Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » لماذا لا تبتسم عارضات الأزياء أبدًا في أثناء العرض؟
    حياتنا

    لماذا لا تبتسم عارضات الأزياء أبدًا في أثناء العرض؟

    معالي بن عمر10 ديسمبر، 2022آخر تحديث:10 ديسمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عارضات الأزياء watanserb.com
    لماذ لا تبتسم عارضات الأزياء؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- عادة ما ترتدي عارضات الأزياء أجمل وأغلى الملابس في أثناء تقديمهن للعرض، لكنهنّ لا يبتسمنّ مطلقًا، عدا أنّ وجوههن تكون دائماً بملامح حازمة وجادة. فلسائل أن يسأل: لماذا لا تضحك عارضات الأزياء؟

    في كلّ مرة تشاهد فيها عرض أزياء أو تنظر إلى صور ألبوم لعارضات أزياء، فإنك دائمًا ما تلاحظ شيئًا واحدًا فحسب، وهو: نادرًا ما تبتسم العارضات للكاميرا، لكن هل من الضروري حقًا أن تُظهر العارضات حزنهن إلى هذه الدرجة؟

    وفي الحقيقة، يبدو أنّ هناك سببًا وجيهًا للظهور بهذه الطلة عند ارتداء ملابس المصممين وشركات الأزياء العالمية، بحسب تقرير نشرته صحيفة “أوك دياريو” الإسبانية.

    لماذا لا تبتسم العارضات؟

    في هذا السياق، تقول فيكتوار ماكون دوكسير، عارضة الأزياء السابقة للعلامات التجارية سيلين وألكسندر ماكوين: “لا تنس أبدًا أن الملابس التي تنظر إليها وليست العارضات”، وفي كتابها “لا تكن نحيفًا أكثر من اللازم”، قالت إنه تمّ حثّها على “ألا تبتسم مطلقًا”.

    أفضل طريقة للوقوف بشكل أنيق على المنصة أو في الصورة هي إبراز المظهر القاتل المتغطرس المثالي،
    أفضل طريقة للوقوف بشكل أنيق على المنصة أو في الصورة هي إبراز المظهر القاتل المتغطرس المثالي،

    ووفقًا لما ترجمته “وطن“، فإنها ليست العارضة الوحيدة التي كشفت عن حقيقة هذا الأمر، حيث أوضحت العديد من العارضات الشهيرات أن أفضل طريقة للوقوف بشكل أنيق على المنصة أو في الصورة، هي إبراز المظهر القاتل المتغطرس المثالي، والذي يتركّز على خفض الذقَن والتحديق في اتجاه واحد.

    وتقول أغلبهنّ: “إن أسباب منع الابتسامة واضحة، يريد المصمّمون إظهار الملابس وليس وجوهنا. اذا ابتسمنا نلفت الانتباه الى وجوهنا وليس الى ملابسنا”.

    كان هناك وقت عندما ابتسموا

    أوضحت مؤرخة الموضة ليديا كاميتسيس، أنّ هذا لم يكن الحال دائمًا، حيث أوضحت: “إن أسلوب عارضات الأزياء الحالي حديث جدًا”.

    وأضافت: “في عام 1960، عندما عُرضت الأزياء، غالبًا ما كانت العارضات يبتسمن ويضحكن ويرقصن على أنغام الموسيقى”.

    ومع ذلك، توضّح عالمة الأنثروبولوجيا ليلى نيري، مديرة الموضة في مدرسة نيو سكول بارسونز باريس، أنّ الأمر يتعلق بمحو هويتهم، وتركيز الاهتمام والأضواء فقط على الملابس لأنها ملك المصممين.

    وأضافت: “عارضات الخمسينيات يبتسمن طوال الوقت، كن في الواقع مثل الدمى الحية، ولكن، مع مظاهر التحرر التي تبنّاها المصممين مثل إيف سان لوران، ذهبنا نحو مظهر مخنث وأصبحت النساء أكثر ذكورية وقوة”.

    إن المصمّمين يبحثون عن  وجوه وأجساد أكثر حيادية لعرض أعمالهم.
    إن المصمّمين يبحثون عن  وجوه وأجساد أكثر حيادية لعرض أعمالهم.

    وأكّدت”: “إن المصمّمين يبحثون عن  وجوه وأجساد أكثر حيادية لعرض أعمالهم؛ ما يجعلهم لا ينتبهون كثيرًا إن كانت العارضات جميلات للغاية. وهذا شيء أساء الجمهور فهمه. ومع ذلك، في بعض الأحيان، يقدم أشهر المصممين  مثل المصمم الفرنسي جان بول غوتييه، ملابسه من خلال عارضات أزياء مبتسمات، على الرغم من أن هذا ليس هو المعتاد اليوم”.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الابتسامة عارضات الأزياء
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter