Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » دراسة: استهلاك هذه الفاكهة لمدة 12 أسبوعا كافيًا لتفقد دهون البطن
    حياتنا

    دراسة: استهلاك هذه الفاكهة لمدة 12 أسبوعا كافيًا لتفقد دهون البطن

    معالي بن عمر11 ديسمبر، 2022آخر تحديث:11 ديسمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأفوكادوwatanserb.com
    فاكهة تفقدك دهون البطن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن-يعتبر الأفوكادو من الأطعمة الصحية؛ وهو أحد أكثر الوصفات العصرية استخامًا في الوقت الحالي. كما سيكون أيضًا حليفًا هائلاً في طرد الدهون المتشبثة بحزام البطن. عمومًا، هذا ما طرحته دراسة أجرتها جامعة إلينوي أوربانا شامبين في الولايات المتحدة.

    وبحسب تقرير لمجلة “غرازيا” الفرنسية، فإن الباحثين حللوا لمدة 12 أسبوعًا، مجموعةً متكونة من 105 بالغين يعانون من زيادة الوزن والسمنة. كان الكثير منهم في مهمة لتناول الأفوكادو يوميًا. في حين أنّ هذه التجربة لم تُسفر عن أيّ تغيير عند الرجال، فقد تمكّنت النساء من رؤية انخفاض في دهون البطن الحشوية.

    إليكم الطعام الذي سيمنع زيادة الوزن المحتملة خلال الإجازات!

    هل يساعد الأفوكادو في إنقاص الوزن؟

    من جانبه، أكد الدكتور نيمان خان، أستاذ علم الحركة الذي قاد هذه الدراسة، أنّ “الهدف الأساسي لم يكن إنقاص الوزن”، قبل أن يوضّح قائلاً: “أردنا أن نفهم الصلة بين استهلاك الأفوكادو وكيفية تخزين الناس للدهون في أجسامهم، حيث يلعب موقع الدهون في الجسم دورًا مهمًا على مستوى الصحة”.

    كما أورد: “يجب أن نتذكر بالفعل أن هناك نوعين من الدهون في البطن: الدهون تحت الجلد التي تتراكم تحته، والدهون الحشوية العميقة التي تحيط بالأعضاء الداخلية”.

    وشرح الدكتور نيمان خان: “أردنا تحديد ما إذا كانت نسبة الدهون تحت الجلد والدهون الحشوية تتغير مع استهلاك الأفوكادو“.

    فقدان الوزن والطعام watanserb.com
    فقدان الوزن والطعام

    ووفقًا لما ترجمته “وطن“، نقلاً عن ريتشارد ماكينزي، المؤلف المشارك للدراسة وأستاذ التمثيل الغذائي البشري في جامعة روهامبتون في لندن: “تتطلب الدراسة مزيدًا من التحقيق للتثبّت من التأثيرات الأيضية للأفوكادو، فمن خلال إجراء المزيد من البحث، سنكون قادرين على الحصول على صورة أوضح لأنواع الأشخاص الذين سيستفيدون أكثر من دمج الأفوكادو في نظامهم الغذائي، ولتوفير بيانات قيمة لمتخصصي الرعاية الصحية، لتزويد المرضى بالإرشادات حول كيفية تقليل تخزين الدهون والمخاطر المحتملة لمرض السكري“.

    تناول الأفوكادو يومياً لإنقاص الوزن: فكرة جيدة كاذبة؟

    إذا كان من الممكن أن نرى في الأفوكادو علاجًا سحريًا جديدًا لفقدان البطن بسهولة أكبر، فلا يزال يتعين علينا القيام ببعض الدراسات الأخرى”. وعلى صعيد آخر، يُشكك العديد من خبراء التغذية في ذلك تمامًا، حيث تحذّر المتخصصة في التغذية ستيلا كانونج من أن: “الأفوكادو من البذور الزيتية. فلا شكّ في أنه غذاء مفيد للصحة، ومصدر جيد للدهون، ولكنه مثل: الزيت، ينبغي ألا نفرط في استخدامه”.

    حرق الدهون watanserb.com
    حرق الدهون

    وأضافت: “إنها هذه الفاكهة ليست عصا سحرية تسمح لك باستهداف منطقة معينة وتقليص حجمها، إذ لا يوجد طعام يمكن أن يساعدك على إنقاص الوزن. والحل الوحيد لفقدان الوزن بشكل فعال يكمن في اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة وتقليص حجم السعرات الحرارية تدرجيًا”.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الأفوكادو دراسة طبية دهون البطن فاكهة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter