وطن– يلجأ الآلاف من البشر إلى حل الأوهام البصرية، كونَها تعطي بعض الأفكار الرائعة حول كيفية عمل أدمغتنا، وتكشف مهارات الملاحظة لديك، ولهذا اخترنا لكم خدعة بصرية جديدة، المطلوب منك اكتشاف علبة الصودا في الغابة في غضون 11 ثانية.
في حين أن الدماغ هو المركز الذي تتم فيه جميع عمليات معالجة الصور، فإن العيون هي المتلقي للمعلومات التي نراها من حولنا.
يحدث أحيانًا أن تخدع أعيننا أدمغتَنا في التفكير في أنَّ ما نراه حقيقي. هذه الظاهرة تسمى الوهم البصري.
كما أن هناك أنواعاً عديدة من الخداع البصري: أوهام جسدية، وفسيولوجية، ومعرفية.
من بين هذه الأوهام، يتم دراسة الأوهام المعرفية من قبل العلماء، لأنها تعطي نظرة ثاقبة حول كيفية تفسير أدمغتنا بشكل لاشعوري.
بصرف النظر عن ذلك، فإن الأوهام البصرية هي مصادر رائعة للترفيه، وهو شكل جيد من التمارين لعقلك.
هل لديك مهارات ملاحظة جيدة، أم ترغب في تحسين مهارات الملاحظة لديك؟
في كلتا الحالتين، تحتاج إلى خوض تحدي الوهم البصري لمعرفة ذلك.
إذن، هيا بنا نبدأ..
تُظهر الصورة أعلاه مشهدَ غابة في صباح مشمس جميل. المساحات الخضراء في كل مكان علاجٌ للعيون.
كما هو مقترَح، فإن التحدي بالنسبة لك هو اكتشاف علبة صودا في مكان ما في الغابة، والحد الزمني هو 11 ثانية.
هذا التحدي هو اختبار لمهاراتك في الملاحظة، ومستوى صعوبة سهل إلى متوسط. وفق ما نقلت وطن عن موقع jagranjosh الشهير في هذا المجال.
سيكون المتمرّس قادرًا على اكتشاف علبة الصودا قبل الوقت المخصص، بينما قد يستغرق المبتدئ بضع ثوانٍ أخرى، وهو أمر طبيعي تمامًا.
هل لاحظت علبة الصودا؟
الوقت ينفد، ومن الأفضل أن تسرع.
علبة الصودا موجودة هناك، تحتاج إلى التركيز جيدًا على الصورة حتى تتمكن من اكتشافها بسرعة.
أحتاج مساعدة؟
علبة الصودا ليست على الجانب الأيمن من الصورة.
الآن، هذا أكثر من كافٍ للعثور على علبة الصودا.
انتهى الوقت.
كم منكم تمكّن من اكتشاف علبة الصودا؟.
ربما اكتشف معظمكم العلبة، بينما لا يزال البعض يبحث عنها.
تريد أن تعرف أين هي؟
قم بالتمرير أدناه للحصول على الحل.
توجد علبة الصودا على الجانب الأيسر من الصورة المظللة باللون الأحمر.
