Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تقرير أمريكي يفند دور الإمارات في عرقلة إحلال السلام باليمن.. تدعم ميليشيات مسلحة
    الهدهد

    تقرير أمريكي يفند دور الإمارات في عرقلة إحلال السلام باليمن.. تدعم ميليشيات مسلحة

    خالد السعدي4 مارس، 2023آخر تحديث:4 مارس، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إحلال السلام باليمن watanserb.com
    دولة الإمارات تمثل العقبة أمام إحلال السلام في اليمن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– قال معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، إن دولة الإمارات تمثّل العقبة الأشد أمام إحلال السلام في اليمن بفعل دعمها ميليشيات مسلحة خارج نطاق الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً.

    جاء ذلك في مقال تحليلي كتبه الباحث المعروف المتخصص في الشئون الخليجية سايمون هندرسون، أشار خلاله إلى تزايد فرص إبرام اتفاق سلام ناجح في اليمن برغبة سعودية أمريكية، لكن في مقابل تحفّظٍ إماراتي وعرقلة مستمرة من أبو ظبي.

    التقرير قال إن الأسبوع الماضي شهد بوادر جديدة على التوصل إلى حلٍّ وسط في اليمن، ففي 26 شباط/فبراير، استقبل ميناء الحديدة على البحر الأحمر الخاضع لسيطرة الحوثيين، سفينة الشحن العام الأولى منذ عام 2016. وذلك بعد حصول الميناء على تصريح من الأمم المتحدة.

    المجلس الرئاسي يشيد بالمحادثات السعودية الحوثية

    قبل ذلك بيومين، كان رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي الذي يحكم اليمن اسمياً، قد أشاد بالمحادثات الأخيرة بين الرياض والحوثيين في صحيفة بارزة تملكها السعودية.

    وتم تسهيل المحادثات المباشرة التي كان يشير إليها من قبل سلطنة عمان بالتوازي مع الجهود التي تقودها الأمم المتحدة منذ فترة طويلة لاستبدال الاتفاق الحالي وغير الرسمي لوقف إطلاق النار، (الذي استمر منذ نيسان/أبريل 2022)، بهدنة رسمية.

    وإذا تبيّن أن المسار العماني مثمر، فقد تتبعه مفاوضات سياسية شاملة في النهاية، على الرغم من تردد المسؤولين المشاركين في المحادثات في مناقشتها، خوفاً من تعريض مجالات الاتفاق الناشئة للخطر.

    ويتفاوض السعوديون على اتفاق قد يسمح لهم بالانسحاب، ومن الممكن أن يتم التوقيع على هذا الاتفاق خلال الأشهر المقبلة، ربما في مدينة مكة المكرمة خلال عطلة شهر رمضان، التي تبدأ في أواخر مارس.

    ومع ذلك، من الملاحظ أن الاتفاق لن يُخرج الحوثيين من السلطة، ولن يُنهي الحرب الأهلية الداخلية الفوضوية في اليمن، وما تبحث عنه الرياض على ما يبدو هو ضمانات بتوقف الحوثيين عن إطلاق الطائرات المسيّرة والصواريخ عبر الحدود.

    في الواقع، سيكون أي اتفاق وشيك بمنزلة اعتراف بهزيمة السعودية، التي تدخلت عسكرياً في عام 2015 بعد أن وسّع رجال قبائل الحوثي من شمال غرب اليمن سيطرتهم على مناطق تمتد من العاصمة صنعاء إلى عدن.

    وفي ذلك الوقت، اتخذ وزير الدفاع السعودي الذي كان قد عُيّن حديثاً آنذاك محمد بن سلمان -والذي أصبح منذ ذلك الحين ولي العهد والزعيم الفعلي للمملكة- القرار بالتدخل ضمن حملة تحالف “عاصفة الحزم”.

    لكن سرعان ما ثبت أن الحملة ليست حازمة، وقلّص محمد بن سلمان زياراته رفيعة المستوى إلى قواعد القاذفات الأمامية، وسط تقارير عن تسبّب الطيارين السعوديين بسقوط ضحايا من المدنيين وفقدان المملكة السيطرة على مسافة طويلة من الحدود الجنوبية، وفي ذروة المعارك، كلّف القتال الرياض ما يقدّر بمليار دولار في الأسبوع.

    ولفت المعهد إلى أنه في عام 2019، قلّصت الإمارات -وهي عضو رئيسي في التحالف- عملياتها العسكرية الكبرى في اليمن بعد أن كانت قواتها قد تقدّمت حتى الحديدة لكنها لم تنجح في انتزاع السيطرة على الميناء من قوات الحوثيين.

    الإمارات تدعم الانفصاليين

    وفي حين بقيت الإمارات ملتزمة بمحاربة العناصر المحلية لتنظيم “القاعدة في شبه الجزيرة العربية”، يمكن القول إنها عقّدت أيضاً الجهود الدولية للتوصل إلى سلام من خلال دعمها لـ”المجلس الانتقالي الجنوبي”، وهي حركة انفصالية مقرها عدن.

    في الواقع، من المحتمل أن يكون موقف أبو ظبي الحالي من الاتفاق المحتمل بين السعودية والحوثيين مماثلاً لموقف “المجلس الانتقالي الجنوبي”، الذي دحض إشادة العليمي الأخيرة بالعملية قائلاً، إنه “يفتقر إلى الجدية”.

    من وجهة نظر الحكومة الأمريكية، سيكون هذا الاتفاق خطوة إيجابية نحو التخفيف من حدة الأزمة الإنسانية المستمرة في اليمن، والتي تؤثر على ما يقدّر بثلثي سكان البلاد البالغ عددهم 28 مليون نسمة.

    كما أنه سيساعد في تحسين علاقات واشنطن مع الرياض، التي تلقت حملة القصف التي شنتها دعماً لوجستياً أمريكياً في البداية، لكنها سرعان ما واجهت معارضة كبيرة في الكونغرس الأمريكي.

    ومن المؤكد أن ترك اليمن في أيدي الحوثيين الذين يُظهر شعارهم الرسمي بشكل بارز عبارات “الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل”، قد يكون نتيجة مؤلمة من نواحٍ إستراتيجية أخرى.

    الأهم من ذلك هو أنه يتعين على واشنطن تقييم كيف قد يؤثر مثل هذا الاتفاق على جهودها للحد من نفوذ إيران العدائي، خاصة وأن الصواريخ التي تزودها طهران للحوثيين قد تمتلك قريباً المدى اللازم لضرب جنوب إسرائيل.

    كانت وجهة نظر القادة الإيرانيين أن هجوم الحوثيين هو مجرد قضية جانبية أخرى تستحق الدعم، إلّا أن الحركة أصبحت منذ ذلك الحين أداة أكثر فاعلية لتهديد دول الخليج العربي وإسرائيل والمضيق الحيوي باب المندب الذي يفصل بين البحر الأحمر وخليج عدن، من بين أهداف أخرى.

    ومع ذلك، حتى الاتفاق غير الكامل في اليمن قد يكون مفيداً في المسار الدبلوماسي التدريجي نحو السلام، ويمكن أن يتضمن تقليص روابط الحوثيين مع إيران بعض الشيء.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات الحوثيين السعودية اليمن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter