Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » من المهم تذكّر خفض غطاء المرحاض بعد عملية الشطف..إليك سبب
    حياتنا

    من المهم تذكّر خفض غطاء المرحاض بعد عملية الشطف..إليك سبب

    معالي بن عمر13 ديسمبر، 2022آخر تحديث:13 ديسمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    من الضروري خفض غطاء المرحاض watanserb.com
    من الضروري خفض غطاء المرحاض
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– أظهرت تجرِبة علمية أنّ شطف المرحاض دون إغلاق الغطاء يعزّز انتشار الجراثيم في الهواء، التي يُحتمل أن تكون خطرة، حيث يحملها الهواء الجوي وتنتقل إلى محيط المرحاض وفي الهواء أيضًا.

    وفيما يلي، استعرضت مجلة “فيمينا” الفرنسية، سبب أهمية تذكر خفض غطاء المرحاض بعد الشطف بعد قضاء الحاجة:

    وفقًا لما ترجمته “وطن“، فإن عادة خفض غطاء مقعد المرحاض قبل شطفه، يقوم بها بعض الناس والبعض الآخر يتجنّبها قدرَ الإمكان محاولين تذكّر عملية الشفط في كلّ استعمال. من ناحية أخرى، ثبت بالفعل أن مقعد المرحاض، يعمل على حماية الأسطح من البقع والقطرات المحتملة. لذلك فإن له غرضًا صحيًا، ولكن كما أشار إليه باحثون في جامعة كولورادو (الولايات المتحدة الأمريكية)، فإن هذا هو الحال أيضًا أو أكثر من ذلك، بالنسبة لغطاء المرحاض.

     عادة خفض غطاء مقعد المرحاض قبل شطفه، يقوم بها بعض الناس والبعض الآخر يتجنبها قدر الإمكان محاولين تذكّر عملية الشفط في كل استعمال
    عادة خفض غطاء مقعد المرحاض قبل شطفه، يقوم بها بعض الناس والبعض الآخر يتجنبها قدر الإمكان محاولين تذكّر عملية الشفط في كل استعمال

    كما كشفت دراستهم المنشورة في مجلة Scientific Reports، كيف أنّ ترك غطاء المرحاض مفتوحًا عند تنشيط آلية التنظيف يتعارض مع عامل النظافة الجيدة. وباستخدام الليزر الأخضر ومعدات الكاميرا، أجرى الفريق العلمي تجرِبة للكشف عن كيفية خروج قطرات الماء الصغيرة غير المرئية للعين المجردة، بسرعة في الهواء عندما لا يكون المرحاض مغلقًا بالغطاء. ناهيك بأن هذه القطيرات، التي تسمى أعمدة الهواء الجوي، فبسبب الفضلات البشرية، يمكن أن تنتشر مسببات الأمراض وتعرّض الناس للأمراض المعدية.

    كما يقول جون كريميلدي، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ الهندسة المدنية والبيئية والمعمارية: “من خلال إنشاء صور مرئية مثيرة لهذه العملية، يمكن لدراستنا أن تلعب دورًا مهمًا في رسائل الصحة العامة، حيث تم تصميم المرحاض لتفريغ المحتويات بداخل الوعاء بكفاءة عن طريق حركة نزولية في أنبوب التصريف”.

    بكتيريا الإشريكية القولونية، الفيروسات الغدية … قطرات محملة بالجراثيم

    ولكن عندما يتم شطف المرحاض، فإن الماء المنسكب يتلامس بقوة مع المحتويات الموجودة داخل الوعاء، وهذا يخلق رذاذًا ناعمًا من الجزيئات المحمولة في الهواء، ومن المحتمل أن يهبط أكبرها على الأسطح المحيطة. “إن فهم مسارات وسرعات هذه الجسيمات التي يمكن أن تحمل مسببات الأمراض أمر مهم للتخفيف من مخاطر التعرض من خلال إستراتيجيات التطهير والتهوية، أو تحسين تصميم المرحاض والشطف. يضيف الفريق العلمي.

    عندما يتم شطف المرحاض، فإن الماء المنسكب يتلامس بقوة مع المحتويات الموجودة داخل الوعاء وهذا يخلق رذاذًا ناعمًا من الجزيئات المحمولة في الهواء
    عندما يتم شطف المرحاض، فإن الماء المنسكب يتلامس بقوة مع المحتويات الموجودة داخل الوعاء وهذا يخلق رذاذًا ناعمًا من الجزيئات المحمولة في الهواء

    ما هي مسببات الأمراض هذه؟ قد يكون الخطر متعلّقًا بشكل خاص ببكتيريا Escherichia coli (بعضها موجود في الأمعاء البشرية دون الإضرار بها، والبعض الآخر يمكن أن يسبب التهابات) والمطثية العسيرة (وهي بكتيريا تسبب الإسهال والتهاب الأمعاء إذا كانت موجودة بكثرة في الأمعاء) وفيروسات عائلة نوروفيروس (الأسباب الرئيسية لالتهاب المعدة والأمعاء الحاد)، والفيروس الغدي (مجموعة من الفيروسات التي تصيب الأغشية المخاطية).

    ووجدت الدراسة، أن هذه الجسيمات المحمولة في الهواء تنطلق بسرعة تصل إلى مترين في الثانية. بينما تميل القطرات الأكبر إلى الاستقرار على الأسطح في غضون ثوانٍ، يمكن أن تظلّ الجسيمات الأصغر (الهواء الجوي أقل من 5 ميكرون) معلّقةً في الهواء لعدة دقائق. ومع ذلك، فإن الجزيئات الأصغر التي تبقى معلّقة يمكن أن تُعرّض الناس لأمراض الجهاز التنفسي، بينما الجزيئات الأكبر التي تترسب على الأسطح يمكن أن تنشر الأمراض المعوية من خلال ملامسة اليدين والفم.

    الجزيئات الأصغر التي تبقى معلقة يمكن أن تعرض الناس لأمراض الجهاز التنفسي
    الجزيئات الأصغر التي تبقى معلقة يمكن أن تعرض الناس لأمراض الجهاز التنفسي

    ولتصور هذه الظاهرة، أنشأ الباحثون مرحاضًا تجاريًا نموذجيًا بدون غطاء مع تدفق قياسي من أمريكا الشمالية في مختبرهم. تم استخدام نوعين من الليزر؛ أحدهما يضيء باستمرار فوق المرحاض وفوقه، بينما يرسل الآخر نبضات ضوئية سريعة على نفس المنطقة. كشف الليزر الثابت عن مكان وجود الجسيمات العالقة، بينما يمكن لليزر النبضي قياس سرعتها واتجاهها.

    خلال هذا الوقت، التقطت كاميرتان صورًا عالية الدقة.

    أظهرت النتائج، أن الجزيئات الصغيرة لا تطفو في الهواء لفترة أطول فحسب؛ بل يمكنها أيضًا أن تمرّ عبر شعر الأنف وتتغلغل بشكل أعمق في الرئتين، ما يجعلها أكثر خطورة على الصحة. ومع ذلك، يودّ الباحثون أن يُشيروا إلى أنهم ليسوا علماء أوبئة، وبالتالي لا توجد حسابات دقيقة من حيث احتمالية انتشار المرض. ولكن مع ذلك، يمكن أن تحتويَ مياه المرحاض الملوثة بالبراز على تركيزات من مسببات الأمراض تستمر بعد عشرات الهبات، ويبقى السؤال ما إذا كانت أعمدة الهواء الجوي تشكّل خطرًا للانتقال.

    أظهرت النتائج أن الجزيئات الصغيرة لا تطفو في الهواء لفترة أطول فحسب، بل يمكنها أيضًا أن تمر عبر شعر الأنف وتتغلغل بشكل أعمق في الرئتين، ما يجعلها أكثر خطورة على الصحة
    أظهرت النتائج أن الجزيئات الصغيرة لا تطفو في الهواء لفترة أطول فحسب، بل يمكنها أيضًا أن تمر عبر شعر الأنف وتتغلغل بشكل أعمق في الرئتين، ما يجعلها أكثر خطورة على الصحة

    هذا ويمكن استخدام هذه النتائج من قبل خبراء الصحة العامة لاختبار إستراتيجيات التطهير والتهوية على أفضل وجه، لتقليل مخاطر التعرض بأكبر قدر ممكن من الفعالية. وخلص الباحثون إلى أنّه “لا يمكن إجراء أي من هذه التحسينات بشكل فعال دون معرفة كيفية نمو عمود الهواء الجوي، وكيف يتحرك، والقدرة على رؤية هذا العمود غير المرئي، غيّر قواعد اللعبة”.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    المرض
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter