Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » أهرامات مصر على وشك الاختفاء.. دراسة جديدة تحدد التاريخ
    حياتنا

    أهرامات مصر على وشك الاختفاء.. دراسة جديدة تحدد التاريخ

    معالي بن عمر13 نوفمبر، 2022آخر تحديث:13 نوفمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إهرامات مصر watanserb.com
    إهرامات مصر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– تُعتبر أهرامات مصر من بين عجائب الدنيا السبعة، وإحدى أهم المعالم التاريخية العريقة. وعلى الرغم من أنها منطقة جذب سياحي عالمية، يزورها سياح من مختلِف أنحاء العالم، فإن تاريخ اختفائها قد قرب بسبب تغير المناخ.

    وفيما يلي، كشفتت صحيفة “أوك دياريو” الإسبانية، عن تاريخ اختفاء الأهرامات.

    منظر مخفي لم يعد بوسعنا رؤيته قد يفسر لغز الأهرامات المصرية

    تشير دراسة جديدة إلى أن الظروف البيئية ستتسبب في اختفاء الأهرامات
    تشير دراسة جديدة إلى أن الظروف البيئية ستتسبب في اختفاء الأهرامات

    تاريخ اختفاء أهرامات مصر

    لا شكّ في أنّ أهرامات مصر واحدةٌ من عجائب الدنيا العظيمة، ولكن في الحقيقة بُنيت كقبور للفراعنة، لتسهيل رحلتهم إلى الجنة، وكي تبقى الآثار راسخة على مر العصور.

    ولقد تمّ بناء الأهرامات من عام 2630 إلى 2610 قبل الميلاد. وقد كانت قوية بما يكفي لتصمد إلى اليوم، ولكن بنفس الطريقة التي كشفت بها دراسة حديثة، أن الكثبان الرملية بالقرب من الأهرامات يمكن أن تختفي في أقل من قرن، بسبب تغير المناخ، فقد تعاني هي من نفس المصير.

    وبحسب ما ترجمته “وطن“، فإنه في قمة المناخ التي عقدت هذا العام في مصر، تمت مناقشة الخطر الحقيقي المتمثل في اختفاء هذا التراث الإنساني العظيم.

     تغير المناخ

    في هذا السياق، دقّ “زاهي حواس”، وزير الدولة الأسبق للآثار في مصر وعالم الآثار الشهير، ناقوسَ الخطر بشأن الآثار واحتمال اختفائها، حيث قال: “أرى أنه في غضون 100 عام، ستختفي كل هذه الآثار بسبب تغير المناخ”.

    وبالنسبة إلى “حواس” أيضًا، فإنّ المشكلة أكبر في المناطق التي تعتبر وفقًا له”عالية الخطورة”، بسبب تأثير الاحتباس الحراري، مثل: المواقع الأثرية، وكذلك الأهرامات، ووادي الملوك.

    لماذا توقف المصريون عن بناء الأهرامات؟

    كما ستختفي كثبان الصحراء

    سيكون تأثير تغير المناخ مدمّرًا أيضًا لكثبان سيف الشهيرة في مصر، والتي من المتوقّع أن تختفي بحلول نهاية القرن، وفقًا لدراسة نشرت في مجلة Nature Climate Change.

    من جهتهم، وجد الباحثون أنّ تغير المناخ سيكون له تأثير عميق على أنماط الرياح في العالم، حيث سيؤدي إلى تغيير تكوين الرمال في الصحراء، والقضاء على عامل جذب سياحي رئيسي، غالبًا ما يتم زيارته كجزء من رحلة إلى الأهرامات.

    دق زاهي حواس، وزير الدولة الأسبق للآثار في مصر وعالم الآثار الشهير، ناقوس الخطر بشأن الآثار واحتمال اختفائها
    دق زاهي حواس، وزير الدولة الأسبق للآثار في مصر وعالم الآثار الشهير، ناقوس الخطر بشأن الآثار واحتمال اختفائها

    وذلك لأن الكثبان الرملية تتكون من الرياح القادمة من اتجاهين مختلفين، وتعمل جنبًا إلى جنب. لكن مع مرور الوقت، ستصبح إحدى هذه الرياح أضعف بكثير، مما يعني أن الكثبان الرملية ستختفي فعليًا، وفقًا للدراسة.

    هذا هو البحث الأكثر تعمّقًا، الذي غاص في مدى تأثير تغير المناخ على الرياح، في مقابل الحرارة والجفاف والأمطار والأنهار الجليدية، والتأثير المحدد على الصحاري والرمال.

    وأوضح الدكتور “أندرياس باس”، كيف ستختفي الكثبان الرملية تدريجياً مع مرور الوقت، حيث شرح قائلاً: “هذه الكثبان الرملية تتكوّن نتيجة لرياح موسمية قادمة من اتجاهات مائلة. تشير أبحاثنا إلى أنه بسبب الاحتباس الحراري، ستضعف إحدى تلك الرياح الموسمية بشكل كبير في المستقبل. وهذا يترك الريح الأخرى وحيدة، ما يجعلها ضعيفة. ومن نظام رياح متكونٍ من رياحين مختلفتين في مواسم مختلفة إلى نظام رياح من رياح واحدة”.

    وتابع: “هذه رياح صيفية ضد الشتاء. لذلك في المستقبل، ستستمر رياح الصيف في الهبوب وستختفي رياح الشتاء لأن مسار العاصفة في نصف الكرة الشمالي سوف يتجه نحو القطب الشمالي ثم لن تتسطيع مصر مواجهة هذه الأنواع من المنخفضات”.

    كل هذه التغييرات لها تأثير كبير على الاقتصادات المحلية والزراعة والأسر. كما سيؤثر التهديد بانبعاثات الغبار المتزايدة على صحة ملايين الأشخاص حول العالم.

    في غضون 100 عام، ستختفي كل هذه الآثار بسبب تغير المناخ
    بدأ الفراعنة ببناء الفي غضون 100 عام، ستختفي كل هذه الآثار بسبب تغير المناخأهرامات في إطار فكرة العيش إلى الأبد

    وجد الباحثون أيضًا، أنّ زحف هذه الكثبان الصحراوية المتحركة لديه القدرة على تهديد البنية التحتية للنقل والصناعة والزراعة والمستوطنات، مع احتمال اختفاء مدن بأكملها تحت الرمال.

    عالم بريطاني يحدّد نهاية قريبة جداً للعالم من الإنجيل والأهرامات المصرية!

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    أهرامات مصر الاحتباس الحراري دراسة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter