Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » لكي تكون سعيدًا.. إليك عدد ساعات الفراغ التي تحتاجها كل يوم
    حياتنا

    لكي تكون سعيدًا.. إليك عدد ساعات الفراغ التي تحتاجها كل يوم

    معالي بن عمر19 مارس، 2023آخر تحديث:17 يناير، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    استثمار أوقات الفراغ watanserb.com
    استثمار أوقات الفراغ
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– نعيشُ اليوم في مجتمع يسوده قانون العمل والإنتاجية، بحيث نُهمل مدى حاجتنا للراحة ووقت الفراغ وبعض الكسل. علمًا بأنّه ثبتَ أنّ تخصيص الوقت للحياة الشخصيّة هو أحد مفاتيح السعادة. لكن، دون أن تدوم أوقات الفراغ لساعات طويلة، لأنّ هذا يمكن أن يُضرّ برفاهيتنا أيضًا. إذن، كم ساعة يجب أن نخصّصها لممارسة هواياتنا لنكون أكثر سعادة؟

    بحسب ما نشرته مجلة “ماري كلار” الفرنسية، نقلاً عما كشفه مرصد عدم المساواة (التفاوتات) في عام 2016، فإنه في فرنسا، تكرّس النساء ما معدّله في المتوسط ​​ساعتان و45 دقيقة في اليوم لأنشطتهن الترفيهية في أوقات الفراغ، مثل: (القراءة، والمشي، والتلفاز، والرياضة)، مقارنة بـ3:20 ساعة لدى الرجال.

    ووفقًا لما ترجمته “وطن“، فإنّ النساء يتحمّلن عبئًا ثقيلاً؛ نفسيًا ومعنويًا، ولهذا فإن كثيرًا من النساء لا يستمتعن بـ”وقت الفراغ”، على الرغم من أنه من الضروري التمتع بفترات من الراحة، حتى لا يغمرهنّ التعب والاكتئاب.

    ومع ذلك، شدّد بعض الباحثين على أنّ قضاء كثير من الوقت في الترفيه، يعدّ أمرًا سيئًا أيضًا لنفسيتنا. لذلك من الضروري تحديد وقت الراحة والاسترخاء الذي نحتاجه كل يوم.

    مفتاح السعادة قضاء 5 ساعات في اليوم مع الأصدقاء أو للاسترخاء والاهتمام بنفسك
    مفتاح السعادة قضاء 5 ساعات في اليوم مع الأصدقاء أو للاسترخاء والاهتمام بنفسك

    قضاء أقل من ساعتين في وقت الفراغ اليومي يجعلنا غير سعداء..

    في الحقيقة، إن التمتع بوقت فراغ لمدة قصيرة يوميًا ليست فكرة جيّدة أو مناسبة لرفاهيتنا، علمًا بأنّ العلم أثبت هذه الحقيقة. فقد أشارت دراسة نُشرت في سبتمبر 2021 في الجمعية الأمريكية لعلم النفس، إلى أنّ ساعات وقت الفراغ تؤثّر على مستوى سعادة الأفراد.

    ومن جهته، قال ماكس ألبيرهاسكي، الباحث في جامعة أوستن: “وجدت الأبحاث الحديثة أنّ المشاركين الذين يمضون أقلّ من ساعتين في وقت الفراغ يوميًا أبلغوا عن زيادة التوتر، ما يعني أنهم كانوا ببساطة مشغولين جدًا بالعمل أو التسوق أو حضانة أطفالهم أو أي أمور أخرى، مُعتقدين أنهم بذلك، سيتمتّعون بأقصى قدر ممكن من السعادة”.

    فيما يلي العادات التي يجب اتباعها لتكون أكثر إنتاجية وفقًا لجامعة هارفارد

    وفي المقابل، فإن قضاء بعض الوقت كلّ يوم في الاسترخاء أو التفكير في نفسك أو ممارسة الهوايات يرتبط بالرضا الشديد عنها، مع مراعاة أن تكون فترة الفراغ معتدلة، لأنها إذا كانت لساعات مطوّلة، فستُؤدي إلى نقص حقيقي في الإنتاجية وفقدان طعم الحياة.

    قضاء ساعات طويلة في وقت الفراغ اليومي يضرّ برفاهيتنا..

    هل حلمت لسنوات بترك عملك لقضاء كلّ وقتك على الشاطئ واحتساء المشروبات المفضلّة لديك وقراءة الكتب؟ في هذا السياق، أوضح ماكس ألبيرهاسكي: “على الرغم من أن هذه الرغبة طبيعية بقدر انتشارها بين السكان، فإن الحصول على وقت فراغ غير محدود ليس أمرًا صحيًا”.

    وفي الواقع، مثلما يرى بعض المتقاعدين، فقد يكون قضاء كثير من الوقت في الاسترخاء والراحة أمرًا محبطًا. ويضيف الخبير ماكس البرهاسكي، أنّ وجود أكثر من خمس ساعات من وقت الفراغ تحت تصرف الفرد كلّ يوم سيؤدي إلى إرهاق شديد لدى الأفراد: “وجود كثير من أوقات الفراغ يضرّ بالسعادة ويسبّب الملل”.

    وبالتالي، قالت ماريسا شريف، أستاذة مدرسة وارتون ومؤلفة الدراسة: “تشير نتائجنا إلى أن وجود أيام تكون فيها أوقات الفراغ طويلة، يمكن أن يجعل الشخص غير سعيد بنفس القدر. وبدلاً من ذلك، يجب أن يسعى الأشخاص جاهدين للحصول على قدر معتدل من وقت الفراغ لقضائه كما يحلو لهم”.

    دراسة تكشف عن روتين يومي يجعلك شخصًا سعيدًا

    الاسترخاء والراحة في أوقات الفراع
    الاسترخاء والراحة في أوقات الفراع

    كيفيّة قضاء وقت الفراغ لا يقلّ أهميةً عن وقت الفراغ في حدّ ذاته..

    أورد ماكس ألبيرهاسكي: “أخيرًا، سيكون هناك مقدار مثالي من وقت الفراغ كل يوم للشعور بالسعادة. هذا هو ما نحتاجه بالضبط، فضلاً عن أنّ الطريقة التي تقضي بها وقت الفراغ لا تقل أهمية عنه”.

    كما أضاف: “عندما يتمّ استخدام وقت الفراغ بطرق أكثر إنتاجية، مثل: ممارسة رياضة جماعية أو التطوع، يمكن لخمس ساعات أو أكثر يوميًا الحفاظ على قدر جيّد من السعادة أو حتى تعزيزها. وبالمثل، فإن وقت الفراغ الذي يقضيه في التواصل مع الآخرين له تأثير إيجابي مماثل، في حين أنّ قضاء خمس ساعات في اليوم أو أكثر من وقت الفراغ بمفردنا يمكن أن تجعلنا غير سعداء وبمعزلٍ عن الآخرين”.

    يجب قضاء أوقات الفراغ في ممارسة الرياضة أو بعض النشاطات التي تحبها
    يجب قضاء أوقات الفراغ في ممارسة الرياضة أو بعض النشاطات التي تحبها

    ومن جهتها، قالت مؤلفة الدراسة المشاركة كاسي موغيلنر هولمزن: “على الرغم من أنه لا يمكن للجميع توفير ما لا يقلّ عن ساعتين من وقت الفراغ كل يوم، فإن المفتاح هو أن تقضي على الأقلّ لحظات خالية من التوتر. والشيء المهم هو أن تأخذ بضع ساعات من يومك وتقضيها بالطريقة التي تريدها، ولكن، ليس لأداء مهام أو القيام ببعض الالتزامات”.

    دراسة: العلاقة الحميمة تزيد من الإنتاجية والرفاهية في العمل

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الرفاهية السعادة وقت الفراغ
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter