يكون مؤلمًا للغاية بالنسبة له، خاصةً لأنه يحتوي على بعض اللقطات الأخيرة لوالدته، التي توفيت في عام 2001.

    وقالت الصحيفة: “كان يتخيل لأول مرة كيف يجب أن يبقى والداه على قيد الحياة في أثناء الحروب. عندما تستمع إلى القصة، لا تتخيل ذلك كثيرًا، ولكن عندما ترى اللقطات الفعلية، فقد حصل على عاطفية للغاية. ربما هذا هو أحد أسباب عدم رغبته في رؤيته مرة أخرى”.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    جاكي شان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter