Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الاتفاق السعودي الإيراني ليس الخطوة الوحيدة.. خطة الصين تعيد تشكيل المنطقة (تقرير)
    تقارير

    الاتفاق السعودي الإيراني ليس الخطوة الوحيدة.. خطة الصين تعيد تشكيل المنطقة (تقرير)

    خالد السعدي14 مارس، 2023آخر تحديث:3 أغسطس، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الاتفاق السعودي الإيراني watanserb.com
    الاتفاق السعودي الإيراني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- قالت صحيفة “وول ستريت جورنال“، إنّ الصين تخطّط منذ العام الماضي لعقد قمة شرق ‏أوسطية، وسط تشكّل دورها الدبلوماسي في المنطقة.

    وأضافت أنّ دور بكين في حلّ النزاع بين السعودية وإيران، ‏والذي قاد إلى استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، تشكّل عندما التقى قادة الدول العربية مع الرئيس الصيني شي ‏جين بينغ في المؤتمر الإقليمي بالرياض في ديسمبر الماضي.

    وكان الرئيس الصيني قد طرح فكرة قمة عربية-إيرانية في ‏بكين تعقد عام 2023، حسب أشخاص على معرفة بالخطة، وبعد أيام وافقت إيران.‏

    ويوم الجمعة، استطاعت الصين التوصل لتسوية دبلوماسية واستئناف العلاقات بين إيران والسعودية، اللتين ظلتا ‏من دون علاقات خلال السنوات السبع الماضية.

    وذكرت الصحيفة أنّ القمة الأوسع بين إيران ودول مجلس التعاون الخليجي الست ‏ستعقد في وقت لاحق من هذا العام.

    وأشارت إلى أنّ مقترح شي يظهر دوراً محورياً للصين يمكنها لعبه كوسيط ‏جديد في الشرق الأوسط، المنطقة الإستراتيجية التي ظلت الولايات المتحدة تلعب فيه دوراً مؤثراً ولعقود طويلة.

    ولم ‏تعد الصين تركز في علاقاتها مع المنطقة على الطاقة والتجارة، فهي الآن تحاول لعب دور في السياسة، ما يؤشر ‏لفصل جديد من التنافس بين بكين وواشنطن.

    وتطرّقت المحادثات السعودية-الإيرانية، التي جرت خلف الأبواب ‏المغلقة في الأسبوع، إلى ملفات حساسة بين البلدين، ‏ووافقت السعودية على تخفيف لهجتها الناقدة لإيران من خلال “إيران إنترناشونال” المحطة الفضائية، والتي يموّلها رجال أعمال سعوديون، حسب مسؤولين من البلدين.‏

    وبحسب التقرير، اتهمت طهران منصة “إيران إنترناشونال” بالتحريض على الاحتجاجات التي مضى عليها عدة أشهر، ووصفها مدير ‏المخابرات الإيرانية بالمنظمة الإرهابية.

    فيما تقول المنظمة الإعلامية إنها مستقلة، حيث أكد المتحدث باسم “فولانت ميديا” ‏التي تملك القناة: “لم تكن العلاقات الإيرانية-السعودية عاملاً في تغطيتنا ومعايير التحرير”.

    في المقابل، وافقت إيران ‏على التوقف عن التحريض على الهجمات الحدودية التي تشنّها جماعة أنصار الله اليمنية “الحوثيين” الموالية لإيران في اليمن.

    الاتفاق السعودي الإيراني برعاية صينية.. صفعة ثلاثية الأبعاد لواشنطن
    الاتفاق السعودي الإيراني برعاية صينية.. صفعة ثلاثية الأبعاد لواشنطن

    الصفقة تعزز دور القيادة الصينية

    ويرى جون ألترمان، الخبير ‏بالشرق الأوسط في مركز الدراسات الدولية والإستراتيجية، أنّ الصفقة تعزز دور القيادة الصينية في الترويج للمفاهيم ‏المتعلقة بدورهم الدولي بشكل يضعف المبدأ القائم على أنّ النظام العالمي القائم على القواعد التي تقودها أمريكا هي ‏الخيار الوحيد للحكومات، والطريق الوحيد لحماية الأمن.

    وأوضحت الصحيفة أنّ إعادة فتح السفارات واستئناف ‏العلاقات الدبلوماسية لن تترك أثراً مباشراً، وتخفف من التوترات الطويلة بين البلدين. ‏

    ويرى بعض المحللين الغربيين والإيرانيين أن الصفقة لن تدوم دون مباركة من الحرس الثوري الإيراني، فهو الفصيل ‏المسلح الذي يقوم بدعم الجماعات المسلحة في منطقة الشرق الأوسط، ولم يعلن الحرس عن موقف داعم للاتفاق بعد.

    وقال مسؤولون إيرانيون إنهم يتوقعون منافع اقتصادية من الصفقة وسط مصاعب تعاني منها البلاد.

    ودعمت إيران تحالفها ‏مع روسيا، وزوّدتها بمسيرات قتالية، إلا أنّ التعاون لم يكن مفيداً من الناحية الاقتصادية، في وقتٍ أدى إلى تلاشي الآمال ‏بإحياء الاتفاقية النووية التي تسعى إدارة بايدن للعودة إليها وبشروط جديدة.

    بدوره، قال مصطفى باكزاد، المستشار الإيراني ‏للشركات الأجنبية التي تعمل في بلده، إن الصفقة الإيرانية-السعودية: “تحرك تكتيكي جاء بسبب الضغوط الدولية ‏الضخمة والاقتصاد الداخلي الذي يشارف على الانهيار”. ‏

    وتعدّ الصين من شركاء إيران المهمين، وتستورد منها النفط، وقبل الإعلان عن اتفاقية الجمعة، سمحت بكين لطهران ‏باستخدام جزء من الأموال في البنوك الصينية، مجموعها 20 مليار دولار، والتي جمّدت عندما تركت الولايات المتحدة ‏الاتفاقية النووية عام 2018.‏

    ‏وفي القمة التي عقدت في نهاية الشهر الماضي بقاعة المؤتمرات في الرياض، رحّب قادة دول مجلس التعاون الخليجي ‏بفكرة “شي” وتخفيف التوتر.

    قراءة في شكل ومضمون الاتفاق السعودي
    قراءة في شكل ومضمون الاتفاق السعودي

    تعويل سعودي على تأثير الصين الاقتصادي

    ويأمل المسؤولون السعوديون باستخدام الصين تأثيرها الاقتصادي لتغيير سلوك طهران، ‏وهو أمر فشلت الولايات المتحدة بتحقيقه عبر العقوبات والتهديد بالعمل العسكري.

    وبعد أيام من قمة الرياض، أشركت بكين إيران بخططها مع المسؤولين الإيرانيين الذين كانوا ‏غاضبين لتوقيع الصين على بيان مشترك في الرياض يتعلق بانسحاب إيران من الجزر الخليجية المتنازع عليها.

    ‏واشترط الإيرانيون تعاونَهم مع الصين بمسعاها الدبلوماسي لو خففت من لهجة البيان. وفي يناير الماضي، قال ‏الأمير فيصل بن فرحان في منتدى دافوس، إنّ بلاده تحاول التواصل مع إيران والحوار معها، لكنه لم يذكر الصين. ‏وأرسلت طهران مفاوضها في المحادثات النووية، علي باقري، إلى بكين لبحث التفاصيل، وطلب دوراً نشطاً ‏للصين في المحادثات النووية، ومساعدة اقتصادية لدعم العملة واستثمارات أخرى. وبالمقابل وافقت إيران بعدم وضع ‏شروط سابقة للدخول في محادثات مع السعودية.

    محادثات سرية تؤكد زيادة التأثير الصيني

    وجاء استئناف العلاقات الدبلوماسية في محادثات سرية في بكين ‏كإشارة على زيادة التأثير الصيني، حيث وافقت الأطراف على استخدام الإنجليزية في المفاوضات، والخطابات والوثائق ‏بالعربية والفارسية والماندرين.

    وقاد الوفد الإيراني علي شمخاني، مدير مجلس الأمن القومي السابق، بشكل يعطي ‏صورة عن موافقة المرشد الأعلى علي خامنئي. ومثّل السعودية مستشار الأمن القومي السعودي مساعد العيبان.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران الحرس الثوري الإيراني السعودية الصين بكين طهران
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter