Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مخاوف من فتح باب جهنم.. تقرير عبري يحذر نتنياهو من “الخطر الكبير”
    تقارير

    مخاوف من فتح باب جهنم.. تقرير عبري يحذر نتنياهو من “الخطر الكبير”

    خالد السعدي26 مارس، 2023آخر تحديث:26 مارس، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علاقة حكومة بنيامين نتنياهو المتوترة مع الدول العربية watanserb.com
    رئيس الحكومة الإسرائيلية الحالي بنيامين نتنياهو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– حذّر تقرير عبري، من أنّ إسرائيل التي تديرها حكومة يمينية برئاسة بنيامين نتنياهو، بدأت تفقد نفوذها الإقليمي وسيطرتها على توجيه مسار الأمور، حتى غاب مَن يمكن أن يتخذ قرارات سياسية في تل أبيب.

    ونشرت صحيفة “هآرتس” العبرية، تقريراً للكاتب تسفي برئيل، الذي هاجم وزيرة النقل والمواصلات لدى الاحتلال، الليكودية ميري ريغيف المقربة من نتنياهو، بسبب تصريحها بأنّها “لا تحب دبي”، ما تسبّب في غضب الإمارات وقلق رجال أعمالها وضجة في الشبكات الاجتماعية التي امتلأت باقتباسات من أقوال ريغيف “المهينة”.

    ووفق التقرير، لم يصدر أيّ نفي للتقارير بأنّ أبو ظبي قد قررت تجميد صفقات أمنية مع إسرائيل، ولم يخفِ الرئيس الإماراتي محمد بن زايد غضبه منذ فترة من سلوك حكومة إسرائيل، وكبادرة تحدٍّ أمر بتحويل ثلاثة ملايين دولار للعائلات المتضررة من المذبحة في حوارة التي ارتكبتها مجموعات المستوطنين، كما أنه أجرى محادثات هاتفية مع البيت الأبيض وقادة مصر والأردن والسعودية بخصوص ما يمكن فعله أمام حكومة نتنياهو.

    الصحيفة أوضحت أنّ الإمارات التي وقعت على اتفاق تجارة حرة مع إسرائيل، تخشى من التأثير الاقتصادي الذي يتوقع أن يكون للقوانين الجديدة على استقرار العلاقات التجارية بين الطرفين، التي تبلغ الآن ملياري دولار تقريباً.

    مخاوف إماراتية

    في السياق، حذّر رجال أعمال من الإمارات، زاروا مؤخراً، تل أبيب من اختفاء إنجازات “اتفاقيات أبراهام” التطبيعية، في حال خشي المستثمرون من عقد صفقات في إسرائيل، مؤكدين أنّ الخسائر كلها ستكون من نصيب إسرائيل، لأن الإمارات لديها ما يكفي من الأماكن في العالم التي يمكنها استثمار المليارات فيها.

    وأشارت “هآرتس”، إلى أن شخصيات إسرائيلية لا تخشى المسّ بـ”اتفاقات أبراهام”، لكنها تعترف بأنّ أبو ظبي، أصبحت هي التي تقدم الحماية السياسية الأساسية للفلسطينيين، فقد سبق لها وأن بادرت لتقديم مشاريع قوانين في مجلس الأمن مع الفلسطينيين تطالب بإدانة إسرائيل (بسبب المجازر التي ارتكبها جيش الاحتلال)، وسبق ذلك محاولة جهات رفيعة في الإمارات إقناع نتنياهو بتهدئة المنطقة، لأن كل تطور عنيف يمكن أن ينزلق إلى مصر والأردن.

    وإضافة إلى ذلك، فإنه مطلوب من أبو ظبي تمثيل الأردن الذي صدم من أقوال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، في باريس عندما نفى وجود شعب فلسطيني، وبعد ظهوره على خلفية خارطة إسرائيل الكاملة التي تشمل الأردن.

    غضب الأردن

    التقرير أشار أيضاً إلى أنّ الأردن سارع إلى استدعاء السفير الإسرائيلي إيتان سوركس لمحادثة توبيخ ونشر إدانة شديدة، وسوركس بدأ يتعود على محادثات الاستيضاح والتوبيخ، آخر محادثة كانت في شهر كانون الثاني/يناير، حين منعت قوات الجيش، السفير الأردني في تل أبيب غسان المجالي، من دخول المسجد الأقصى، وتمت تسوية الأمر، لكن ليس لفترة طويلة.

    ورأت الصحيفة أنّ تفاعل الأحداث في الأردن ومطالبة البرلمان هناك بطرد السفير الإسرائيلي؛ يدل على المناخ الصعب السائد في المملكة، منوهة بأن العلاقات بين إسرائيل والأردن والإمارات ومصر، هي الدعامة الأساسية لاتفاقات التطبيع وقبول إسرائيل في الشرق الأوسط، حتى أنّ باقي الدول التي وقعت على الاتفاقات مع إسرائيل، وهي المغرب والبحرين والسودان، هي توابع، وأهميتها هي بالأساس اقتصادية، وهي تعمل حسب سياسة الدول الثلاثة الهامة التي تقيم مع إسرائيل تعاوناً عسكرياً واستخبارياً وسياسياً.

    تركيا تنضمّ لمعسكر المنتقدين

    وذكرت الصحيفة، أنّ تركيا أيضاً انضمّت للإدانة اللاذعة ضد سموتريتش؛ أهميتها تكمن في أنها دولة محور تربط بين السعودية والإمارات، التي استأنفت معها العلاقات، وبين روسيا وإيران.

    وأشار التقرير إلى أنّ العلاقات العسكرية مع مصر وثيقة ومتناسقة، والتنسيق الأمني مع الأردن متواصل كالعادة رغم الغضب، ومصر القلقة تجري حواراً مع إسرائيل مع المستوى العسكري والاستخبارات، اللذين يشكلان اليوم القاعدة الأساسية للتنسيق بين الدول، بسبب عدم اليقين وغياب الثقة بالمستوى السياسي في إسرائيل.

    قلق القاهرة

    وأكدت أن القاهرة قلقة من تحطّم اتفاقيات جديدة وسابقة تمّ التوصل إليها بشكل غير مباشر مع حماس، بسبب سيطرة سموتريتش على الإدارة المدنية، وسيطرة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير على نشاط “حرس الحدود” والشرطة في الضفة الغربية والقدس.

    كما نقلت الصحيفة عن مصدر عسكري رفيع مقرب من المحادثات مع مصر قوله: “قدرة تأثير مصر على التنظيمات الفلسطينية يرتبط بدرجة سيطرة نتنياهو على هؤلاء الوزراء، ويكفي أن يقتحم وزير أو عضو كنيست المسجد الأقصى في رمضان، كي يفتح علينا باب جهنم”.

    ونبهت إلى أنّ “المصالح الإستراتيجية المشتركة بين تل أبيب والقاهرة، مثل تسويق الغاز وحماية الحدود بين سيناء وغزة والاعتماد المشترك على الولايات المتحدة، كل ذلك يضمن في الأوقات العادية تنسيق العمل الأمني، لكن المصريين مثلنا يشعرون بأننا نقف أمام واقع جديد”.

    وأضافت: “هذا الواقع الجديد لا يرتبط فقط بسياسة حكومة إسرائيل؛ بل أصبحت تنتج عنه تطورات دراماتيكية، ربما تمر من تحت الرادار الإسرائيلي بدون أي رد أو إعداد؛ آخرها قرار السعودية وسوريا استئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما، حتى أن السعودية فاجأت إسرائيل بقرارها استئناف العلاقات الدبلوماسية مع طهران، وبذلك تمّ تحطيم أسس التحالف العربي ضد إيران”.

    وتابعت: “يوجد للإمارات سفارة في طهران، والبحرين تجري مفاوضات بمساعدة سلطنة عمان لاستئناف العلاقات، إيران تستثمر الجهود لإقامة العلاقات مع مصر”، موضحةً أنّ “الشرعية الإقليمية التي تحظى بها إيران وسوريا لم تولد تحت المظلة الأمريكية، الصين كانت العراب الوسيط الذي أحدث الانعطافة الهامة في العقد الأخير، فهل بعد ذلك سيتم تقييد قدرة إسرائيل على مهاجمة سوريا؟ هل المعركة ضد إيران التي انسحب منها الحلفاء العرب وبدون دعم أمريكي، ستتحول إلى شعار فارغ؟ الخطوات الجديدة تجعل التوقعات لا لزوم لها”.

    وفي موازاة ذلك، تقف العلاقات بين مصر وتركيا على شفا الاستئناف، وهذا التطور يمكن أن تكون له تداعيات على منظومة تسويق الغاز التي تشارك فيها إسرائيل ومصر واليونان وقبرص والإمارات.. وتركيا يمكنها أن تحقق طموحاتها بأن تكون مركزاً إقليمياً لتسويق الغاز إلى أوروبا، وهي في هذه الأثناء تواصل تسويق الغاز الروسي”.

    وأوضحت “هآرتس”، أنّه “في نسيج العلاقات هذا، فإنه توجد لإسرائيل مصلحة في عدم تجاوزها أو عقد تحالفات بدون معرفتها، ويبدو أن إسرائيل لم تفقد السيطرة فقط على توجيه مسار الأمور؛ بل أصلاً لا يوجد من يعنى ويحلل ويتخذ القرارات في تل أبيب”.

    كما أنّ البرودة الحارقة التي تأتي من البيت الأبيض، تضمن أنه في المستقبل القريب ستواصل تل أبيب كونَها متفرجة من بعيد على الحفل الذي لم تتمّ دعوتها إليه، عندما تفتقر للقوة السياسية من أجل التأثير والتدخل.. بالتحديد عندما تكون بحاجة إلى أي رافعة تضمن أمنها”.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل نتنياهو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. salem alkotamy on 26 مارس، 2023 2:45 م

      اَلْكِيَان اَلْمُهَانِ فِي خَبَرٍ كَانَ وَخَوَنَةَ اَلْحُكَّامُ يُوَلْوِلُونَ وَيُجَهِّزُونَ طَائِرَتَهُمْ لِلْفِرَارِ مِنْ شُعُوبِهِمْ وَعَلَى رَأْسِهِمْ اَلسَّايِسْ اَلْخَاصِّينَ اَلْجَبَانِ اَلْعَفَنِ يَتَّصِلُ بِالنَّتِنِ لِيُحَذِّرهُ مِنْ هَشَاشَةِ اَلْعُرُوشِ اَلدَّاعِمَةِ لِلْكِيَانِ اَلْفَاشُوشْ MBS MBZ CC يَخْشَوْنَ اِنْهِيَارُ اَلْكِيَانِ فَيَنْهَارُونَ وَيُصْبِحُونَ فِي خَبَرٍ كَانَ نِدَاءً إِلَى اَلشُّعُوبِ بِإِسْقَاطِ طَوَاغِيتِهَا وَتَحْرِيرِ ثَوَابِتِهَا وَلَوْ بِإِعْلَانِ اَلْحُرُوبِ أَيُّهَا اَلْغَاضِبُونَ هَيَّا إِلَى اِحْتِلَالِ اَلْمَيَادِينِ وَإِلَى اَلْقَصُورْلَطَرْدْ نُطَفِ اَلْمُسْتَعْمِرِينَ وَالزَّنَازِينِ لِتَحْرِيرِ اَلْأَسْرَى اَلْمَسَاجِينِ لِلْقَضَاءِ عَلَى اَلْخَوَنَةِ اَلْعَسْكَرِ اَلْمُجْرِمِينَ

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter