Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “إعلان الجزائر” والمصالحة الفلسطينية.. هل تتحول لواقع أم تظل حبرا على ورق؟
    تقارير

    “إعلان الجزائر” والمصالحة الفلسطينية.. هل تتحول لواقع أم تظل حبرا على ورق؟

    باسل سيد13 أكتوبر، 2022آخر تحديث:13 أكتوبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المصالحة الفلسطينية watanserb.com
    المصالحة الفلسطينية في الجزائر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- بوساطة من الحكومة الجزائرية والرئيس عبدالمجيد تبون، قررت الفصائل الفلسطينية إسدال الستار على خلاف استمر نحو 15 عاما، بتوقيعها على اتفاق “إعلان الجزائر“، والذي وصفته رئاسة الجزائر بأنه سيكون بمثابة أرضية صلبة لتحقيق الوحدة بين الفصائل.

    “إعلان الجزائر” والمصالحة الفلسطينية

    وبحسب هذا الإعلان فإنه سيتم إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية في غضون عام لتشكيل حكومة وحدة.

    وشارك في هذه المصالحة 14 فصيلا فلسطينيا بما في ذلك حركتا فتح وحماس، تحت رعاية عبد المجيد تبون، وأطلق عليها اسم “إعلان الجزائر”.

    ووقعت هذه المصالحة في “قصر الأمم”، المكان الذي أعلن فيه الراحل ياسر عرفات في 15 نوفمبر 1988 “قيام الدولة الفلسطينية”، كما أشار “تبون” بحديثه.

    الجزائر تجمع الفصائل الفلسطينية.. محلل لـ”وطن”: الانقسام متضخم والمشكلة في المتحاورين

    كما سبق حفل التوقيع عزف النشيدين الجزائري والفلسطيني، أمام حضور كبير من أعضاء الحكومة وقادة الأحزاب الجزائرية وسفراء دول عربية.

    لحظة تاريخية.. تحت إشراف رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون الفصائل الفلسطينية توقع على إعلان الجزائر للمصالحة الوطنية الفلسطيني pic.twitter.com/xNMvN2TWOU

    — Télévision Algérienne-التلفزيون العمومي الجزائري (@entv_dz) October 13, 2022

    رئيس وفد فتح عزام الأحمد قال في كلمته على المنصة بعد التوقيع: “وقعنا على هذا الإعلان حتى نتخلص من هذا السرطان الخبيث الذي دخل الجسم الفلسطيني وهو الانقسام”.

    مضيفا أن “فتح” تشعر بالثقة والتفاؤل وأن هذا الإعلان “سينفذ ولن يبقى حبرا على ورق”، حسب وصفه.

    ومن جانبه أشاد إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحماس بما وصفه “يوم أفراح بداخل فلسطين والجزائر وكل الأمة العربية ومحبي الحرية”.

    إسماعيل هنية لـTRT: إعلان الجزائر للمصالحة يكتسب أهمية كبيرة في ظل التطورات الأخيرة التي تشهدها القضية الفلسطينية pic.twitter.com/Nq538ZqQcJ

    — TRT عربي (@TRTArabi) October 13, 2022

    وأضاف بكلمته عقب التوقيع: “ولكن أيضا هو يوم أحزان في داخل الكيان الصهيوني”.

    مشددا على ارتياح “حماس” حيال لقاء الجزائر، الذي خيم على الحوار فيه “أجواء من الإيجابية” حسب وصفه.

    ويشار إلى أنه فيما يخص “حكومة الوحدة” التي جاءت بالإعلان، فإنه في اللحظة الأخيرة حذف “فقرة من الإعلان تتناول تشكيل حكومة وحدة وطنية.”

    حيث طالبت فتح بأن يلتزم المشاركون في حكومة الوحدة الوطنية بمقررات “الشرعية الدولية”، وفق مصادر قريبة من الاجتماع، وهي نقطة رفضتها حماس.

    صور من مراسم التوقيع على "#إعلان_الجزائر" من قبل الفصـ.ائل الفلسطينية من أجل الوحدة الوطنية تحت إشراف رئيس الجمهورية #عبد_المجيد_تبون pic.twitter.com/4TUIyHVQoA

    — EL BILAD – البلاد (@El_Bilade) October 13, 2022

    وقال عضو المكتب السياسي لحركة حماس حسام بدران: “توافقنا على إجراء انتخابات للمجلس التشريعي، والرئاسة والمجلس الوطني الفلسطيني في غضون عام. كانت النقاشات إيجابية ونشكر الجزائر”.

    هل تتحول المصالحة على الورق لواقع مملوس؟

    ورغم كل هذه التصريحات الإيجابية بشأن “إعلان الجزائر” والمصالحة بين الفصائل الفلسطينية، تسود حالة من الشك بأوساط المحللين في أن يفضي هذا الاتفاق إلى أي تغيير ملموس، بعد فشل وعود الانتخابات السابقة في تحقيق ذلك.

    وعزز الشكوك بشأن هذه المصالحة التي تأتي قبل وقت قصير من القمة العربية المرتقبة في الجزائر العاصمة، في الأول والثاني من نوفمبر المقبل، غياب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عنها.

    وتزامنت هذه المصالحة بين الفصائل الفلسطينية ـ إعلان الجزائر ـ مع تواجد “عباس” في كازاخستان، حيث يشارك رفقة زعماء آخرين بأعمال القمة السادسة لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا “سيكا”.

    والتقى الرئيس الفلسطيني على هامش هذه القمة، نظيره الروسي فلاديمير بوتين، حيث أطلعه على آخر مستجدات القضية الفلسطينية، وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة.

    جدير بالذكر أن الانتخابات التشريعية الفلسطينية الأخيرة التي جرت في العام 2006، أدت إلى فوز حركة حماس.

    وهو الأمر الذي لم تعترف به “فتح” ولا المجتمع الدولي، حيث تعتبر الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي “حماس” منظمة إرهابية.

    وبعد بضعة أشهر، اندلعت اشتباكات دامية بين الحركتين، مما أدى إلى نشوء سلطتين منفصلتين الأولى لفتح في الضفة الغربية المحتلة منذ عام 1967 ويقطنها 2,9 مليون فلسطيني، وأخرى لحماس في قطاع غزة الذي يقطنه 2,3 مليون فلسطيني ويخضع لحصار إسرائيلي.

    على أرض الجزائر تم الإعلان عن قيام دولة فلسطين قبل ٣٤ عاما، وعلى أرضها تم اليوم التوقيع على إعلان لم الشمل الفلسطيني من أجل تحقيق الوحدة الوطنية.
    فخور بالانتماء إلى وطن بقي متمسكا بمبادئه، لا يطبع ولا يساوم على أولى القبلتين وثالث الحرمين، و لا يخون تضحيات الشعب الفلسطيني العظيم. pic.twitter.com/Qj1SASP9qk

    — hafid derradji حفيظ دراجي (@derradjihafid) October 13, 2022

    وكان رئيس السلطة الفلسطينية، قد أرجأ عام 2021 إلى أجل غير مسمى الاقتراع الذي كان ليكون الأول منذ 15 عاما، مبررا ذلك بأن إجراءه ليس “مضمونا” في القدس الشرقية التي احتلتها إسرائيل وضمتها. وقد انتقدت حماس القرار في حينه.

    شاهد رد فعل الرئيس الجزائري تجاه إطلاق اسم “الجزائر” على أحد شوارع رام الله

    وكان الرئيس الجزائري أطلق مبادرة في نهاية العام 2021 للمصالحة بين فتح وحماس.

    وتمكّن بالفعل في أوائل يوليو، من الجمع بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس وإسماعيل هنية في الجزائر بلقاء اعتبر “تاريخيا” آنذاك.

    وينص “إعلان الجزائر” في حال تنفيذ عمليا بالفعل، على إجراء انتخابات بحلول أكتوبر 2023.

    وستكون هذه الانتخابات لرئاسة الجمهورية وللمجلس التشريعي الفلسطيني، الذي يعمل بمثابة برلمان للفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة والقدس الشرقية.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجزائر المصالحة الفلسطينية عبدالمجيد تبون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter