Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هآرتس تفضح دور جيش الاحتلال في اعتداءات حوارة وتحذر من “صبرا وشاتيلا الثانية”
    الهدهد

    هآرتس تفضح دور جيش الاحتلال في اعتداءات حوارة وتحذر من “صبرا وشاتيلا الثانية”

    خالد السعدي28 فبراير، 2023آخر تحديث:1 مارس، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اعتداء المستوطنين على حوارة watanserb.com
    هاجمت أعداد كبيرة من المستوطنين بلد حوارة جنوب نابلس وأحرقت ممتلكات عديدة للفلسطينيين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– حذّرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، من أن الاعتداء الإرهابي الذي نفّذه المستوطنون ضد الفلسطينيين في بلدة حوارة جنوبي نابلس، قد يكون تمهيداً لمذبحة صبرا وشاتيلا الثانية.

    وصبرا وشاتيلا مجزرة مروّعة ارتكبها المحتل الغاصب تحت حماية وحدات الجيش عام 1982، وأسفر عن استشهاد 600 شخص بين نساء وأطفال في مخيم للاجئين اللبنانيين.

    صحيفة “هآرتس” استهلّت تحليلاً لها بالقول: “اصطحب الشاب رضوان دميدي بعد ظهر يوم الأحد زوجته وطفله الرضيع من منزلهم في بلدة حوارة بالضفة الغربية إلى منزل عائلة زوجته في نابلس.. يمتلك الدميدي محل ذهب في نابلس ويعيش في منزل واسع في حوارة.. على الفور بعد الهجوم الذي وقع يوم الأحد في حوارة والذي قتل فيه إسرائيليان، علم من وسائل التواصل الاجتماعي أن المستوطنين يخططون لعمل انتقامي كبير في المدينة، لذلك سرعان ما نقل زوجته وطفله إلى مكان آمن”.

    وذكرت “هآرتس”، أنّ مراسلتها هاجر شيزاف كانت على علم بأن المستوطنين كانوا ينظمون مسيرة انتقامية، وكانت قد سمعت عنها بعد ظهر يوم الأحد في أثناء وجودها في باريس.

    وأضافت: “من حوارة إلى باريس ، أي شخص يرغب في ذلك ، سيعرف أن عملية انتقامية كبيرة كانت على وشك زعزعة حوارة.. لم يكن هناك سوى لاعب واحد لا يعرف، ولا يرى، ولا يسمع أو ربما سمع ، وعرف، لكنه تجاهل ذلك. هو الجيش الإسرائيلي”.

    جيش الاحتلال لم يمنع وقف الاعتداء

    لم يستعد الجيش الإسرائيلي وشرطة الحدود وجهاز الأمن العام (الشاباك) لأي نوع من المذبحة ولم يفعلوا أي شيء لمنعها، سواء بدافع اللامبالاة والتهاون، أو لأنهم كانوا يغضون الطرف عن عمد.

    قام ما لا يقل عن 400 بلطجي مستوطن، بحسب تقدير الجيش، بعضهم ملثمون ومسلحون وبعضهم بهراوات وسلاسل حديدية وحاويات وقود، بمداهمة حوارة، ولم يوقفهم أحد، ولم يحاول أحد ذلك بجدية.

    وقالت شرطة حرس الحدود، يوم الاثنين، إنّ قواتها منعت بالفعل مثيري شغب يهود من دخول حوارة، وإن المشاغبين اقتحموا البلدة من موقع كان تحت مسؤولية الجيش.

    وتحدّث المراسلون العسكريون، عن أنّ الجنود حاولوا منع المستوطنين من الدخول على الطرق المؤدية إلى البلدة، وبالتالي نزلوا من التلال.

    وبطريقة أو بأخرى، قام مئات من المشاغبين بغزو المدينة بهدف زرع الدمار، ولم يوقفهم أحد، ولم يتحمل أحد المسؤولية عن ذلك.

    وذكرت الصحيفة: “أوضح هذا الأمر مرة أخرى مدى عجز الفلسطينيين وعدم وجود كيان على وجه الأرض يحمي حياتهم وممتلكاتهم”.

    أحرق المستوطنين العديد من الممتلكات الفلسطينية أثناء هجومهم على البلدة في أعقاب مقتل مستوطنيين اثنين فيها

    سياسية إسرائيلية.. الردع بمذبحة

    وتابعت: “كما أثيرت شكوك يوم الأحد بأن غض الطرف عن الجيش لم يكن مسألة صدفة على الإطلاق.. ربما أراد مسؤولو الجيش الإسرائيلي فعلاً أن يقوم المستوطنون بعملهم نيابة عنهم، معاقبة الفلسطينيين وتحقيق الردع بمذبحة، كما حث عضو الكنيست عوتسما يهوديت زفي فوغل”.

    وقالت الصحيفة: “إن غض الطرف بهذه الطريقة يستحضر الذكريات المنسية.. كما غضت القوات الإسرائيلية الطرف في عام 1982 في مخيمي صبرا وشاتيلا للاجئين الفلسطينيين في لبنان، مما مكّن الميليشيات من ارتكاب المجازر الرهيبة هناك.. لم تقع مذبحة في حوارة ، ليس بعد ، لكن لم يكن أحد يعرف مسبقا كيف ستنتهي الأمور.. إذا كان المشاغبون قد أرادوا أيضًا قتل السكان، لما وقف أحد في طريقهم يوم الأحد.. لم يوقف أحد الكتائب في صبرا ولم يوقف أحد الكتائب في حوارة”.

    وأضافت: “يوم الأحد، اكتفوا بزرع الدمار.. لكن فقط انتظر فعل الانتقام التالي ، لا سيما عندما لا يتم تقديم أي شخص إلى العدالة ومعاقبته على مذبحة يوم الأحد. صبرا وشاتيلا 2 في الطريق ولا أحد يفعل أي شيء لإيقافه”.

    صحيفة هآرتس الاسرائيلية تنتقد دور الجيش الإسرائيلي في اعتداء المستوطنين على حوارة جنوب نابلس

    وعكست وجوه حفنة من السكان الذين خرجوا إلى الشارع غضبهم ويأسهم، وكان المستوطنون وحدهم هم الذين سُمح لهم بالسفر في شوارع البلدة يوم الاثنين، وهي علامة أخرى واضحة على الفصل العنصري، وقد فعل معظمهم ذلك بتحدٍ وباستفزاز فظ- أبواق النصر، التي أعطت أصابع الاتهام وهتافات مثل “الموت للعرب”.

    كان هناك من توقف ونزل من سياراتهم تحت إشراف الجنود، وبدأوا يضايقون السكان عن قرب عند مداخل منازلهم المحترقة وسياراتهم التي تدخن.

    كان السكان ينفجرون من الغضب، لكنهم لم يجرؤوا على النطق بكلمة واحدة، اللمسة الخفيفة التي أصابها جندي مسلح على كتف أحد البلطجية لخّصت الموقف أكثر من ألف كلمة، كما قالت الصحيفة.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    حوارة نابلس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter