Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بعد خروجها من تونس بطريقة مريبة… قضية أميرة بوراوي تُنذر بأزمة جديدة بين فرنسا والجزائر
    الهدهد

    بعد خروجها من تونس بطريقة مريبة… قضية أميرة بوراوي تُنذر بأزمة جديدة بين فرنسا والجزائر

    كريم علي8 فبراير، 2023آخر تحديث:31 يناير، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قضية أميرة بوراوي watanserb.com
    قضية أميرة بوراوي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- استدعت السلطات الجزائرية سفيرها في فرنسا للتشاور، بعد اتهام باريس بـ”إجلاء سري” لصحفية جزائرية مطلوبة للعدالة إلى فرنسا، كانت موجودة في تونس منذ أيام، الأمر الذي أعاد حالة التوتر في العلاقات بين الدولتين إلى سابق عهدها.

    الجزائر تستدعي سفيرها في فرنسا لـ”التشاور”

    وأعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون اليوم الأربعاء، استدعاء سفير بلاده لدى فرنسا “للتشاور” عقب ما وصفه بـ”عملية الإجلاء السرية” لا الجزائرية-الفرنسية أميرة بوراوي من تونس إلى فرنسا مساء الاثنين، حسب ما أعلنت الرئاسة في بيانها.

    وجاء في نص البيان: “أمر رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، باستدعاء سفير الجزائر بفرنسا، السيد سعيد موسي، فوراً للتشاور”، مؤكّداً أن الجزائر أعربت في “مذكرة رسمية” وجّهتها إلى فرنسا عن “احتجاجها بشدة على عملية الإجلاء السرية وغير القانونية” لبوراوي المطلوبة للقضاء الجزائري.

    وكانت السلطات التونسية، ألقت القبض على أميرة بوراوي الجمعة في تونس، قبل أن تتوالى التحذيرات الحقوقية من مغبة ترحيلها إلى الجزائر.

    بوراوي التي تمكنت، بحسب صحف جزائرية، من ركوب الطائرة من تونس متجهة إلى فرنسا مساء الاثنين، بتدخل مباشر من المخابرات الفرنسية في تونس، أشعلت توتراً جديدًا بين الجزائر وباريس، بعد أشهر من التود المتبادل.

    الصحافة الجزائرية تتحدث عن “تهريب” أميرة بوراوي

    وجّهت الصحافة الجزائرية انتقادات شديدة حول الطريقة التي تدخلت بها المخابرات الفرنسية، لتهريب الناشطة أميرة بوراوي من تونس إلى ليون.

    حيث أكدت صحيفة “الخبر” أن مغادرة بوراوي الأراضي التونسية كانت بتدخل مباشر من عقيد في جهاز المخابرات الفرنسية، مشيرة إلى أن ما حدث سيؤثر على العلاقات الجزائرية الفرنسية، قبيل الزيارة المرتقبة للرئيس عبد المجيد تبون إلى باريس.

    في المقابل، كشفت صحيفة “الشروق” أن رحيل بوراوي عن تونس تم “بتنسيق مع السفير الفرنسي في تونس”، بالإضافة إلى إشارتها أن عملية المغادرة كانت بطريقة غير قانونية، وبتدخل من السفير المذكور ورجل المخابرات الفرنسي بطريقة مباشرة.

    الجزائر غاضبة من غدر الفرنسيّين
    الجزائر غاضبة من غدر الفرنسيّين

    وحسب المصادر ذاتها، فإن عملية الرفض سرعان ما تم القفز عليها بعد أن تدخل العقيد في المخابرات الفرنسية الذي كان ينتظر الناشطة في مطار ليون، حيث أنهى كل المعاملات وتمكن من إخراجها من المطار رغم قرار الشرطة الفرنسية التي رفضت المصادقة الرسمية على وثائق دخولها.

    وتطرقت الصحيفة المعروفة بقربها من دوائر صنع القرار في قصر المرادية تحت عنوان “الجزائر غاضبة من غدر الفرنسيّين!” إلى ما وصفته بـ”تهريب بوراوي” من تونس، مؤكدة أن التصرف الفرنسي سيكون له تداعيات خاصة.

    وعلى غرار الشروق والخبر، تطرقت صحيفة “المجاهد” الحكومية، إلى مآلات هذا التدخل الفرنسي في الشؤون الجزائرية، وقالت في افتتاحياتها: “تصرفت فرنسا الرسمية بصفة غير ودية للغاية اتجاه الجزائر وتونس حيث قامت عبر تمثيليتها الدبلوماسية في تونس بخرق القانون التونسي من خلال إجلاء باتجاه فرنسا رعية جزائرية كانت على وشك أن ترحل نحو الجزائر لأنها كانت تتواجد في وضع غير قانوني في تونس”.

    ونوهت إلى أن هذا التصرف من شأنه إعادة تعكير صفو العلاقات بين تبون والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعد فترة من التقارب الدبلوماسي النادر في السنوات الأخيرة.

    إشادة الصحافة الفرنسية بـ “حرية” بوراوي

    الصحافة الفرنسية هي الأخرى تناولت خبر دخول أميرة بوراوي إلى فرنسا، وكتبت أنها دخلت التراب الفرنسي تحت الحماية الفرنسية.

    حيث عنونت صحيفة “لوفيغارو” مقالاً لها بـ“المناضلة الفرانكو جزائرية أميرة بوراوي “حرة” و”تحت حماية السلطات الفرنسية”.

    وهو بالمناسبة، نفس العنوان الذي تم اقتباسه من تصريح للمحامي الفرنسي، فرانسوا زيمرلي، الذي يدافع عن بوراوي، كان قد أدلى به لوكالة الصحافة الفرنسية، فرانس براس.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أميرة بوراوي الجزائر تونس فرنسا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. عدو المحتل و اعوانه on 8 فبراير، 2023 10:40 م

      لقد فاق إخلاص الاخشيدي للمحتل عبد الاحتلال الأول.

      رد
    2. غزاوي on 8 فبراير، 2023 11:25 م

      مجرد تساؤل.
      ما دلالات القرار الجزائري !!!؟؟؟
      هو تحصيل حاصل في الجزائر الجديدة.
      ففي حوار مع الصحافة المحلية صرح تبون بما نصه:
      “ما بقاش لي ضربني بصفعة نمد لو الحنك الأخر، الند للند، مهما كنت، صغير كبير متوسط دبَّر رأسك، تمسني نمسك” انتهى الاقتباس
      وفي سؤال عن العلاقات بين فرنسا والجزائر قال ما نصه:
      “لازم العلاقات ترجع إلى العهد الطبيعي بشرط الأخر يفهم بلي الند للند مهوش افتزاز عليه، هي صيانة سيادة وطن استهدوا عليه 5630000 شهيد. أنا منيش محتاجك. أنا كبير مندخولش تحت جناحك” انتهى الاقتباس
      السيد السفير مرعوب أن يطال بلاده غضب الجزائر وتفعل به ما فعلت بإسبانيا والمغرب. أذكره بما قاله في مذكراته “اللغز الجزائري”، حيث قال ما نصه:
      “… أنني معجب بإصرارهم (الجائريون)، والطريقة التي يُجيدون بها تركيع محاوريهم، ونحن (فرنسا) منهم طبعا” انتهى الاقتباس.
      الجزائر لن تسكت عندما تهان ولو في تصريح أو مقال أو رسم من أي كان، فهذا ليس من شيمها، حكومة وشعبا وجيشها.

      رد
    3. غزاوي on 8 فبراير، 2023 11:26 م

      التعليق التالي لصاحبه: Karim dz، أعيد نشره تعميما للفائدة.
      اقتبس:
      “من متابع للحدث
      أظن أن تسونامي قادم وسيدمر العلاقات الجزاءرية الفرنسية وممكن التونسية كذالك.
      السيدة بوراوي كانت تحت الإقامة الجبرية في الجزاءر ولقد قامت العدالة الجزاءرية بسحب جواز سفرها.
      كل ما في الأمر أن السيدة بوراوي قامت بالإتصال بالقنصلية الفرنسية في تونس وطلبت منهم يد العون للسفر الى فرنسا فطلبت منها السفارة القدوم إلى تونس.
      فقامت السيدة بوراوي بالتوجه إلى تونس عن طريق يسلكه المهربين لأنها لا تملك جواز سفر.
      ولما وصلت تونس توجهت مباشرةً إلى القنصلية الفرنسية في تونس العاصمة فقامت هذه الأخيرة بإستخراج لها جواز سفر فرنسي وبطريقة شيطانية لأن السيدة بوراوي لم تكن تمتلك اصلا الجنسية الفرنسية على عكس ما يقوله محاميها وبعض أصدقاءها.
      وبعدها توجهت مباشرةً لمطار قرطاج وقامت بشراء تذكرة سفر تونس باريس على الخطوط الجوية التونسية وفي مركز الجمارك التونسية لاحظت هذه الأخيرة بأن جواز سفرها جديد صدر في اليوم نفسه فقامت الجمارك التونسية بإستفسار منها كيف دخلت تونس فكان جوابها بأنها دخلت بجواز سفر جزاءري ومن الحدود البرية الجزاءرية التونسية ولقد ضاع منها في تونس بعدها قامت جمارك المطار بالإتصال بزملائهم المتواجدون على الحدود البرية الجزاءرية التونسية فكان رد هذه الأخيرة صادم ولأن السيدة بوراوي لم تدخل ابدا من الحدود البرية فتم الحجز على السيدة بوراوي وكانو يريدون ترحيلها الى الجزاءر وهنا تدخلت عناصر أمن فرنسية جاءت من قنصلية فرنسا المتواجدة في تونس وضغطت على الجمارك والشرطة التونسية وهددتهم بأن عقوبات كبيرة ستلحقهم لما أن السيدة بوراوي فرنسية الجنسية وهنا استسلمو وتركز السيدة بوراوي تسافر ولمن في الطاءرة الثانية وعلى الخطوط الجوية الفرنسية التي توجهت مباشرة إلى مدينة ليون على عكس الطاءرة الأولى التي كانت ستستقلها وهي تابعة للخطوط الجوية التونسية وكانت متجهة إلى باريس.
      المشكل هنا لم ينتهي بل عند وصول السيدة بوراوي إلى مدينة ليون لاحضو الجمارك الفرنسية بأن جواز سفر السيدة بوراوي صدرة قبل سبعة ساعات فقط فقامو ببعض الإجراءات وتأكدو بأن السيدة بوراوي ليست فرنسية ولا يوجد اسمها ضمن الحاصلين على شهادة الجنسية الفرنسية لا في décret nationale. ولا من regroupement familial وبعدها مباشرةً قامت الشرطة الفرنسية بإحتجازها ولكن المصيبة الكبرى أن المخابرات الفرنسية التي كانت تنتظرها خارج المطار لإيصالها إلى وجهتها لما علمت الأمر دخلت المطار وطالبت الشرطة بإطلاق سراحها وتمت العملية في سرية تامة والأكيد أن اسءلة كثيرة ستطرح والقصة بقية” انتهى الاقتباس

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter