Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » دبلوماسون سعوديون في لندن مارسوا العبودية على عاملات لديهم.. تحقيق يكشف المستور!
    الهدهد

    دبلوماسون سعوديون في لندن مارسوا العبودية على عاملات لديهم.. تحقيق يكشف المستور!

    سالم حنفي6 فبراير، 2023آخر تحديث:6 فبراير، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    استغلال عاملات المنازل watanserb.com
    تتعرض عاملات المنازل لظروف معيشية غير إنسانية وانتهاكات عمالية مهينة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– كشفت صحيفة “التلغراف” في تحقيق صادم لها، أن عاملات المنازل يُحتجزن كعبيد معاصرين في منازل دبلوماسية شرق أوسطية في جميع أنحاء لندن، حيث يُجبرون على العمل لمدة تصل إلى 18 ساعة في اليوم، والاستحمام بدلو من الماء البارد وتناول بقايا الطعام من أصحاب العمل.

    يتم توظيف العمال، ومعظمهم من النساء من الفلبين وإندونيسيا، من قبل دبلوماسيين أجانب عبر وكالات توظيف دولية ويتم منحهم تأشيرات للعيش والعمل في المملكة المتحدة.

    وبحسب الصحيفة، فإنه على مدى السنوات الخمسة الماضية، عرّض دبلوماسيون مقيمون في لندن يمثلون العديد من دول الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا عاملات المنازل لظروف معيشية غير إنسانية وانتهاكات عمالية مهينة، وفقًا للبيانات التي راجعتها التلغراف.

    وجاء ذلك على الرغم من الوعود التي قطعتها الحكومة في عام 2015 للقضاء على استغلال عاملات المنازل في المنازل الخاصة الثرية، بما في ذلك تلك التي يملكها وكلاء دبلوماسيون.

    الحصانة لن تحمي ممارس العبودية ضد العمال

    وقالت الصحيفة، إنه في العام الماضي، قضت المحكمة العليا بأن الدبلوماسيين الذين يستغلون العمال في ظروف العبودية الحديثة لا يمكنهم الاعتماد على الحصانة الدبلوماسية لمنع دعاوى التعويض.

    ولفتت الصحيفة إلى أن الحكم كان خاصًا بقضية واحدة لدبلوماسي سعودي مقيم في لندن، اتُهم بمعاملة عاملة فلبينية كعبدة، وإجبارها على ارتداء الجرس 24 ساعة في اليوم لتكون تحت تصرف عائلته.

    من جانبها، قالت “كالايان”، وهي مؤسسة خيرية مكرسة لدعم عاملات المنازل المهاجرات في المملكة المتحدة، إن لديها العديد من القضايا في كتبها، ولكنها تشعر بالقلق من أن هذا لا يأخذ في الحسبان العدد الحقيقي للنساء -والرجال- الذين يهربون أو يفشلون في الفرار من توظيف دبلوماسي مسيء في كل مرة.

    “غيض من فيض”

    أظهرت البيانات التي أطلقتها المؤسسة الخيرية مع “التلغراف”، أنه بين عامي 2017 و2021، تعرّض ما لا يقل عن 13 عاملة منزلية في الخارج لسوء المعاملة من قبل 10 موظفين دبلوماسيين من المملكة العربية السعودية والبحرين والإمارات العربية المتحدة والكويت وبروناي والفلبين.

    ومع ذلك، قالت كالايان إن بياناتها من المرجح أن تكون أقل من الواقع، لأنها لا تشمل تلك الحالات التي قرر فيها عامل تدعمه المؤسسة الخيرية عدم دخول الحركة الوطنية للموارد. وأضافت كالايان أنه لا يقدّم أي مؤشر على عدد الأشخاص المحاصرين في منزل دبلوماسي لكنهم غير قادرين على الهروب.

    وقالت عائشة محسن، المحامية في كالايان: “من المحتمل أن يكون عدد الأشخاص الذين يمكننا مساعدتهم مجرد غيض من فيض”.

    وأضافت: “هذه الانتهاكات تحدث خلف الأبواب المغلقة، في منازل الناس. وهذا هو السياق الذي يجعل من الصعب على الضحايا طلب المساعدة، وهذا هو السبب في أن فشل الحكومة في تنفيذ الضمانات المقترحة أمر محبط للغاية”.

    الإفلات من العقاب

    وأوضحت، أن “الدبلوماسيين يعلمون أنهم يستطيعون التصرف مع الإفلات من العقاب بسبب هذا الفشل في التصرف”.

    ووفقاً للصحيفة، يبدو أن استغلال عاملات المنازل في المنازل الدبلوماسية مرتبط إلى حد كبير بمسؤولين من الشرق الأوسط، حيث يتم توثيق انتهاكات العمل والعبودية الحديثة بشكل جيد.

    وصفت “ديوا”، وهي أم لطفل وعامل سابق جلبها دبلوماسي سعودي إلى بريطانيا في 2018، لصحيفة التلغراف، كيف عاشت سجينة في منزل بغرب لندن.

    ثلاثة أشهر بلا أجر

    وأوضحت أنها أمضت ثلاثة أشهر في وظيفتها، لكنها لم تتقاضَ أجرًا مطلقًا، وكانت “تأكل فقط بقايا طعام الأسرة”، مضيفةً: “لا يمكنني تناول الطعام إذا لم يكونوا موجودين”.

    استغلال عاملات المنازل
    العاملة المنزلية الفلبينية “ديوا” التي احتجرها دبلوماسي سعودي في بيته ببريطانيا

    ولفتت الصحيفة إلى أن “ديوا” لم تتمكن من الخروج بمفردها وصادر الدبلوماسي جواز سفرها عند وصولها إلى المملكة المتحدة، حيث كانت تقسم وقتها بين منزل المسؤول وممتلكات يملكها قريبه، وفي بعض المناسبات، كان من المتوقع أن تقوم بتنظيف كلا المنزلين في نفس اليوم.

    هروب ديوا

    وقالت “ديوا” للصحيفة عن وضعها السابق: “كنت غاضبة وحزينة.. نصف الوقت انتهى بي بالبكاء.. لقد كنت مرهقة ولم أستطع تحمل فكرة الاستمرار، لذلك وجدت جواز سفري وغادرت في النهاية”.

    ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم الحكومة البريطانية قوله: “الحكومة لا تتسامح مع الدبلوماسيين في انتهاك القانون وتتعامل مع مزاعم إساءة معاملة الموظفين في الأسر الدبلوماسية على محمل الجد”.

    وقال: إنه “في حالة وجود جرائم خطيرة مزعومة ارتكبها دبلوماسيون، نطلب من الحكومة المعنية رفع الحصانة الدبلوماسية للسماح لهم بالتعاون مع تحقيقات الشرطة المستقلة”، موضحاً، أنه “بالنسبة للجرائم الخطيرة، يمكننا أيضًا طلب سحبهم الفوري من المملكة المتحدة”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    استغلال العاملات المنزليات خادمات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter