Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بينها المغرب والجزائر…”قنبلة موقوتة” تُهدد اقتصادات بعض الدول العربية..تقرير صادم يكشف المستور
    الهدهد

    بينها المغرب والجزائر…”قنبلة موقوتة” تُهدد اقتصادات بعض الدول العربية..تقرير صادم يكشف المستور

    شيراز ماضي10 مارس، 2023آخر تحديث:3 أغسطس، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قنبلة موقوتة تهدد اقتصادات الدول العربية watanserb.com
    المغرب والجزائر قنبلة موقوتة تهدد اقتصادات بعض الدول العربية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– لسنوات طويلة، واجهت الدول العربية العديد من التحديات الاقتصادية، وكان من بين أهم هذه التحديات الاستبداد السياسي والقيود على الحريات الأساسية.

    فقد أدى الاستبداد والقمع إلى انعدام الثقة بين المستثمرين وتراجع النمو الاقتصادي وارتفاع معدلات البطالة، وكانت هذه العوامل من بين الأسباب التي أدت إلى انهيار الاقتصاد العربي بعد كورونا.

    اليوم اصبحت اقتصادات بعض تلك الدول بمنزلة “القنبلة الموقوتة”، حسب تقرير صادر عن مجلة “فورين بوليسي“.

    أنظمة قائمة على الريع والمنفعة النخبوية

    وقد حذّر تقرير المجلة الأمريكية الذي كتبه، ستيفن هيرتوغ، أستاذ مشارك في السياسة المقارنة في كلية لندن للاقتصاد، من أن الاضطراب الاقتصادي أصبح سمة معظم أنحاء العالم العربي، ووصف اقتصادات أربع دول هي: الجزائر ومصر والأردن والمغرب، بـ”القنبلة الموقوتة”.

    وحول السبب وراء التحليل الصادم الذي قدمه، يقول هيرتوغ، إن الأنظمة العربية الحاكمة هي “أنظمة ثابتة تحمي نفسها من خلال مجموعات من المنتفعين بينما يبقى الآخرون في مواجهة المنافسة القاسية، بالتالي يتم تشجيع عدم المساواة وتقويض الديناميكية الاقتصادية والإنتاجية والنمو”، معتبِراً أن تلك الدول الأربعة “تشترك في هذا النهج غير المتوازن”.

    وفي خصوص الأساليب التي تتبعها تلك الأنظمة للبقاء في الحكم، فقد أشارت فورين بوليسي إلى أنها “تحمي المقربين منها”، ليس فقط من خلال المحسوبية في سوق العمل، ولكن أيضًا “بين الشركات، التي تنقسم إلى شركات لها صلات عميقة بالدولة، وتلك الشركات الهامشية التي تتلقى القليل من دعم الدولة، بينما تحاول بشدة العمل في جو من البيروقراطية الثقيلة”.

    قضية التنمية الاقتصادية في العالم العربي، حسب هيرتوغ، ليست قضية انسحاب الدولة من الاقتصاد، أو تحريره من أي حكم مركزي؛ بل “بالوجود غير المتكافئ للدولة، المتمثل في حماية بعضهم وإهمال آخرين وتهميشهم”، على حد تعبيره.

    وقد نشأ هذا النظام غير المتكافئ، حسب قوله، عبر تفشي المصالح الخاصة التي تشكّل الدوائر السياسية الرئيسية، “على وجه التحديد، موظفو الدولة وشبكاتهم القائمة على المحسوبية في الأعمال التجارية”.

    الجمهوريات الشعبوية هي المشكل

    يرى ستيفن هيرتوغ، أنه “للوصول إلى عقد اجتماعي أكثر شمولاً ونموذج نمو جديد”، تحتاج المنطقة إلى دعم المساواة، لتحقيق الأمان الاجتماعي العام بفرض “آليات دعم قد تكون أقل سخاءً ولكنها متاحة على نطاق أوسع، مما يحمي الاندماج الاجتماعي”.

    لكنه يعود ليقول: إنه “في الوقت الحالي، مثل هذا التغيير الأساسي ليس في الأفق”.

    واعتبر أن تدهور الاقتصادات في الدول العربية لم يبدأ اليوم، لكنه نتيجة لسياسات فاشلة وغير مدروسة بدأت مع نهاية الحرب العالمية الثانية مع ما وصفه بـ”الجمهوريات الشعبوية”، مثل: الجزائر ومصر وسوريا، التي تسيطر على القطاع الخاص فضلاً عن تدخل الدولة على نطاق واسع، “وهو إرث يصعب تغييره”.

    في تلك الجمهوريات، تسمح معظم الوظائف الداخلية في الحكومة بأسلوب حياة متواضع في أحسن الأحوال، ومع ذلك، تظل الأجور أعلى مما هي عليه في القطاع الخاص، بما في ذلك الموظفون الخاصون بعقود رسمية، وهو أمر غير معتاد مقارنةً بمناطق أخرى، مثل دول أميركا اللاتينية.

    ارتفاع نفقات الدولة على القطاع العمومي

    عند الحديث عن القطاع العمومي، تطرّقت فورين بوليسي إلى النظام التونسي، وقالت إنه على سبيل المثال في عام 2021، امتلكت الخطوط التونسية 26 طائرة، منها سبع طائرات فقط تعمل، بينما كانت تُوظف 7600 شخص، أي بمعدل أكثر من 1000 لكل طائرة عاملة.

    إلا أن الاتحاد العام التونسي للشغل، الذي نوّه الكاتب بدوره، في دعم تحرر تونس من الاستبداد في عهد الرئيس زين العابدين بن علي (ثورة الياسمين 2011) عارض جميع المحاولات لتوحيد كشوف المرتبات، وهي القوة التي يرى الكاتب بأنها ضرورية لصنع نوع من التوازن في الاقتصادات العربية عموماً.

    المثير في الحالة التونسية أنه حتى بعد الثورة، لم يتغير الوضع الاقتصادي بشكل عميق، “لأن الأنظمة تخشى من لمس الامتيازات الداخلية، نظراً لاعتمادها طويل الأمد على الطبقة الوسطى التي توظفها الدولة كقاعدة سياسية أساسية”، على حد تعبير الكاتب.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجزائر المغرب قنبلة موقوتة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter