Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “فيلم مكرر” من محمود عباس..كم مرة علقت السلطة التنسيق مع الاحتلال؟
    تقارير

    “فيلم مكرر” من محمود عباس..كم مرة علقت السلطة التنسيق مع الاحتلال؟

    كريم علي26 يناير، 2023آخر تحديث:26 يناير، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي watanserb.com
    أعلنت السلطة الفلسطينية تعليق التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي على خلفية مجزرة جنين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – كان لقرار بدء التنسيق الأمني بين “السلطة الفلسطينية” والاحتلال الإسرائيلي، على خلفية اتفاق أوسلو لعام 1993 بين منظمة التحرير الفلسطينية وتل أبيب، دور كبير في تحريف أهداف “القضية الفلسطينية”؛ حيث أصبحت السلطة الفلسطينية ومقرها رام الله، يد إسرائيل الطولى في اغتيال المقاومين بأيادي “سلطتهم”.

    السلطة الفلسطينية وعقود من “التعاون” مع إسرائيل

    “والسلطة الفلسطينية” هي هيئة الحكم الذاتي المؤقتة التي تأسست عام 1994 عقب اتفاق غزة – أريحا لحكم قطاع غزة والمناطق (أ) و (ب) في الضفة الغربية، كنتيجة لاتفاق أوسلو لعام 1993.

    التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي
    يلزم اتفاق أوسلو السلطة الفلسطينية بمحاربة المقاومة ونشطائها ضمن ما سماه الاتفاق “الإرهاب”

    ومنذ يناير 2013، تستخدم السلطة الفلسطينية اسم «دولة فلسطين» في الوثائق الرسمية.

    ويُلزم اتفاق أوسلو الموقَّع عام 1993، وكذلك اتفاق “طابا” عام 1995، السلطة الفلسطينية بمحاربة المقاومة ونشطائها ضمن ما سماه الاتفاق “الإرهاب”.

    وجعل السلطة مسؤولة عن اتخاذ الإجراءات المناسبة ضد المقاومين الذين تصفهم بـ “الإرهابيين” من خلال التعاون أمنيا مع إسرائيل.

    وجاءت اتفاقية أوسلو2، أو ما سمّي اتفاق “طابا”، لتوضّح مهام اللجنة المشتركة للتنسيق الأمني وهوية وعدد أعضائها ومواعيد اجتماعها.

    تلتها ما عُرفت بـ “وثيقة تينت” عام 2002، التي جاءت لتجديد التعاون الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية في ذروة الانتفاضة الثانية.

    كان لهذه الاتفاقات دور مفصلي في تحديد “هوية” و”وظيفة” السلطة الفلسطينية والأهم من ذلك مهام التنسيق الأمني بينها وتل أبيب.

    ويأتي إعلان السلطة الفلسطينية، الخميس، تعليق التنسيق الأمني مع تل أبيب ليزيد من شكوك المقاومة، بمختلف فصائلها، حول الهدف الحقيقي لعباس من هذا القرار.

    لكن اللافت في الموضوع أن هذه ليست المرة الأولى التي تعلن فيها السلطة الفلسطينية “رسميا” تعليق التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي.

    ليست المرة الأولى

    حيث أعلنت رام الله ذات القرار في 19 أيار/مايو 2020، بوقف التنسيق الأمني مع تل أبيب، قبل أن يعود الوضع إلى حاله في 19 نوفمبر من نفس السنة.

    وقبله في يوليو/تموز 2017، أعلن محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية المُنتهية ولايته الرئاسية منذ 9 يناير 2009، تعليق التنسيق الأمني مع إسرائيل بسبب خلاف يتعلق بالمسجد الأقصى في القدس، قبل أن يُستأنف من جديد في أكتوبر 2017.

    وفي عام 2015 قرر المجلس المركزي وقف التنسيق الأمني مع الاحتلال، وتكليف اللجنة التنفيذية بمتابعة الأمر، ولم يتم اتخاذ قرارات فعلية على الأرض.

    وفي العام التالي 2016 قررت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية البدء الفوري في تنفيذ قرارات المجلس المركزي الفلسطيني الخاصة بتحديد العلاقات السياسية والاقتصادية والأمنية مع سلطة الاحتلال الإسرائيلي، وكلفت اللجنة السياسية لمتابعة الأمر.

    ثم عادت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير عام 2017 لتؤكد على وجوب استمرار تنفيذ قرارات المجلس المركزي بتحديد العلاقات مع سلطة الاحتلال “إسرائيل”، ولم ترى هذه المخرجات النور أو التنفيذ بالرغم من المطالبات الفصائلية المتكررة.

    شكوك فلسطينية من قرار تعليق التنسيق الأمني

    وأثار قرار السلطة الفلسطينية تعليق التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي، موجة انتقادات واسعة وجهها ناشطون فلسطينيون إلى محمود عباس ومن معه على رأس السلطة في رام الله.

    التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي
    القيادة الفلسطينية تعلن وقف التنسيق الأمني مع تل أبيب

    حيث علق المحلل السياسي الفلسطيني “ياسر الزعاترة” عبر حسابه الرسمي على منصة تويتر وقال: “اجتماع لقيادة رام الله برئاسة عباس؛ إثر مجزرة اليوم…قال البيان الختامي: “نعتبر أن التنسيق الأمني مع حكومة الاحتلال لم يعد قائما اعتبارا من الآن”.”

    ووصف قرار السلطة الفلسطينية بـ “الفيلم” قائلا” هذا الفيلم شاهدناه في محطاب مشابهة، وتابعنا ذات القرار من “الوطني” و”المركزي”؛ ثمّ ما لبث عباس أن تجاهله.. وعادت ريما لعادتها القديمة!”.

    اجتماع لقيادة رام الله برئاسة عباس؛ إثر مجزرة اليوم.
    قال البيان الختامي: "نعتبر أن التنسيق الأمني مع حكومة الاحتلال لم يعد قائما اعتبارا من الآن".
    هذا الفيلم شاهدناه في محطاب مشابهة، وتابعنا ذات القرار من "الوطني" و"المركزي"؛ ثمّ ما لبث عباس أن تجاهله.
    وعادت ريما لعادتها القديمة!

    — ياسر الزعاترة (@YZaatreh) January 26, 2023

    وأضاف في تغريدة أخرى “قلنا مرارا إن الانتفاضة ستقلب الطاولة في وجه عباس والكيان وأمريكا ومطبّعي العرب وتؤثر في المشهد الدولي والإقليمي برمّته”.

    أمريكا تتحرّك سريعا لوقف التصعيد في الضفة.
    انتقدت قرار تعليق "التنسيق الأمني"، وأعلنت أن بلينكن سيسافر إلى مصر وإسرائيل والضفة الغربية بين 29 و31 يناير الجاري.
    قلنا مرارا إن الانتفاضة ستقلب الطاولة في وجه عباس والكيان وأمريكا ومطبّعي العرب وتؤثر في المشهد الدولي والإقليمي برمّته.

    — ياسر الزعاترة (@YZaatreh) January 26, 2023

    وفي السياق أيضاً، علق الناشط “عادل راشد” قائلا عبر حسابه على تويتر: “قوات الإحتلال تجتاح جنين ، استشهاد عشرة وإصابة العشرات والمتحدث باسم السلطة الفلسطينية يعلن تعليق التنسيق والتعاون الأمنى مع اسرائيل الآن !! حد يسأله ماهى طبيعة التنسيق و التعاون الأمنى مع الصهاينة وضد من؟”

    قوات الإحتلال تجتاح جنين ، استشهاد عشرة وإصابة العشرات والمتحدث باسم السلطة الفلسطينية يعلن تعليق التنسيق والتعاون الأمنى مع اسرائيل الآن !! حد يسأله ماهى طبيعة التنسيق و التعاون الأمنى مع الصهاينة وضد من ؟

    — د/عادل راشد (@adelrashed57) January 26, 2023

    وقال معلق آخر على قرار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس: “لم يفلح إلا في تنكيس الأعلام أما الجهاد فعنده إرهاب ولا يرضى أشقاء الص..هاينة وينتظر من السلم أن يخل القضية”.

    لم يفلح إلا في تنكيس الأعلام أما الجهاد فعنده إرهاب ولا يرضى أشقاء الص..هاينة وينتظر من السلم أن يخل القضية

    — Abdoo Chyboob (@chyboob) January 26, 2023

    وفي المقابل، شارك الباحث الفلسطيني في الشأن الإسرائيلي الدكتور صالح النعامي، تغريدات لصحفيين عبريين شككوا في قرار السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس بتعليق التنسيق الأمني مع الاحتلال.

    وقال في تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة تويتر ” بدون تعليق: يوسي يهشوع المعلق العسكري لصحيفة “يديعوت أحرنوت” وطال لفرام المعلق العسكري لصحيفة “معاريف”، يشككان في إعلان سلطة عباس وقف التعاون الأمني بعد مجزرة جنين. ويقولان إن السلطة كانت تواصل التعاون الأمني في السر بعد وقفه في العلن”.

    https://twitter.com/salehelnaami/status/1618668705378103297?s=20&t=nggldo3GwUgWv7vrPgg1QQ

    شكوك إسرائيلية من قرار السلطة الفلسطينية

    وتأتي تغريدة “النعامي” وسط شكوك شاركها إعلاميون وصحفيون عبريون على نطاق واسع في تل أبيب على خلفية قرار السلطة الفلسطينية.

    وقال معلق الشؤون العسكرية في صحيفة “معاريف”، طال لفرام، إن “السلطة الفلسطينية أعلنت خلال الأعوام الماضية وقف التعاون الأمني مع إسرائيل عدة مرات، لكنها واصلت هذا التعاون بشكل سري”.

    وكتب لفرام، الخميس، على حسابه على “تويتر”، أن المرة الوحيدة التي أوقفت فيها السلطة الفلسطينية التعاون الأمني مع إسرائيل كانت في التاسع عشر من مايو/أيار 2020، بعد إعلان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عن خطة “صفقة القرن”، مشيراً إلى أن وقف التعاون الأمني تم استئنافه بعد تولي إدارة الرئيس جون بايدن مقاليد الحكم في واشنطن.

    وفي سياق آخر، قال معلق الشؤون العسكرية في صحيفة “هارتس”، عاموس هارئيل، إن تصعيد الأوضاع الأمنية في أعقاب المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال في مخيم جنين تخدم المصالح السياسية والشخصية لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو.

    ويأتي قرار السلطة الفلسطينية بتعليق التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي، على خلفية هجوم إسرائيلي غادر على مخيم جنين في الضفة الغربية استشهد على إثره 10 فلسطينين في مجزرة، لاتزيد الرأي العام إلا صمتا ولاتضيف إلى مناصري القضية الفلسطينية إلا يقينا بجرائم المحتل وبطشه.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاحتلال الإسرائيلي السلطة الفلسطينية جنين محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 27 يناير، 2023 12:43 ص

      مايسمى(السلطة الفتحاوية في الضفة الغربية) لا أراهم ولا يراهم عموم الشعب العربي والفلسطيني الا عاهرات يتاجرن بفروجهن وحتى مؤخراتهــــــن والارتزاق بجمع الأموال على غرار عاهرات المواخير أكرمكم الله…مع يقيني ان هؤلاء العاهرات او البعض منهن اكثر (شرف ومروءة)من هؤلاء في سلطة البقشيش الدبري اكرمكم الله

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter