Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الغبن الأمريكي لليبيا الذي لم ينته بعد في قضية لوكربي!
    تقارير

    الغبن الأمريكي لليبيا الذي لم ينته بعد في قضية لوكربي!

    محمد الوليدي15 ديسمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قضية لوكربي watanserb.com
    قضية لوكربي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تفتح امريكا من جديد قضية لوكربي بخطفها مواطن ليبي واحضاره لأمريكا وهو أبو عجيلة محمد مسعود خير المريمي الذي تتهمه بصناعة القنبلة التي تم بها تفجير الطائرة (بان أميركان 103) في اسكتلندا عام ١٩٨٨ وقتل على متنها وبسببها ٢٧٠ شخصا.

    تورط في عملية الخطف والتسليم للامريكيين حكومة عبدالحميد الدبيبة التي اعتقلت المريمي وهو المريض الذي يبلغ من العمر ٧١ عاما ليجد نفسه فيما بعد في قبضة الأمريكيين، وهناك من يوجه الاتهام ايضا لنجلاء المنقوش بالشراكة مع السابق نظرا لعلاقتها الوطيدة مع الأمريكيين.

    المحزن ان تفجير هذه الطائرة لا علاقة لليبيا به، وحتى حين أقر بها معمر القذافي بحماقة، كانت نتيجة توريط من قبل الأمم المتحدة والحكومة الأمريكية وبندر بن سلطان، حين جعلوا من الإقرار بها ودفع التعويضات كأول شرط لرفع الحصار عن ليبيا، حيث دفع القذافي نتيجة هذا الإقرار مبلغ 2.700 مليار دولار كتعويض لأسر الضحايا (عشرة ملايين دولار لكل اسرة)، وسلم للامريكيين ايضا احد المتهمين وهو عبد الباسط المقرحي والذي كان مسؤول أمن لدى الخطوط الجوية الليبية في مالطة، والذي حكم عليه بالمؤبد.

    اطلق سراحه بعد ان أمضى ٨ سنوات في سجون اسكتلندا لاسباب صحية خطيرة، وقد اقسم يمينا ان لا علاقة له بهذا التفجير لا من قريب ولا من بعيد وانه لو كان له أي دور فيه لاعترف به على رؤوس الاشهاد خاصة وانه ملاق ربه عن قريب (ذكر الأطباء له ان أمامه ٣ أشهر للعيش بعد انتشار السرطان في جسمه).

    التحقيقات الصحفية استبعدت اي دور لليبيا، ومنها ما أكد انها فجرت بطريقة لاسلكية ومنها ما تساءل لماذا لم تفتش الحقيبة التي توجد فيها القنبلة، ومنها ما أكد ان الأقرب للفاعلين هم من ايران حيث أسقطت امريكا لها طائرة مدنية قبل بضعة اشهر، وفي كل الأحوال اكثر هذه التحقيقات توصلت ان التهمة لفقت لليبيا لأسباب سياسية.

    ولكن الأخطر فيما جرى حين قامت احدى شركات التأمين عام ١٩٨٩ بتوكيل مكتب خاص للتحقيقات في نيويورك يدعى “انترفور” يديره ضابط سابق في الموساد وهو يوفال افيف وذلك من اجل التحقيق في التفجير، والذي أصدر تقريرا خطيرا اعتبرته دوائر الاستخبارات والصحافة الاستقصائية بانه الأقرب للدقة من بين كل التقارير التي صدرت عن تفجير لوكربي، وتوصل التقرير الى ان فريقا للمخابرات الأمريكية يتبع محطة المانيا الغربية هو من قام بالتفجير.

    ويتحدث التقرير عن معلومات حساسة يؤكد العارفين انها نتيجة عون استخباري تلقاه من الحكومة الإسرائيلية والتي كان هدفها من هذا الفضح هو جلب المتاعب لحكومة بوش التي لم تلق بالا لاعتراضها على بيع اسلحة متقدمة للسعودية.

    ناهيك ان الصحفي الفرنسي الاستقصائي الشهير بيير بيان اتهم توماس ثورمان خبير المتفجرات في مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي بتلفيق أدلة كاذبة ومقززة ضد ليبيا في رحلة لوكربي( بان ام ١٠٣) بل وحتى سابقا في رحلة يو تي إيه 772.

    كما أن امريكا اقفلت بالكامل سياسيا وقانونيا قضية لوكربي مع الحكومة الليبية في عام ٢٠٠٨ بعد استلام التعويضات، ام انها تريد أن تحلب من جديد أو صارت تفتش عن المزيد من الرهائن لاستخدامهم خاصة بعد استفادتها من الرهينة الروسية فيكتور بوت في إستعادة لاعبتها من روسيا.

    او انها تريد أن تبرأ نفسها من تهمة التستر على هذه الجريمة التي ظلت تلاحقها حتى يومنا هذا، وذلك برميها على الحلقة الأضعف وهي ليبيا، فأسئلة عديدة لم تجب عليها حتى الآن الحكومة الأمريكية، لم تجب عن طبيعة الخلاف الحاد الذي حدث بينها وبين ضابط الاستخبارات بالجيش الأمريكي تشارلز مكي وفريقه الاستخباري في بيروت والذي سبق وان هدد الحكومة الأمريكية بكشف معلومات حساسة للصحافة قبل ان يغادر بيروت مع فريقه ان لم تتدخل في قضايا خطيرة كشفها عن احد أجنحة المخابرات الأمريكية، قتل مع فريقه بالكامل في حادثة طائرة لوكربي وقتل معه ايضا رئيس محطة بيروت للمخابرات الأمريكية ماثيو كانون.

    حقق الصحفي الاستقصائي داني كاسولارو في نفس القضية وحين اقترب من الحقيقة عثر عليه مقتولا في ١٠/٨/١٩٩١، بعد ستة اشهر من مقتل احد مصادر معلوماته وهو (الآن ستاندورف) الذي عثر عليه قتيلا في المقعد الخلفي لسيارته، ايضا (ليستر كولفمان)، رجل استخبارات عسكري كشف عن بعض المعلومات الحساسة (عن فريق تشارلز مكي وفريقه) فشعر بتهديد حقيقي اضطره ان يهرب الى السويد مع اسرته.

    وبغض النظر عن كل هذا فإن من سلم احد أبناء شعبه بهذه الطريقة الرخيصة أجدر ان يوصم بالخيانة العظمى فهو لا يختلف عن الجيش الليبي السابع الذي جنده الايطاليون اثناء احتلال ليبيا ولا يختلف عن الراقص اللونقو الذي وضع حبل المشنقة حول عنق عمر المختار رحمه الله، وكان الله في عون ليبيا مع عملاء الماضي والحاضر.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    ليبيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter