وطن– واحدة من أكثر نظريات المؤامرة التي تم الحديث عنها حول العائلة المالكة، هي الظروف المحيطة بوفاة الأميرة ديانا المفاجئة في باريس.
صدمت حادثة وفاة الأميرة ديانا العالم بأكمله ومنذ وقوعها، ظهرت الكثير من الشائعات والأسرار.
زواج معقد
التقت ديانا بالملك تشارلز الثالث للمرة الأولى في عام 1981، عندما كان يزور منزل أختها في عطلة نهاية الأسبوع.
وفي ذلك الوقت، كانت تبلغ من العمر 16 عامًا، وتشارلز كان عمره 28 عامًا.
قبل وفاتها، واعدت ديانا عماد الدين محمد عبد المنعم الفايد (المعروف بدودي الفايد)، وهو الذي توفي معها في ذلك الحادث المأساوي في عام 1997.
الأميرة ديانا وصديقها دوديكما عاشت الأميرة قصة حب مع الفارس “جيمس هيويت” الإيرلندي الأصل ضابط سلاح الفرسان الملكي، الذي كان يدربها الفروسية لسنوات.
وكانت هناك دائمًا شائعات تقول، إن هذا الرجل هو الأب الشرعي للأمير هاري، نظرًا لأن الاثنين يتميزان بالشعر الأحمر والملامح المتقاربة أيضاً، وفقاً لما أوردته صحيفة الماركا الإسبانية.
وفي مقابلة تليفزيونية أجرتها في عام 1995، تحدثت الأميرة ديانا الأميرة عن جيمس قائلة: “نعم، كنت أحبه، لكنه خذلني”.
وفي عام 2002، نفى جيمس علاقته بالأمير هاري، حيث قال في مقابلة أجراها مع صحيفة ديلي ميل: “عندما قابلت ديانا لأول مرة، كان هاري طفلاََ صغيراً، يمكنني فهم الاهتمام، لكن هاري كان يسير بالفعل بحلول الوقت الذي بدأت فيه علاقتي مع ديانا”.