Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » سبب وفاة أحمد الحفناوي أيقونة ثورة تونس وصاحب مقولة “هرمنا لأجل هذه اللحظة”
    الهدهد

    سبب وفاة أحمد الحفناوي أيقونة ثورة تونس وصاحب مقولة “هرمنا لأجل هذه اللحظة”

    كريم علي11 ديسمبر، 2022آخر تحديث:11 ديسمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وفاة أحمد الحفناوي watanserb.com
    وفاة أحمد الحفناوي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– أكدت مصادر صحفية تونسية، وفاة الناشط الحقوقي التونسي “أحمد الحفناوي“، صاحب المقولة الشهيرة “هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية”، التي قالها خلال أحداث ثورة 14 جانفي 2011، التي أطاحت بالدكتاتور التونسي “زين العابدين بن علي“.

    وفاة الناشط التونسي أحمد الحفناوي

    وكشفت مصادر صحفية تونسية عن وفاة الناشط الحقوقي البارز “أحمد الحفناوي”، ظهرَ يوم الأحد 11 ديسمبر/كانون الأول 2022.

    التونسي أحمد الحفناوي صاحب عبارة "لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية" أثناء ما يسمى بالربيع العربي، يقول أنه بعد "الثورة" في بلده أصبح تعيساً وكانت لديه قهوة قبل زمن بن علي وباعها بثمن بخس بعد ذلك، وأنه بعد ٧ سنوات من ثورة تونس "في أتعس أيامه". pic.twitter.com/l2mdJJNOcB

    — عضوان الأحمري (@Adhwan) December 13, 2018

    توفي الناشط “أحمد الحفناوي” الذي نشأ في منطقة المحمدية، في أطراف ولاية بن عروس، على مقربة من تونس العاصمة، والذي عاصر أجيالاً من القمع السياسي.

    اشتهر الناشط التونسي الراحل “أحمد الحفناوي” بمقولته، التي أصبحت واحدة من أيقونات ثورة الياسمين التونسية، “هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية”.

    https://twitter.com/qr8SXClCAd0Tndc/status/1601927405467275264?s=20&t=Ak_ucXNME92WLzCA9VNCWw

    من الناشط التونسي “أحمد الحفناوي”؟

    ولمن لا يعرف سياق المقولة الشهيرة للناشط التونسي الراحل “أحمد الحفناوي”، يشار إلى أن الفقيد كان قد أوضح كل تفاصيلها، خلال حضوره في إحدى حلقات برنامج “شاهد على الثورة” في قناة الجزيرة.

    حيث استضاف الإعلامي المصري بقناة الجزيرة “أحمد منصور” المواطن والناشط التونسي “أحمد الحفناوي”، المشهور بعبارته التاريخية “هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية”، في حلقة من برنامج شاهد على الثورة، تم بثها بتاريخ 19 أغسطس 2012.

    يقول فقيد ساحة النضال من أجل الحرية في تونس “أحمد الحفناوي”، في إطار حديثه عن سياق مقولته الشهيرة، إنه كان يتجول في “شارع الحبيب بورقيبة”، الشارع الرئيسي في العاصمة تونس، والذي شهد المظاهرات الحاشدة التي أطاحت بالدكتاتور بن علي.

    كان الحفناوي يتجول في شارع الحبيب بورقيبة، في خضمّ زخم ثورة الياسمين، لتلتقطه كاميرا قناة الجزيرة بإخراج رائع لشوارع تونس المكتظة بشعب يهتف لظالمه: “ارحل..ارحل”.

    عندها، قال الناشط التونسي الراحل “أحمد الحفناوي” مقولتَه الشهيرة: “هرمنا .. هرمنا .. من أجل هذه اللحظة التاريخية”.

    الفقيد كان قد دعا الشباب التونسي حينها إلى استغلال الفرصة بعد سقوط النظام الديكتاتوري، لتتحول مقولته إلى رمز من رموز الثورة، تناقلتها القنوات والصحف الوطنية و العالمية.

    مباشرة بعد وفاته، تصدّر اسمه عناوين محركات البحث في تونس، وضجت مواقع التواصل بمنشورات التعازي في رحيل الفقيد التونسي “أحمد الحفناوي”.

    وكانت هذه بعض تفاعلات النشطاء على وفاة الناشط التونسي “أحمد الحفناوي”:

    “وفاة الأيقونة التونسية أحمد الحفناوي صاحب مقولة ” لقد هرمنا من أجل هذه اللّحظة التاريخية”، رحمه الله ورزق أهله وذويه جميل الصبر والسلوان”.

    وفاة الأيقونة التونسية #أحمد_الحفناوي صاحب مقولة " لقد هرمنا من أجل هذه اللّحظة التاريخية"، رحمه الله ورزق أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.. pic.twitter.com/UDeTfBsgnE

    — ABBAS عباس شريفة (@abbas_sharifeh) December 11, 2022

    “إنّا لله وإنّا اليه راجعون وفاة أحمد_الحفناوي صاحب مقولة “لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية” رحمه الله ورزق أهله جميل الصبر والسلوان”.

    وكتب ناشط آخر: “وفاة أحمد الحفناوي .. عُرف في أصقاع العالم العربي بمقولته الشّهيرة : “هرمنا من أجل هذه اللّحظة التارخية” .. رحمه الله رحمة واسعة .. ورزق أهله وذويه جميل الصّبر والسّلوان .. وإنا لله وإنا إليه راجعون”.

    وفاة #أحمد_الحفناوي .. عُرف في أصقاع العالم العربي بمقولته الشّهيرة : "هرمنا من أجل هذه اللّحظة التارخية" ..
    رحمه الله رحمة واسعة .. ورزق أهله وذويه جميل الصّبر والسّلوان .. وإنا لله وإنا إليه راجعون . pic.twitter.com/JX3n2dAEld

    — Boutheina tunisienne (@Bouthei08810037) December 11, 2022

    سبب وفاة أحمد الحفناوي

    وعن سبب وفاة أحمد الحفناوي، أفادت مصادر صحفية ومغردون عبر منصات التواصل، أن “الحفناوي قد تعرض لأزمة صحية خلال الفترة الأخيرة، والتي -بدورها- أدت إلى تدهور حالته الصحية، ليفارق على إثرها الحياة الأحد 11 ديسمبر 2022”.

    وكان أحد الأشخاص قد نشر قبل أيام منشوراً عبر فيسبوك، يؤكّد تعرّضه لوعكة صحية، ذكر فيه: “ربي يشفيك صديقنا العزيز ابن المحمدية أحمد الحفناوي شعار الثورة و مقولة “لقد هرمنا من أجل هذه “اللحظة التاريخية” اصمد يا بطل شهدناك قويا شجاعا فلا تستسلم”.

    لتسدِل هذه الوفاة الستار على حياة “أحمد الحفناوي”، صاحب العبارة الشهيرة “هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية”، التي جمعت بين البساطة والبلاغة، وعمّرت طويلاً في ذاكرة كل من تابع أحداث الثورة التونسية وأحبها، تاركاً وراءه إرثاً ثميناً من الأمل والكرامة التي ستثور من جديد ولو بعد حين.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أحمد الحفناوي تونس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. salem elkotamy on 11 ديسمبر، 2022 1:12 م

      هلك القوسقزحي أحمد الحفناوي الذي حن لماضي العبودية فلقد كفر و إرتد عن العقيدة الثورية وهلك على دين الوثن قوس قزح بن تعيس

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter