Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » ما الرابط بين درجة حرارة الجسم والنوم وهل هناك درجة حرارة مثالية للنوم جيدًا؟
    حياتنا

    ما الرابط بين درجة حرارة الجسم والنوم وهل هناك درجة حرارة مثالية للنوم جيدًا؟

    معالي بن عمر21 ديسمبر، 2022آخر تحديث:21 ديسمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    درجة حرارة الجسم والنوم watanserb.com
    حرارة الجسم المثالية للنوم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– مع موجات البرد المتتالية وغياب الشمس، أصبح من الصعب النهوض من الفراش عندما يرن المنبه. لكن في الحقيقة، يمكننا الشعور بالدفء والخلود إلى النوم عندما يتم تسخين الغرفة في درجة حرارة مثالية.

    بحسب خبراء صحيين، فإن الإنسان يقضي ثلث حياته نائمًا، حيث يعدّ النوم ضروريًا للنمو ونضج الدماغ وتطوير القدرات المعرفية والحفاظ عليها. كما أنه أمر بالغ الأهمية للحفاظ على درجة حرارتنا الداخلية.

    ولكي تكون في حالة صحيّة جيدة، يجب أن تتأكد من حصولك على ليلة نوم هنية، خاصة وأن راحة نظام القلب والأوعية الدموية؛ تتطلّب جودة نوم عالية كوقاية مستقبلية، وفقًا للسلطات الصحية. ولكن مع وجود الشاشات في كل مكان، وضغوط الحياة اليومية، والرحلات التي نمرّ بها في وسائل النقل العام، فإن الراحة بعيدة المنال، بحسب تقرير لمجلة “بسيكولوجي” الفرنسية.

    لذلك، لسائل أن يسأل؛ كيف تخلق ظروفاً مواتية للنوم جيدًا؟ وما درجة الحرارة التي يجب تبنّيها للنوم بشكل أفضل؟

    ما الرابط بين درجة حرارة الجسم والنوم المريح؟

    وفق ما ترجمته “وطن“، فإن العثور على النوم عندما تنخفض درجات الحرارة ليس بالأمر السهل دائمًا. ناهيك عن المخاوف بشأن توصيات بعض الحكومات في العالم -لا سيما التي تعاني من نقص في الموارد الطاقية- التي شدّدت على الحدّ من التدفئة إلى 19 درجة مئوية هذا الشتاء أو حتى 17 درجة مئوية في غرف النوم.

    وبينما نميل جميعًا إلى تشغيل منظم الحرارة في غرف النوم، يجب أن نكون يقظين بشأن هذه الممارسة، حيث يمكن لارتفاع درجة الحرارة أن يزعجنا في أثناء النوم. وذلك لأن منطقة ما تحت المهاد الموجودة في الدماغ تخفّض درجة الحرارة الداخلية للجسم في أثناء مرحلة النوم.

    وحسبما أوضحته كارولين روما، عالمة السفسروفولوجيا المتخصصة في النوم واليقظة: “أجسادنا أكثر دفئًا أثناء النهار مقارنة بالليل، وهذا جزء من إيقاعنا اليومي أو إيقاعنا البيولوجي. ويسير الانخفاض في درجة حرارة الجسم جنبًا إلى جنب مع الانتقال من اليقظة إلى النوم. وللنوم جيدًا، تفقد أجسامنا 1 درجة مئوية إلى 2 درجة مئوية، ويتم الوصول إلى أبرد من ذلك، ما بين الساعة الـ2 صباحًا و الـ5 صباحًا، وهي فترة سبات قصيرة”.

    أجسادنا أكثر دفئًا أثناء النهار مقارنة بالليل، وهذا جزء من إيقاعنا اليومي أو إيقاعنا البيولوجي.
    أجسادنا أكثر دفئًا أثناء النهار مقارنة بالليل، وهذا جزء من إيقاعنا اليومي أو إيقاعنا البيولوجي.

    وبالتالي، للحصول على نوم جيد ليلاً يجب أن تختار درجة حرارة تتأرجح بين 16 درجة مئوية و18 درجة مئوية. لذلك، فإن تعديل منظم الحرارة على 19 درجة مئوية، على النحو الموصى به من قبل الحكومات، لن يكون بمثابة عقوبة؛ بل على العكس من ذلك، سيساعدك على النوم بشكل جيّد.

    وفقاً للمعهد الوطني للنوم واليقظة (INSV)، يجب مراعاة أربعة عوامل رئيسية للاستفادة من النوم المريح:

    1. درجة الحرارة المثلى

    تتراوح درجة الحرارة المثالية لمساعدتك على النوم بين 16 درجة مئوية و18 درجة مئوية. كما يجب ألا تتجاوز 20 درجة مئوية.

    2. نوعية الفراش

    تشير الجمعية إلى أهمية العناية بالفراش الخاص بك وتغييره كلّ عشر سنوات. نظرًا لأنك تقضي ثلث حياتك فيه، فإن الحصول على مرتبة جيدة ووسادة مناسبة أمران ضروريان.

    3. النوم في الظلام الدامس

    إذا كان البعض يميل إلى النوم مع الضوء حتى في وضح النهار، فإن النوم في الواقع يكون جيّدًا فقط في حالة الغياب التام للضوء، كما يقول المعهد. وبالتالي، فإن الإطار مهم للغاية: يجب عليك إغلاق الستائر وتجنب الأضواء الخارجية (شاشات التوقف وأضواء المؤشر وما إلى ذلك)، والداخلية.

    إذا كان البعض يميل إلى النوم مع الضوء، حتى في وضح النهار، فإن النوم في الواقع يكون جيّدًا فقط في حالة الغياب التام للضوء
    إذا كان البعض يميل إلى النوم مع الضوء، حتى في وضح النهار، فإن النوم في الواقع يكون جيّدًا فقط في حالة الغياب التام للضوء

    4. الصمت التام

    يجب تجنّب الضوضاء في غرفة النوم للحصول على نوم مريح. وبحسب ما أكدته هيئة INSV: “الصمت في غرفة النوم يساعد على النوم بشكل جيّد”.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الساعة البيولوجية النوم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter