Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » لهذا السبب تترك الطائرات خطوطاً بيضاء في السماء!
    حياتنا

    لهذا السبب تترك الطائرات خطوطاً بيضاء في السماء!

    ايمان الباجي15 فبراير، 2023آخر تحديث:21 مايو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    لهذا السبب تترك الطائرات خطوط بيضاء في السماء! watanserb.com
    الطائرات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– مع وجود العديد من الطائرات التي تحلق في مسارات في جميع أنحاء العالم، من المحتمل ألا يكون هناك شخص على الأرض لم يلاحظ الخطوط البيضاء التي تتركها هذه الطائرات في السماء.

    ولكن هل تساءلت يومًا لماذا تحدث تلك الخطوط خلف بعض الطائرات؟ هل هي خطرة؟ وما أسباب ظهورها؟.. كل هذه الأسئلة أجاب عنها موقع “aerocorner” في تقرير نشره.

    لماذا تترك الطائرة خطوطاً بيضاء في السماء؟

    عندما تحلق الطائرة على ارتفاعات عالية، تنبثق من المحرك قطرات ماء وكمية كبيرة من الهواء الساخن، والتي تتجمد بعد ذلك في بلورات ثلجية تعرف باسم “الكونتريل” أو “الخطوط النفاثة”.

    هناك ثلاثة مكونات ضرورية لتشكل هذه السحب في الغلاف الجوي:

    1. يجب أن تكون هناك رطوبة على شكل بخار ماء.

    2. يجب أن يبرد الغلاف الجوي بدرجة كافية حتى يتكثف بخار الماء هذا إلى رطوبة مرئية (إما على شكل قطرات ماء أو بلورات ثلجية).

    3. يجب أن يكون هناك شكل من أشكال نوى التكثيف. يمكن أن تكون النوى أي جزء من الجسيمات في الغلاف الجوي، مثل الغبار أو التلوث.

    ومعظم الخطوط البيضاء التي تراها في السماء هي نتيجة ارتفاع الهواء الدافئ الرطب.

    ما سر الخطوط البيضاء التي تتركها الطائرات خلفها؟

    تنتج المحركات النفاثة كمية لا تصدق من الحرارة، إلى جانب بخار الماء وثاني أكسيد الكربون. ويتم إطلاقها من الجزء الخلفي من المحرك النفاث في الهواء البارد المحيط.

    تحلق معظم الطائرات ما بين 30000 و38000 قدم فوق مستوى سطح البحر، حيث تتراوح درجات الحرارة بين -45 و-61 درجة مئوية.

    في درجات الحرارة هذه، يتكثف بخار الماء في قطرات والتي ستصبح بلورات جليدية بسرعة. مثل الغيوم الرقيقة، عند هذه الارتفاعات سوف تتناثر الغيوم مع ظروف الرياح. وإذا كانت رياح المستوى العلوي هادئة، فقد تظل موجودة لفترة طويلة.

    آثارها على المناخ

    تحتوي الكونتريل، أو “الخطوط النفاثة”، على مستويات عالية من الملوثات لكنها لا تحتوي على دخان أو تلوث مرئي أو مواد كيميائية. إنها غيوم مثل السحب الرقيقة الطبيعية، مصنوعة من بلورات الجليد معلقة في الغلاف الجوي.

    في السابق، تم إجراء مجال جديد للبحث والدراسة حول ما إذا كان وجودها في الغلاف الجوي يؤثر على المناخ أم لا.

    وقد تم طرح العديد من الفرضيات التي تفيد بأنها تقلل من اختراق ضوء الشمس إلى السطح.

    من الناحية النظرية، يمكن أن يقلل هذا من درجات حرارة السطح. لكنها أيضًا تحبس الحرارة، لذا يقول العلماء إنه من الضروري إجراء بحث لمعرفة ما إذا كان لها تأثير أم لا.

    طائرة

    درست وكالة ناسا التأثيرات بعناية، وأظهرت النتائج أن ارتفاع درجات حرارة السطح تكون أكثر وضوحًا في المناطق التي بها نشاط حركة طيران أكثر، مثل: ممر طيران شمال الأطلسي بين أمريكا وأوروبا.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الطائرات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter