Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » يوسف بن علوي كشف أسرار غزو العراق ودور السلطنة في إنقاذ العراقيين من مجاعة
    الهدهد

    يوسف بن علوي كشف أسرار غزو العراق ودور السلطنة في إنقاذ العراقيين من مجاعة

    كريم علي26 مارس، 2023آخر تحديث:27 مارس، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    يوسف بن علوي watanserb.com
    يوسف بن علوي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كشف وزير الخارجية العماني الأسبق يوسف بن علوي، في مقابلة خاصة مع قناة “روسيا اليوم بالعربية“، عن أنّ القيادة العراقية وفي مقدمتهم صدام حسين، كانوا على يقين تام بأنهم لن يكسبوا الحرب، وأنّ المصير المحتوم كان أمامهم.

    ابن علوي يكشف كواليس غزو العراق

    غزت الولايات المتحدة الأمريكية، في مارس/آذار 2003، العراق في ظل مجموعة من المزاعم والذرائع الواهية، التي أفضت في النهاية لإسقاط النظام البعثي بقيادة الرئيس الأسبق صدام حسين، بعد 24 عاماً قضاها في حكم بلد الرافدين.

    اليوم وبعد عقدين من الحدث الأكثر تأثيراً في المنطقة العربية والشرق الأوسط عامة، تحدّث وزير الخارجية العماني الأسبق يوسف بن علوي عن كواليس ما كان يدور في ذهن صدام وحاشيته قبل فترة من اندلاع الحرب مع واشنطن.

    في الذكرى العشرين لغزو العراق، ضيف الليلة في #قصارى_القول وزير الخارجية العُماني السابق معالي الاستاذ يوسف بن علوي. ما هو الدور الذي لعبته سلطنة عُمان أثناء الازمة ولماذا لم تفلح كل الجهود في درء الحرب على #العراق ؟ الثامنة #موسكو / #مكة_المكرمة . تابعونا على #تليغرام و #يوتيوب pic.twitter.com/yTTuH54cUA

    — سلام مسافر (@SalamMosafir_RT) March 25, 2023

    وقال ابن علوي، وهو الدبلوماسي العماني المخضرم، الذي قاد السياسة الخارجية للسلطنة لما يقرب عن أربعة عقود، إنّ بلاده قد عملت بقوة في مجلس الأمن الدولي ومع الولايات المتحدة على إصدار القرار الأممي “النفط مقابل الغذاء”، ليتمكّنَ العراقيون بإدارة وزير التجارة آنذاك مهدي محمد صالح الفعالة، من عبور المجاعة التي سعت واشنطن وحليفاتها لمعاقبة الشعب العراقي من خلالها.

    هذا وأصدر مجلس الأمن الدولي قراره الخاص ببرنامج النفط مقابل الغذاء في 14 أبريل/نيسان عام 1995، في خطوة اعتبرها مراقبون مناورة أميركية لإضعاف نظام صدام حسين وقدراته -قبل إسقاطه عسكرياً- وتجارة رابحة بأرواح المدنيين الذين كانوا يعانون من حصار قاسٍ في أعقاب غزو الكويت في أغسطس/آب عام 1990.

    إلى ذلك، تابع وزير الخارجية الأسبق الذي قاد رفقة السلطان الراحل قابوس بن سعيد، ما يعرف اليوم في السلطنة بـ”الدبلوماسية الهادئة البعيدة عن الأضواء”، حديثه بالقول، إن كل المبادرات لم تعد تجدي نفعاً بفعل موقف شبه موحد للأنظمة العربية بضرورة التخلص من الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بعد غزو الكويت.

    وأضاف يوسف بن علوي، في مقابلة مع برنامج “قصارى القول التوثيقية”، ضمن سلسلة برامج بمناسبة مرور 20 عاماً على غزو العراق، إن الغزو الأمريكي كان في الواقع مقارعة رؤساء البيت الأبيض المتعاقبين مع صدام حسين، والتي انتهت كما يعبّر ابن علوي: “باصطياده أخيراً”، على حد تعبيره.

    بن علوي يكشف كواليس غزو العراق
    بن علوي يكشف كواليس غزو العراق

    كذبة القرن.. غزو العراق

    انتهكت واشنطن القوانين الدولية خلال غزوها العراق عام 2003، واعتمدت في ذريعة الحرب التي ابتكرتها بشكل خاص تماشياً مع النظام العراقي بقيادة صدام حسين، على حقها “المشروع” في الدفاع عن النفس، على اعتبار أن النظام العراقي يُخفي ويُطور “أسلحة للدمار الشامل”.

    “كذبة القرن” كما يصفها الإعلام حول العالم، كانت نواتها الأساسية عبارات من الخزي والعار السياسي قالها وزير الخارجية الأمريكي الأسبق كولن باول، أمام مجلس الأمن، وهو يشير بأنبوب اختبار صغير يحتوي على مسحوق أبيض، ليؤكد أنه يقدم أدلة وصفها بـ”الدامغة” آنذاك عن إخفاء نظام صدام حسين لأسلحة الدمار الشامل، وأنه يواصل خروقاته المادية لقرار مجلس الأمن 1441 (2002).

    “ما نقدمه لكم هي حقائق واستنتاجات مبنية على استخبارات قوية تؤكد امتلاك العراق أسلحة دمار شامل”، كانت تلك العبارات هي التي بررت لإدارة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش، إعلان الحرب على العراق في مارس/آذار 2003.

    في الذكرى السنوية الـ20 ل #الغزو_الأمريكي_للعراق، طلبت #روسيا إجراء مشاورات (مغلقة) في #مجلس_الأمن_الدولي يوم 20 آذار، بشأن ما أسمته (الكذبة الشنيعة) للغزو عندما هزّ وزير الخارجية كولن باول أنبوباً في المجلس، زاعما أن في داخله عيّنة من سلاح عراقي فتاك! #غزوالعراق_20عاماً pic.twitter.com/azWHPrN3gG

    — Naji Haraj ناجي حرج (@NajiHaraj) March 19, 2023

    حربٌ، مزّقت أوصال العراق وشتّت تماسكه السياسي إلى دون رجعة، على الأقل اليوم وبعد 20 عاماً حيث أصبحت الطائفية والمذهبية هي سيدة الموقف على حساب محاولات إصلاح مجهرية تتحكم في كل مرة أمام عصف التدخلات الأجنبية المستمرة من إيران والولايات المتحدة الأمريكية.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    العراق روسيا سلطنة عمان صدام حسين يوسف بن علوي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter