Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “وديتوا الشعب فين؟”..القبضة الأمنية حالت بين السيسي وغضب المصريين
    تقارير

    “وديتوا الشعب فين؟”..القبضة الأمنية حالت بين السيسي وغضب المصريين

    باسل سيد12 نوفمبر، 2022آخر تحديث:12 نوفمبر، 20227 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مصر watanserb.com
    مصر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- جدل واسع شهدته مواقع التواصل في مصر والوطن العربي، عقب مرور يوم أمس، الجمعة 11 نوفمبر، دون ظهور أي مظاهر احتجاجية في أنحاء (المحروسة)، بعدما عجّت صفحات السوشيال ميديا خلال الأيام الماضية بالحديث عن ثورة محتملة ضد نظام السيسي، والدعوة لها وسط زخم إعلامي كبير.

    القبضة الأمنية درع السيسي ضد الشعب

    وبينما كان أمسِ مُحبطاً للبعض الذين كانوا يُمنون أنفسهم بثورة غاضبة على غرار ثورة يناير 2011، جرّاء الزخم الإعلامي الكبير الذي حظيت به هذه الدعوات، كان هناك على الجانب الآخر كثيرون متوقعون لما حدث تماماً، من خبرات السنوات السابقة في التظاهر ضد النظام القمعي في مصر.

    وسط القاهرة ، عاصمة البلاد ، وقلبها النابض الصاخب دوما بالحركة ، اليوم الجمعة 11/11 ، هل هذه الصورة تعطيك الانطباع عن بلد آمن وطبيعي أم بلد على حافة الخطر والخوف وعاش اليوم في حالة أشبه بحظر التجول ؟ ، وهل هذا المشهد يمثل نجاحا لدعوات التظاهر أم نجاحا لسلطات الدولة ؟! pic.twitter.com/FlgYY0R4kU

    — جمال سلطان (@GamalSultan1) November 11, 2022

    هؤلاء وبحسب منشورات لهم على مواقع التواصل، كانوا على علم بأنّ “القبضة الأمنية” المشددة ستكون هي “الحائل الوحيد” بين السيسي وبين غضب المصريين الذي بلغ ذروته، جرّاء تدهور الوضع الاقتصادي، ووصول الحال بالطبقات المتوسطة والفقيرة إلى مستوًى معيشي كارثي بمعنى الكلمة.

    مظاهرات 11/11.. هل تحولت مصر إلى إمارة سعو-إماراتية؟

    وأظهرت صور متداوَلة من شوارع وميادين مصر أمس -روّج لها الإعلام المحسوب على النظام- خلوّ هذه الأماكن تماماً من أي تواجد بشري وأي مظاهر حياتية.

    وبينما صدَّر النظام هذه الصور على أنها دليل انتصار له، وإعلان مقدم بفشل دعوات التظاهر، فقد جاءت محرجة له بشكل كبير في الوقت ذاته.

    وديتوا الشعب فين…. #موعد_مع_الحريه#اجمع_هنا_يا_مصري#عبدالله_الشريف pic.twitter.com/bcQyHnzFgD

    — عبدالله الخالدي (@abo_zaid1978) November 12, 2022

    حيث أثبتت هذه الصور رعبَ النظام وتخوّفَه واحترازه الشديد من أي “شرارة احتجاجية”، وحرصه على وأد أيّ تحركات في مهدها، عبر سياسات الترهيب والتخويف والقبضة الأمنية المشددة، خوفاً من “انفجار شعبي” بات السيسي نفسه يتوقعه في أيّ لحظة، وسبق أنّ حذّرَ المصريين من التظاهر في خطابه قبل أسابيع بالمؤتمر الاقتصادي، متعلّلاً بأنّ ذلك سيؤدي لـ”خراب مصر.. والغلابة هم من سيدفعون الثمن”، حسب وصفه.

    الكاتبة المصرية المعارضة “شيرين عرفة”، تطرّقت لهذا الأمر، وتساءلت: “حدثت دعوات للتظاهر ضد نظام السيسي يوم 11/11 ولم ينزل المصريون! فهل نعتبر هذا فشل أم نجاح؟”

    وتابعت موضحة في سلسلة تغريدات لها بتويتر، رصدتها (وطن): “الحقيقة أن الأمور لا تقاس هكذا، وأمام حضرتك صورتان؛ تلخصان الوضع وتشرح الأحداث:الأولى:عدد ضخم من آليات للجيش والشرطة سيطرت على شوارع المنصورة مساء10/11 عقب دقائق من دعوات النزول.. والثانية: ميدان التحرير ناحية كوبري قصر النيل وقت الظهيرة 11/11”.

    ولفتت إلى استنفار النظام باعتقال أسرة اليوتيوبر المصري “عبدالله الشريف”، بعد دعوته لهذه التظاهرات: “في البداية يوتيوبر تم اعتقال أفراد عائلته جميعا، من قِبَل نظام قمعي، يشتغل بقواعد المافيا، فدعا الناس في بلاده من خلال فيديو، للنزول واسقاط النظام المجرم وتخليص المظلومين.
    أمر منطقي ودعوة نبيلة لا يُلام عليها”.

    غياب الفصيل القادر على التنظيم والحشد

    وتابعت: “واستجابة الشعب الأولية لدعوته من خلال ملايين المشاهدات، ثم استجابة الدولة الفورية ونزول جحافلها الأمنية (جيش وشرطة) بهذه القوة والحشد الرهيب، وايقاف مظاهر الحياة الطبيعية للمصريين، من خلال فرض حظر تجوال غير مُعلن، يعني أن الدعوة لم تفشل، هي فقط لم تتمكن من تحقيق اهدافها”.

    افتحوا للناس حق التظاهر لتعرف قيمتك الحقيقية، متغلقش الأبواب بالسلاسل وتقول الناس منزلتش وديتوا الشعب فين يا حازم #موعد_مع_الحرية pic.twitter.com/Xt2tw2TqEz

    — חירות לפלסטין (@alahmohama_d) November 11, 2022

    وأرجعت الكاتبة المصرية ذلك لعدة أسباب، قالت، إن أهمها “القبضة الأمنية المفزعة”، وسيطرة النظام الحديدية على كافة المؤسسات، مستذكرة كلمة السيسي للمذيع المقرب منه “يوسف الحسيني”، خلال مداخلته الشهيرة، عندما قال له: (هما ناسيين أني كنت رئيس المخابرات الحربية ومسئول عن الاجهزة الامنية والتاريخ كله عندي يا يوسف).

    موضحة، أن السيسي خلال هذه المداخلة أصدر تهديداً مبطّناً، بما يملكه من تسجيلات على الجميع: قادة، وسياسيين.

    وأضافت: “وبالرغم من دناءة التهديد وانحطاطه، وكونه لا يليق أبدا بحاكم،
    لكنها توضح لك مدى سيطرة السيسي على قيادات أجهزة الدولة”.

    ومن خلال الأحداث السابقة، يمكننا بحسب الكاتبة رؤية عدة نقاط بوضوح:

    أولاً- نظام السيسي يعلم يقيناً بوجود سخط شعبي غير مسبوق تجاه حكمه، وتُرعبه أيّ دعوة مهما صغرت للنزول.

    ثانياً- القبضة الأمنية في مصر مخيفة، وتكشف حجم سيطرة هذا النظام على أجهزته، سواء بالترغيب: من خلال العطايا اللامحدودة والزيادات الفلكية للرواتب وإطلاق يدهم في البطش والفساد. أو بالترهيب: من خلال الانتقام منهم، سواء بالاعتقال أو الفصل أو الفضح، طبعاً مع اقتناعهم بالتورّط في جرائم كبرى ارتكبها السيسي (كالخيانة وبيع الأرض وتضييع المقدرات)، مما يجعل مصيرهم مرتبطاً بمصيره.

    مصر دولة إجرامية إرهابية بشهادة هذه الشوارع الفارغة والتي تكذلب كل ما يشاهده العالم او يسمعه في #مؤتمر_المناخ_2022 عن وجود ديمقراطية او حقوق إنسان في مصر pic.twitter.com/kQ1KGTJCWe

    — المجلس الثوري المصري (@ERC_egy) November 11, 2022

    ثالثاً- دعوات النزول للتظاهر بدون فصيل منظم يحرّك الجماهير وقيادات للحراك، (كما حدث في يناير 2011، حين تولّت جماعة الإخوان هذا الدور)، هو أمر محفوف بالفشل وصعب الحدوث.

    رابعاً- السيسي اعترف مؤخراً -ولأول مرة- بفشل مشاريعه وسياساته، وقال صراحة في المؤتمر الاقتصادي: (حد يقول لنا نعمل ايه ومستعدين نسمعه له ، ييجي يقدم لنا حلول)، وهو -بحسب شيرين عرفة- اعتراف بالعجز التام.

    كما أنه اعترف بيأس الدول الخليجية (الداعم الاقتصادي لانقلابه) وتخليها عنه، وقالَها صراحةً: (حتى الأشقاء والأصدقاء أصبح لديهم قناعة، بأن الدولة المصرية غير قادرة على الوقوف مرة أخرى)، وهو اعتراف بالفشل والتخبط مع العجز التام.

    سقوط السيسي مسألة وقت.. توافرت كل أسباب الانفجار ولكن

    وأكملت، أنه إذا كانت هذه، هي قناعة السيسي نفسه، فالأمر إذن لا يحتاج لمحللين أو خبراء، يؤكدون لنا أنّ سقوطه مجرد “مسألة وقت”، وأن ما يقيم نظامه هو القبضة الأمنية المرعبة وخوف الناس، وهي أمور لا يمكن لها أنْ تبقى على الدوام، تقول الكاتبة.

    لم أدعو ولم أتنبأ.. انما أن تروج صفحات القوم هذه الصورة، فليست دعاية ايجابية..
    معنى هذا أن الحياة ليست طبيعية.. أهذه أزحم مدينة في العالم؟! pic.twitter.com/03FJF1bn8t

    — سليم عزوز (@selimazouz1) November 11, 2022

    من جانبه، رفض السياسي والحقوقي المصري البارز “أسامة رشدي”، لومَ الشعب، مؤكّداً أنّ المصريين لم يتخلّفوا يوماً عن القيام بواجباتهم العامة عندما تُهيّأُ لهم السبل، ويثقون في فاعلية خطواتهم، ويثقون في وجود قيادة يطمئنون لها ولتوجهاتها.

    ثريد
    ١-توقفوا عن لوم الشعب ولوموا انفسكم

    تعلمت ان لا ألوم الناس وانا واحد منهم
    المصريون لم يتخلفوا يوما عن القيام بواجباتهم العامة عندما تهيئ لهم السبل ويثقون في فاعلية خطواتهم ويثقون في وجود قيادة يطمئنون لها ولتوجهاتها

    وفي حالتنا
    توافرت كل اسباب الانفجار والغضب الشعبي ولكن

    — أسامة رشدي (@OsamaRushdi) November 12, 2022

    وأوضح في تغريدات له بتويتر عبر حسابه الرسمي، أنه في حالتنا (يقصد جمعة 11ـ11)، توافرت كلّ أسباب الانفجار والغضب الشعبي، ولكن غابت القيادة وعدمت الخطة، حسب وصفه.

    وتابع موضحاً: “صحيح أن قيادات المعارضة والمؤثرين في توجيه الرأي العام عانوا وعائلاتهم من أحقر وأسوأ موجة قمع في تاريخ مصر.. وتعرضت الجماعات والاحزاب والكيانات السياسية لأشد صنوف التنكيل على أيدي العصابة التي تخطف مصر منذ انقلاب يوليو 2013. ولكن يجب ان اسجل للسيسي ابرز نجاحاته على الاطلاق وهو زرع الفتنة والانقسام والتشرذم بين المصريين”.

    وهو الأمر الذي لا يزال يعمل -بحسب رشدي- رغم أنّ الجميع علم الآن أنّ ما حدث من فتنة بعد الثورة، كان من تدبير الثورة المضادة، التي لعبت بالجميع واستخدمت مَن استخدمت منهم، لوأد الثورة ومنعها من تحقيق أهدافها، ومن ثم تسليم السلطة لأعدائها مرة أخرى، ليبدأ “سفر جديد من المعاناة من الفاشية البوليسية الغير مسبوقة”.

    وديتوا الشعب فين يا حازم pic.twitter.com/u9OWgGl70Y

    — Abdurrahman Ezz (@AbdurrahmanEzz) November 11, 2022

    وأكد السياسي المصري، أن السيسي تمكّن من السيطرة على المال العام، ووضعه في صناديق خاصة، بعيداً عن رقابة أحد ليوظّفه في عملياته القذرة

    لتكريس الفتن والتجسس على الجميع، وتعزيز سلطته بالتزوير وتفريغ مؤسسات الدولة من الكفاءات، وجمع الأصفار حوله ليُنفّذوا كلّ مؤامراته ومشاريعه الفاشلة، التي لم تعد على مصر إلا بالخراب والانهيار.

    وعن الحلّ الذي يراه، يقول “رشدي”: “ما لم تراجع المعارضة في مصر (كيانات وشخصيات تصدروا للقيادة) أنفسهم ويبنوا مظلة وطنية جامعة ويحدثون الشعب بلسان واحد يطمئنهم على المستقبل ويقنعون القوى الدولية ذات التأثير بتوافر البديل.. فالنتيجة هي ما ترون الآن العالم ليس جمعية خيرية.

    ولا تقودهم الأم تريزا.. كلهم يبحثون عن مصالحهم في إضعاف مصر وتركيعها وهذا ما يحققه لهم السيسي”.

    واستطرد: “لا تلوموا الناس .. بل لوموا القيادات التي تسيئ التقدير وتعمل بشكل فردي واحيانا متعارض وتستعلي على العمل الجماعي المؤسسي ولا تزال تستدعي حالة الانقسام والتشرذم وتعيش فيها.. وبعضهم يعتقد انه سيقوم بثورة بمعزل عن هذا التيار اوذاك استنادا لآراء وتقييمات ساذجة وتكريسا للانقسام الذي زرعه السيسي”.

    وأوضح، أنه “إذا حدث التوافق بين مختلف القوى الوطنية الراغبة في التغيير، فوقتها سيثق الشعب في وجود رجال دولة يطمئن لقيادتهم، وقد استوعبوا دروس الماضي، وأعدوا أنفسهم للمستقبل”.

    دعوات 11\11 وأسباب الفشل

    وشهدت مصر أمس، الجمعة، استنفاراً أمنياً لم يحدث منذ سنوات، وتم غلق جميع الشوارع والميادين العامة، ونشر لجان تفتيش عشوائية، لوأد أيّ تجمع قبل بدايته، خوفاً من انطلاق شرارة احتجاج قد يحدث بعدها مالا يُحمد عقباه للنظام.

    وديتوا الشعب فين#اسكندرية ١١-١١ pic.twitter.com/aaeoiD60eo

    — Ⲁⲓⲙⲁⲛ. Ϣ. Ⲣ. Ⲓⲥⲕⲁⲛⲇⲁⲣ ✝ (@proudcoptic) November 11, 2022

    وكانت السفارة الأمريكية في القاهرة، قد حذّرت مواطنيها في مصر، من احتجاجات محتمَلة أمس “11\11″، ودعتهم لتجنب أماكن التظاهرات.

    الدعوات الكبيرة ذات الزخم على مواقع التواصل، لم تتحقق على الأرض أمس، لعدة أسباب أهمها: القبضة الأمنية الشديدة وترهيب المواطنين، فضلاً عن كونها دعوات عشوائية يغيب عنها وجود فصيل قيادي لديه قدرة على الحشد والتنظيم.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter