Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » غير مصنف » توقيع الاتفاق الإطاري بالخرطوم.. اتهام الإمارات والسعودية بطمس الهوية الإسلامية للسودان
    الهدهد

    توقيع الاتفاق الإطاري بالخرطوم.. اتهام الإمارات والسعودية بطمس الهوية الإسلامية للسودان

    خالد السعدي6 ديسمبر، 2022آخر تحديث:6 ديسمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الاتفاق الإطاري في السودان watanserb.com
    توقيع الاتفاق الإطاري في السودان بين مجلس السيادة الحاكم في البلاد وقوى إعلان الحرية والتغيير
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– كشف سياسي تونسي بارز عن مفاجأة مدوية بشأن الاتفاق الإطاري الذي تمّ توقيعه في السودان، على أمل إنهاء الأزمة السياسية في البلاد.

    وقال السياسي التونسي محمد الهاشمي الحامدي، رئيس قناة المستقلة التي تبث من العاصمة البريطانية لندن: “الاتفاق الإطاري الذي وقعه البرهان وحميدتي اليوم مع قادة بعض القوى السياسية السودانية رفض الإقرار بالإسلام دينا للدولة أو مصدرا للتشريع في السودان”.

    وأضاف في اتهام صريح موجّه للرياض وأبو ظبي: “جميع الموقّعين على الاتفاق مسلمون، ومن أكبر رعاة الاتفاق السعودية والإمارات، وكلهم تواطؤوا على طمس الهوية الإسلامية للسودان”.

    الاتفاق الإطاري الذي وقعه البرهان وحميدتي اليوم مع قادة بعض القوى السياسية السودانية رفض الإقرار بالإسلام دينا للدولة أو مصدرا للتشريع في #السودان.

    جميع الموقّعين على الاتفاق مسلمون، ومن أكبر رعاة الاتفاق #السعودية و #الامارات، وكلهم تواطؤوا على طمس الهوية الإسلامية للسودان.

    — الهاشمي – ALHACHIMI (@MALHACHIMI) December 5, 2022

    توقيع الاتفاق الإطاري

    وكانت العاصمة السودانية الخرطوم قد شهدت يوم الاثنين، توقيعَ الاتفاق الإطاري بين الشقّ العسكري في مجلس السيادة الحاكم في البلاد، وقوى إعلان الحرية والتغيير، المجلس المركزي ومجموعات متحالفة معها، وسط حضور دولي وإقليمي كبير لأطراف أسهمت في التوصل إلى هذا الاتفاق.

    ويهدف الاتفاق، كما تقول وسائل إعلام محلية وإقليمية، إلى إنهاء الأزمة السياسية في السودان، وإعادته إلى الحكم المدني.

    وأقيمت مراسم التوقيع في القصر الرئاسي في الخرطوم بحضور الأطراف من قادة الجيش والمدنيين، للتوقيع رسمياً على الاتفاق.

    وضمّت منصة الاحتفال رئيس مجلس السيادة قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان، ونائبه محمد حمدان دقلو حميدتي، وبقية المكون العسكري في مجلس السيادة، بجانب قادة الأحزاب في تحالف “الحرية والتغيير”.

    https://twitter.com/alfi_israa/status/1599708037849092097?s=20&t=r9kmkMw_shVaQoYPvthj2w

    بنود الاتفاق الإطاري

    ويتكون الاتفاق الجديد من 5 بنود رئيسية، هي المبادئ العامة، وقضايا ومهام الانتقال، وهياكل السلطة الانتقالية، والأجهزة النظامية، وقضايا الاتفاق النهائي.

    ونصّ الاتفاق السياسي الإطاري في السودان على أنّ الفترة الانتقالية ستكون مدتها 24 شهراً، تبدأ من تاريخ تعيين رئيس للوزراء، على أن يكون رأس الدولة قائداً أعلى للقوات المسلحة.

    كما تضمّن تنقية الجيش من أيّ وجود سياسي حزبي، وعلى أنّ القوات المسلحة تتخذ عقيدة تلتزم بالقانون والدستور وتقرّ بالنظام الديمقراطي.

    البرهان خلال حفل توقيع الاتفاق الإطاري في #السودان : السلطة المدنية مسؤولة عن وضع غايات الأمن الوطني وربطها بالسياسة الخارجية #الحدث pic.twitter.com/aiaAp58c1U

    — ا لـحـدث (@AlHadath) December 5, 2022

    وبرأي العديد من التقارير، يَحِدّ الاتفاق المبدئي من الدور الرسمي للجيش، وسيضعه في إطار مجلس للأمن والدفاع برئاسة رئيس الوزراء، لكنه يترك قضايا حساسة -بما في ذلك العدالة الانتقالية وإصلاح قطاع الأمن- لمزيد من المحادثات.

    وكذلك، نصّ الاتفاق السياسي الإطاري على ترسيخ مبدأ العدالة والمحاسبة، بما فيه آليات العدالة الانتقالية، وعلى تعزيز حقّ جميع المواطنين بالمشاركة المدنية، وتقويم مستويات الحكم الانتقالي.

    وأكد الاتفاق على حظر تكوين مليشيات عسكرية أو شبه عسكرية، وحظر مزاولة القوات المسلحة الأعمال الاستثمارية والتجارية، ما عدا تلك التي تتعلق بالتصنيع الحربي والمهمات العسكرية، وفقاً للسياسة التي تضعها الحكومة الانتقالية.

    تعهدات عبد الفتاح البرهان

    وخلال مراسم توقيع الاتفاق، قال رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، إنهم ملتزمون بإجراء الانتخابات بنهاية الفترة الانتقالية، وبخروج المؤسسة العسكرية من العملية السياسية بصورة نهائية.

    #عاجل: عبد الفتاح البرهان خلال مراسم توقيع «الاتفاق الإطاري» للانتقال السياسي بـ #السودان: «بلادنا تمر بظرف استثنائي ونلتزم بخروج المؤسسة العسكرية من العملية السياسية نهائيا»، ويردد هتاف: «العسكر للثكنات، العسكر للثكنات» pic.twitter.com/xYga1iVKvn

    — شبكة رصد (@RassdNewsN) December 5, 2022

    وأضاف، أن المؤسسة العسكرية ملتزمة بإنفاذ الاتفاق الإطاري، وعزمها على تحويل الجيش لمؤسسة تخضع للمؤسسات الدستورية، ومنع تسييسها وتحيزها إلى جماعة أو أيديولوجيا.

    الاتفاق الإطاري شقّ أول من عملية سياسية

    يُشار إلى أنّ هذا الاتفاق المُوقّع اليوم هو الشِّق الأول من عملية سياسية على مرحلتين، ترتكز على مسودة الدستور التي أعدتها نقابة المحامين السودانيين أخيراً، بحسب بيان قوى الحرية والتغيير.

    بينما الشق الثاني من الاتفاق فسيتمّ النظر فيه لاحقاً؛ حيث اتفقت الأطراف السودانية على أن يتم تطوير الاتفاق الإطاري بمشاركة جماهيرية واسعة من أصحاب المصلحة والقوى الموقعة على الإعلان السياسي، وقوى الثورة في 4 قضايا رئيسية تحتاج لمزيد من التفصيل للوصول لاتفاق نهائي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السودان عبد الفتاح البرهان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter