Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الاحتلال يكشف المخطط الذي وضعه لاغتيال وديع الحوح قائد عرين الأسود
    تقارير

    الاحتلال يكشف المخطط الذي وضعه لاغتيال وديع الحوح قائد عرين الأسود

    كريم علي12 ديسمبر، 2022آخر تحديث:12 ديسمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اغتيال وديع الحوح watanserb.com
    وديع الحوح
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كشف موقع “واللا” العبري، تفاصيلَ عملية الاغتيال الدموية التي نفّذتها قوات الاحتلال ضد مقاتلي “عرين الأسود“، الذين كانوا بداخل منزل في البلدة القديمة بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، أواخرَ أكتوبر الماضي.

    ليلة اغتيال قادة عرين الأسود في نابلس

    وسلّط الموقع العبري، الضوء على تفاصيل جديدة يقع التطرق إليها لأول مرة، استناداً إلى مصادر أمنية وعسكرية إسرائيلية، تحدّثت عن ملابسات الجريمة الغادرة للاحتلال.

    يتحدث موقع “واللا” العبري، عن انعقاد كثير من الاجتماعات بين كبار الضباط في الجيش وجهاز الأمن العام-الشاباك.

    حيث أشار “أمير بوخبوط” المراسل العسكري لموقع “واللا، إلى أن الأيام التي سبقت يوم العملية العسكرية على مجموعة “عرين الأسود“، كانت بمثابة مجال مفتوح من الأخذ والرد بين مختلِف القادة الأمنيين، حول كيفية وتوقيت وأساليب الهجوم.

    يقول “بوخبوط” متحدّثاً عن كواليس العملية العسكرية الإسرائيلية، إنه “رغم التعقيد الهندسي المحيط بالشقة التي يقيم فيها عدد من مقاتلي العرين في نابلس، فإن بيني غانتس (وزير الحرب) وافق على العملية الحساسة في قلب واحدة من أكثر المناطق الفلسطينية كثافة وخطورة”.

    قناصة وكلاب مُدرّبة

    وتابع: “تم تحضير الجنود المدربين، والسرية العالية، والكلاب المهنية، والعملاء السريين، والقناصة التي تقتل على بعد 1200 متر، والتكنولوجيا المتقدمة، بدون تفاصيل..”.

    مضيفاً، أنه “بالتزامن فقد تمت زيادة الضغط على العرين، ما اضطرهم إلى العودة إلى المخبأ، وتجنب الازدحام في الشوارع، وقد نصب الجيش كمائن على محاور بارزة لمنعهم من الهروب إلى جنين”.

    يقول الموقع العبري، إنه “مع منتصف الليل بقليل، رن هاتف غانتس، وأبلغه سكرتيره العسكري “ياكي دولف” ببدء العملية”.

    ويضيف: “تقدم 140 جندياً سيرًا نحو شقة الاختباء، لكن حلّاقا شاهد الجنود، وأبلغ الباقين بالأمر، لكن كان واضحا أن الساعة الرملية قد انقلبت، وكل ثانية تمر تعد بالغة الأهمية والخطورة، مع بدء المساجد بالدعوة لحماية قادة العرين، عقب محاصرة جنود الاحتلال للمبنى”.

    ويواصل: “استخدام صواريخ ومتفجرات، ما أدى إلى اشتعال النيران في الشقة، وفي غضون وقت قصير، استشهد خمسة من قادة العرين، عقب استخدام الكثير من الذخيرة والعبوات الناسفة التي عرّضت قوات الاحتلال للخطر بشكل كبير”.

    عرين الأسود تُفنّذ رواية الاحتلال

    يذكر أنّ مجموعة مقاتلي “عرين الأسود” كانت قد أصدرت بياناً رسمياً حول هذه العملية، أكدت فيه رفضها القاطع لأن يحتكرَ الاحتلال رواية وحيدة في سرد وقائع هذه العملية.

    وقالت “عرين الأسود” في بيان صحفي: “يطل علينا اليوم جيش العدو الإسرائيلي متفاخرًا بإنجازه غير المسبوق ضد مجموعة عرين الأسود، ونحن بإذن الله صادقين مع أبناء شعبنا أولاً وصادقين مع أعدائنا ثانياً”.

    وتابعت المجموعة الفلسطينية المقاومة في بيانها: “لذلك وجب التوضيح أن ليلة الاقتحام اجتمعت قيادة مجموعة عرين الأسود، ووفقاً لمعلومات أمنية وتقديرات وصلتها بقرب عملية للاحتلال تستهدف العرين، ليحقق فيها لبيد وغانتس إنجازات انتخابية، فقررت قيادة العرين المُناورة بالمُقاتلين واستدراج العدو للداخل وتفريق المُقاتلين بالأحواش داخل البلدة القديمة، وضرب العدو من الأجناب والمؤخرة”.

    وتابعت: “كان الفاصل الزمني بيننا وبين العدو عشر دقائق لانسحاب القائد وديع الحوح ومن معه، وما أخره إلا بعض التجهيزات النهائية لتفخيخ المكان، وبالفعل مقاتلونا في الخارج اكتشفوا القوة الخاصة التي سبقت دخول القوات، وهذه القوة قضي عليها بمعنى الكلمة، فقد تم إطلاق دفعات نارية كثيفة ومتتالية، وتفجير عبوات كانت مزروعة سابقاً، وما إن دخلت القوة حتى صرخ القائد بأعلى صوت على المقاتلين بمحاصرة الحارة”.

    وأردف بيان “عرين الأسود”: “منذ ذلك الوقت تركزت عملية قوات الاحتلال (اليمام) و(اليمار) والقوات الخاصة من (اليسام) فقط على إنقاذ القوة الخاصة، ولم يصلوا إلى المقاتلين بالداخل، فقاموا بقصف المنزل، وعند انسحابهم أعلنوا عبر كل مواقعهم، وبعد فشل تصفية قادة ومقاتلي العرين وعدم حصولهم على أية معلومة أثناء المعركة، وعدم وصولهم لأية جثة مقاتل، ولا حصولهم حتى على أية قطعة من عتاد، أعلنوا أن الهدف كان تفجير مُختبر للعرين، ولكن قضاء الله نافذ”.

    تسجيل صوتي مؤثر للقائد بعرين الأسود الشهيد وديع الحوح (فيديو)

    ووفق “عرين الأسود”: “بعد استشهاد القائد وديع الحوح أخذ العدو، ظناً منه أن لا رواية إلا روايته، يتبجح وينسج الروايات، ويكذب على شعبه، كما يكذب دائماً ويوزع قتلاه ومصابيه على حوادث الدهس والسُقوط عن الشجر أو إطلاق النار بالخطأ أو التسلق في جبال نيبال، كما فعل سابقا بضابط القوات الخاصة محمود خير الدين، ولكن هنا نضع الاحتلال في اختبار حقيقي أمام مواطنيه، إن كنت صادقًا مع شعبك قم ببث الفيديو التوثيقي للعملية كاملة، لكنك كاذب درسناك جيداً ونعلم أنك كاذب ولن تفعلها”.

    وتابع البيان: “أما أبناء شعبنا العظيم، لقد كان مقاتلونا يستمعون لتكبيراتكم ويستمعون لأصواتكم وحتى يستمعون لصوت رصاصكم الموجه للعدو، وما زادهم ذلك إلا إصرارًا”.

    واختتم: “ونطمئنكم يا تاج رؤوسنا يا نبضنا يا كلنا يا من حملنا أرواحنا على أكفنا لنذود عن دين الله ونذود عنكم، أن مجموعة عرين الأسود بخير، ولا نريد أن نرى على وجوهكم الحزن واليأس، فنحن نستمد قوتنا منكم بعد الله، نعم يعز علينا الفقد، ولكننا سنمضي قدماً، لأن وصايا الشهداء مقدسة، فإن مضى وديع فهناك ألف وديع، ومقاتلونا بألف خير، أما لجيش البامبرز نقول كما قلنا لكم أثناء الاشتباك، ونحن نحاصر نخبتكم: سنرى من سيحاصر من”.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاحتلال الإسرائيلي عرين الأسود وديع الحوح
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter