Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع: الأعراض والسلوكيات والعلاج
    حياتنا

    اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع: الأعراض والسلوكيات والعلاج

    معالي بن عمر16 يناير، 2023آخر تحديث:17 يناير، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشخصيات المعادية للمجتمع تتميّز بارتكاب العنف watanserb.com
    الشخصيات المعادية للمجتمع تتميّز بارتكاب العنف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– الشخصيات المعادية للمجتمع تقوم بسلوكيات غير مناسبة في المجتمعات، كما يغيّرون من تصرفاتهم ويتقلبون اعتمادًا على الأفراد ووفق مصالحهم، كما لا يتحمّلون مسؤولية أفعالهم.

    وبحسب تقرير لمجلة “فام أكتيال” الفرنسية، فإن اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع، يتمثّل من خلال إظهار صاحبه عدم الاهتمام التام أو ازدراء عميق للمجتمع. لكن، كيف يظهر هذا الاضطراب العقلي؟ ما هي التداعيات التي تنجرّ عنه؟ هل يمكن علاجه؟

    1. كيف يظهر اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع؟

    الأفراد المتأثرون باضطراب الشخصية المعادية للمجتمع لا يمتثلون للتشريع المعمول به في بلدانهم، ويرفضون جميع أشكال المعايير الحياتية. وفي الواقع، يميلون إلى ارتكاب أعمال غير قانونية، ولا يرغبون حتى في تحمّل مسؤولية أخطائهم مثل: الأكاذيب والاحتيال والسرقة والإضرار بالممتلكات العامة والمضايقة والاشتباكات مع ممثلي النظام العام، والعنف ضد الناس والحيوانات، وتعاطي المخدرات. علاوة على ذلك، تتميز الشخصيات المعادية للمجتمع بسمات على غرار: العدوانية والعنف والاندفاع، وعدم القدرة على التخطيط والندم، ناهيك بأنهم لا يشعرون بالأسف.

    لا يوجد علاج لاضطراب الشخصية المعادية للمجتمع
    لا يوجد علاج لاضطراب الشخصية المعادية للمجتمع

    2. ما هو اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع؟

    يُظهر المُصاب باضطراب الشخصية المعادية للمجتمع، عدم الاعتراف بأهمية الآخر أو وجوده، ومصالحه دائمًا ما تكون فوق كل اعتبار. وتظهر أول علامات سريرية في سن 15 عامًا تقريبًا. ومن أعراض هذا الاضطراب التغيّر والتقلب في الشخصية، وينتشر هذا المرض بمعدل أعلى بين الذكور.

    ووفقًا لما ترجمته “وطن“، فإن هذا الاضطراب يعتبر اعتلالاً نفسيًا. كما يرتبط الاضطراب بانتظام مع أمراض أخرى مثل: إدمان المخدرات، أو اضطراب الشخصية الحدية، أو حتى اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط. في الإطار الطبي، نتحدث عن الأمراض المصاحبة لتأهيل هذه الاضطرابات المختلفة، التي من المحتمل أن تُكمّل الصورة السريرية لهذا الاضطراب.

    3. كيف يتم تشخيص اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع؟

    لتأسيس تشخيص اضطراب الشخصية، يمكن للمهنيين الصحيين والأطباء النفسيين وعلماء النفس والأطباء الاعتماد على النسخة الخامسة من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية (DSM 5)، وهو مرجع في مجال الحقل الطب النفسي. المعايير التشخيصية هي كما يلي (وفقا لموقع Psychomedia):

    • يشعر الأشخاص المعنيون بازدراء تجاه الآخرين، كما لهم قدرة على تجاوز حقوقهم. يتجلى سلوكهم من خلال عدة تصرفات مثل: عدم القدرة على دمج المعايير الاجتماعية التي تميز السلوك القانوني، بالإضافة إلى تكرار الأعمال التي يُعاقب عليها بالاعتقال واستغلال الآخرين عن طريق الربح أو المتعة، والأكاذيب المتكررة واستخدام الأسماء المستعارة والاحتيال، والاندفاع أو الاستحالة للتخطيط مقدمًا والهيجان أو العدوانية وعدم المسؤولية المستمرة: والعجز المتكرر لتولي وظيفة مستقرة، وغياب الندم واللامبالاة بعد إصابته أو سوء معاملته أو سرقته للآخرين.
    • يتم تشخيص المرض النفسي قبل 18 عامًا.
    • يبدأ اضطراب السلوك قبل سن 15.
    • لا يظهر اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع فقط في أثناء إطار الفصام أو الاضطراب الثنائي القطب.
    الاضطرابات النفسية
    الاضطرابات النفسية

    4. ما هي أسباب اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع؟

    لا يزال سبب اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع غير معروف إلى اليوم، حتى لو من المحتمل أن تتدخل عدة عوامل في بنائه. وهكذا، يشتبه في العامل الوراثي، لأننا نلاحظ زيادة تواتر المرضى الذي يكون أحد آبائهم يعاني من الدرجة الأولى من الاضطراب (دليل MSD). كما يتم تطوير العوامل الأسرية والبيئية من قبل العلماء. فضلاً عن ذلك، تشكّل الصدمة والانتهاكات التي شهدتها الطفولة زيادة خطر الإصابة بشخصية المعادية للمجتمع.

    المصابين باضطراب الشخصية المعادية للمجتمع يتقلبون حسب مصالحهم
    المصابين باضطراب الشخصية المعادية للمجتمع يتقلبون حسب مصالحهم

    5. كيف يتم الاهتمام باضطراب الشخصية المعادية للمجتمع؟

    إدارة اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع معقدة: من ناحية، لأن علم الأمراض له أشكال غير متجانسة للغاية، ومن ناحية أخرى، لأنه يتطلب مراقبة الشخص المعني وطواعيته للخضوع للعلاج. ومع ذلك، فإن العديد من المرضى يرفضون مفهوم المسؤولية عن أفعالهم. لكن، عندما يكون ذلك ممكنًا، يجب توضيح العلاج من خلال عدة جوانب.

    وفي الواقع، يتطلب الحل الأول في بعض الأحيان وصف دواء يهدف إلى تثبيت مزاج المرضى الأكثر إثارة للضرب مثل: مضادات الاكتئاب ومثبطات انتقائية لرفع السيروتونين والليثيوم. وفي الوقت نفسه، ينصح العمل بالعلاج النفسي في أقرب وقت ممكن، من أجل ذلك، يرجى إحضار المريض لدى الطبيب النفسي ليدرك عواقب سلوكه على حياته وحياة الآخرين.

    الشخصيات المعادية للمجتمع
    الشخصيات المعادية للمجتمع

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الاعتلال النفسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter