Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مدى الحياة..كويتية تتكفل “بطفل الموزة” السوري الناجي من الزلزال بمعجزة
    الهدهد

    مدى الحياة..كويتية تتكفل “بطفل الموزة” السوري الناجي من الزلزال بمعجزة

    خالد الأحمد23 فبراير، 2023آخر تحديث:23 فبراير، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    كفالة طفل الموزة watanserb.com
    الطفل السوري إبراهيم الذي نجا من الموت إثر الزلزال المدمر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – تكفلت سيدة كويتية برعاية الطفل السوري “إبراهيم”، الذي نجا من الموت إثر الزلزال المدمِر، الذي هزَ شمال سوريا قبل أكثر من أسبوعين، وحصدت صورته وحيداً من داخل المستشفى تعاطفاً واسعاً دفع كثيرين بينهم مشاهير للإعلان عن رغبتهم بتبنيه ورعايته.

    وأعلن فريق “ملهم التطوعي” المهتم بتقديم الإغاثة للمهجرين السوريين والذي وثَق حالة الطفل منذ البداية، أن “سيدة كويتية تكفلت برعاية إبراهيم مدى الحياة، وقامت بشراء منزل له ولوالده وسيارة لوالده ليتمكن من العمل عليها”.

    ونشر الفريق عبر حسابه في “تويتر” منشورات سردت فيها قصة الطفل منذ أن شاهده أحد أعضاء الفريق في مستشفى عفرين وقدَم له الموز والعصير، وقام بتوثيق ذلك بمقطع فيديو تم تداوله على نطاقٍ واسع.

    تفاصيل عن الطفل إبراهيم، تهُم كل من سأل وما زال يسأل عنه.. من مسؤول فريق ملهم عاطف نعنوع. pic.twitter.com/SrheJfCI0C

    — Molham Team | فريق ملهم التطوعي (@molhamteam) February 23, 2023

    وكان “فريق ملهم التطوعي” نشر منذ أسبوعين، مقطعاً مصورا يُظهر طفلا صغيرا يجلس على سرير ويأكل الموز، فيما بدت جروح وكدمات على وجهه وعينه اليمنى جراء الزلزال.

    وقال الممرّض ليس له أحد، مات أهله وهو وحيد. أعطيناه موزة. أكلها بهذه الطريقة.

    وعلق مدير الفريق “عاطف نعنوع ” على حسابه في “فيسبوك“: “كنّا نوزّع الطعام للناس والمتطوعين من الدفاع المدني والجرحى رأينا هذا الطفل. قال الممرّض ليس له أحد، مات أهله وهو وحيد. أعطيناه موزة. أكلها بهذه الطريقة. متعب جدًّا، وأثر العطش عليه واضح”.

    وأضاف نعنوع: “لا نعلم لماذا نوجع قلوبكم معنا، لكن يجب أن تعرفوا قصصهم، وأن تروا كم هم متعبون، وتدعوا لهم من قلبكم”.

    وجرى نقل الطفل إبراهيم إلى مستشفى عفرين ليتلقى العلاج، وقيل بدايةً إنه فقد كل عائلته قبل أن يتم انتشال والده حيَاً من تحت الأنقاض، فيما فقد والدته وشقيقه وشقيقته.

    وأكد الفريق أن “هناك آلاف الأشخاص الذين تواصلوا معهم وطلبوا احتضان الطفل أو كفالته منذ اليوم الأول، ومنهم سيدة كويتية، إلا أنهم رفضوا البت بموضوع الكفالة لعدم قدرتهم على اختيار الكفيل في ظل هذه الأوضاع”.

    وأضاف بأنهم “تواصلوا مع عم إبراهيم وأبلغوه بعروض الكفالة التي وصلتهم، وبأن سيدة كويتية أرسلت ثمن شقة لإبراهيم وشقة لطفلة أخرى، أملاً منها أن يتم قبول كفالتها بعد إصرارها على التواصل مع الفريق يومياً”.

    ولقيت صورة إبراهيم من داخل المستشفى وهو يتناول “الموز” بيدين ووجه مليء بالجروح تفاعلاً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي، لم يقل عن التفاعل الذي أثاره لقاؤه بوالده الذي حرص على رؤية ابنه فور إخراجه من تحت الأنقاض، قبل أن يتوجه إلى المستشفى للعلاج من الإصابات التي لحقت به.

    خبر سار!
    بفضل الله تم العثور على والد الطفل اللي كلكم تفاعلتوا وتعاطفتوا معكم، شكراً لكل شخص عم يدعي دعوة صادقة للمتضررين والمصابين..

    الصورة على اليسار بعد ما تم تسليمه لوالده. #زلزال_سوريا pic.twitter.com/RuhWLnonHY

    — Molham Team | فريق ملهم التطوعي (@molhamteam) February 9, 2023

    “طفل الموزة” يلتقي والده

    ووثق مقطع فيديو لحظات لقاء الطفل ذو السنوات الثلاث وظهر في بداية المقطع أحد الأشخاص وهو يقول مشيراً إلى شخص: “هادا الزلمة مكسر ما عم يروح على المستشفى لحتى يشوف ابنو”.

    وفي مشهد تال يظهر الأب وقد كسا وجهه التراب وفي حالة يرثى لها ثم يدخل في خيمة، وعندما يرى طفله تنبسط أساريره ويبتسم ابتسامة ممزوجة بالألم.

    ويبدو الطفل الرضيع الذي يدعى “ابراهيم” وهو ينظر إلى والده الذي بدا وهو يرفع إصبعه بالشهادتين حامداً الل،ه قبل أن ينظر ثانية إلى طفله ويحاول الابتسام ويردد “بابا الحمد لله”.

    وعندما يقترب منه يحاول الطفل النهوض لمعانقة والده ويخاطبه الثاني: “والله ما بحسن شيلك يابابا” –في إشارة إلى إصاباته جراء الزلزال، ويقول أحد المنقذين مخاطباً الأب الحمد لله “مافي شي”، ويضيف أنهم أجروا للطفل صورة رنين مغناطيسي للتأكد من سلامته.

    فقد أخته وأمه شقيقه

    ووفق معلومات لفريق ملهم الذي رتب لقاء الطفل بوالده، فإنه فقد أخته وأمه وما زال شقيقه ذو السنوات الخمس تحت الأنقاض دون أن يُعرف مصيره.

    وكان المدير التنفيذي لفريق “ملهم التطوعي” قد نشر على حساب الفريق في “فيسبوك” أن آلاف الأشخاص تواصلوا مع الفريق ليكفلوا الطفل ابراهيم ولكنّهم رفضوا أن يتمّ البتّ بموضوع الكفالة وخاصّة وأنّهم غير قادرين على اختيار كفيل من الآلاف الذين تقدّموا لكفالته في ذلك الوضع.

    وأضاف أن القنوات والأشخاص بدأوا بالتواصل مع عمّ الطفل ابراهيم ووالده يعرضون عليهم الكفالة والتصوير معهم.

    وتابع : عندها سألنا العمّ ماذا نفعل، فزرناه وقلنا له بأنّ سيّدة من الكويت أرسلت ثمن شقّة لابراهيم وثمن شقّة لطفل آخر آملةً اقناعنا أن تقوم بكفالة الطفل وقالت لنا أنها مستعدّة لكفالته مدى الحياة، كانت هذه السيّدة ترسل لنا رسالة كل ساعة تقول لنا “أتمنى و أدعو كل يوم أن تكون كفالته من نصيبي”.

    واستطرد: “للأمانة وعدتها خيراً، ومع ذلك أصرّت أن ترسل الرسائل كل يوم!.”

    وضرب الزلزال، الذي بلغت قوته 7.8 درجة في ساعة مبكرة من يوم 6 شباط/ فبراير الجاري، تبعه زلزال آخر، ومئات الهزات الارتدادية، جنوب تركيا وشمال غرب سوريا.

    وأسفر عن انهيار أعداد هائلة من الأبنية ووفاة وإصابة عشرات الآلاف وتشريد الملايين في البلدين اللذين يشهدان طقساً باردًا.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    زلزال سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter