Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » 6 دول حول العالم تسمح للسكان بالتعري في الأماكن العامة!
    حياتنا

    6 دول حول العالم تسمح للسكان بالتعري في الأماكن العامة!

    ايمان الباجي12 أكتوبر، 2022آخر تحديث:12 أكتوبر، 20222 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    6 دول حول العالم تسمح للسكان بالتعري في الأماكن العامة watanserb.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– لكل بلد قواعد مختلفة ومتنوعة. ففي بعض البلدان على سبيل المثال، من الطبيعي أن يُقبّل الشخص شريكه في الأماكن العامة، فهذا دليل على المودة أو الحب.

    ومع ذلك، فإن الأمر مختلف في إندونيسيا، حيث يعتبر هذا السلوك غير مهذب إذا تمّ في الأماكن العامة.

    وفي هذا الإطار، تحدّث موقع .viva.co.id عن قائمة من الدول تسمح لمواطنيها بالسير عراةً ضمن شوارعها من دون أي رقابة.

    وإليكم 6 مدن في العالم، تسمح لمواطنيها بهذا السلوك:

    فرنسا

    لا تسمح فرنسا تمامًا لأي شخص بعدم ارتداء الملابس في الأماكن العامة. ومع ذلك، هناك مكان واحد في فرنسا يسمح بذلك. هذا المكان هو مدينة كاب داجدي، Cap D’Adge، حيث تمكن هذه المدينة للناس خلع ملابسهم أو التعري في الأماكن العامة.

    كرواتيا

    ليس لدى كرواتيا قوانين وعقوبات واضحة تتعلق بالتعري في الأماكن العامة العام، حيث يمكن للناس في هذا البلد التجول بحرية والتعري في جميع الأماكن العامة.

    هولندا

    في هولندا، يُسمح للجميع بالسير عراة في أي مكان، طالما أنهم يتصرفون بشكل طبيعي. هناك مناطق معينة حيث تسمح الدولة للعراة بالترفيه في كنف حماية القانون.

    كما تشتهر الدولة أيضًا بالتثقيف الجنسي والشواطئ العارية.

    فلوريدا

    Haulover Beach في ميامي، فلوريدا هو واحد من الشواطئ العارية الأكثر شعبية في فلوريدا، حيث يُسمح للناس بالتعري في الأماكن العامة.

    كما تم اختيار هذا المكان كأفضل مكان في العالم، للتعرية والاستمتاع بجمال الطبيعة.

    إسبانيا

    أن تكون عارياً هو حق أساسي لكل فرد في هذا البلد. تم تمرير قوانين للناس ليكونوا عراة في الأراضي العامة، التي تشمل الشواطئ والغابات والمتنزهات والشوارع العامة. بسبب هذه القاعدة، لا تتفاجأ إذا رأيت يوماً زوجين يمارسان العلاقة في الأماكن العامة.

    ألمانيا

    يسمح القانون في هذا البلد للمواطنين بالسير عراة في الأماكن العامة. ومع ذلك، فهو يقتصر على أماكن قليلة فقط. ومُنحت مدينة ميونيخ تصريحًا كمنطقة يسمح فيها التعري من دون أي رقابة.

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    12 تعليق

    1. غزاوي on 13 أكتوبر، 2022 2:11 ص

      مجرد تساؤل.
      بين عبودية الرحمن وعبودية النفس الشيطان !!!؟؟؟
      جاء في المقال ما نصه:
      “في ميامي، فلوريدا هو واحد من الشواطئ العارية الأكثر شعبية في فلوريدا، حيث يُسمح للناس بالتعري في الأماكن العامة.
      كما تم اختيار هذا المكان كأفضل مكان في العالم، للتعرية والاستمتاع بجمال الطبيعة.” انتهى الاقتباس
      عمى الألوان عندما يصيب الإنسان ويصبح التعري حرية. وهو في الحقيقة عبودية للشيطان والنفس الأمارة بالسوء.
      الكاتبة لم تجد أي موضوع تكتب عنه إلا العري، إما هواية له أو تسعى للترغيب فيه لدى التونسيين.
      كان على الأقل أن ترجع لحكم دينها فيه إن كانت مسلمة.

      رد
    2. زهير on 13 أكتوبر، 2022 2:06 م

      لدينا في تونس كوارث اكثر فذارة من هذه “المثقفة .اللهم ردنا اليك ولا تاخذنا بم يفعل السفهاء

      رد
    3. Fuad Mukhalalati on 13 أكتوبر، 2022 7:06 م

      عندما ستر الانسان البدائي عورته انتقل الى عصر حضاري أرقى…. لذلك لا يمكننا باي حال من الاحوال ان نعتبر العري والتعري مظهر من مظاهر التحضر بل هو وبدون ادنى شك تخلف وعودة الى العصور البدائية الاولى.

      رد
    4. Yahia on 13 أكتوبر، 2022 10:18 م

      الحمد لله على نعمة الاسلام
      غالبا ما يعتقد الغرب أن الحرية مرتبطة فقط بما يحيط بالمرء دون الالتفات إلى أنها محصلة فكر واعي متراكم، وليست مولد لحظة تمرد وتفكير ثوري، ولا تتشكل الحرية بعيدا عن حصولها في التصرفات، ففي الأصل الأفعال هي التي تؤكد وجودها من انعدامها.
      لهذا يصنف الشخص الذي يطالب بحرية التعري و فعل ما يشاء في نفسه دون الالتفات الى المحيطين به في صنف الحيوان و هكذا اذا وافق هواه المجتمع فإن هذا المجتمع سيصبح فعلا حديقة حيوانات

      رد
    5. د. شريف on 14 أكتوبر، 2022 1:45 ص

      اني اعتقد ان اهم من موضوع الموضوع هو الادب و الارتقاء الى ان نكون بشر سوي و من المعيب ان ننتقد انسان بشخصه دون التعرض الى صلب الموضوع ،
      قبل ان يخرج احد و يزاود علي بديني فانا مسلم و اشهد الشهادتين ومن يشكر على نعمة الاسلام فلنفسه وكل شخص له الحق ان يرى الموضوع الذي يكتب به و لكنا جميعا نريد الحرية و الديمقراطية و حين يحصل عليها احد منا فسيحاول غلق افواه الاخرين المختلفين بالري.
      يجب ان يعرف الجميع بان الامراءة اختي واختك ولها نفس الحقوق، ناهيك عن ان واقع الحال يشير بان اكثر من ٣٠٪؜ من التونسيات يعيشنا مساكنة ولهم اطفال من علاقات حب غرامية غير شرعية وانا لا اعيب عليها لان قناعاتي بان الوقع ( اقتصاد ، اجتماع ووو) يفرض عليك نمط من الحياة.
      لا نجعل من انفسنا انعام مع محبتي للجميع

      رد
      • رجاء on 15 أكتوبر، 2022 1:18 ص

        من أتيت بإحصائية اكثر من 30بالمئة ؟؟ من واقع الحال ؟؟ . ان كان واقع حالك يعيش فيه هذا العدد فلماذا تحكم على واقع حال الاخرين بهذا الرقم الكارثي ؟؟؟

        رد
    6. ندير الشن هنو on 14 أكتوبر، 2022 3:25 ص

      غير صحيح ما جاء في هذا المقال بل هناك مضاهر وهي بالغت اكثر من الواقع
      عشت في اسبانيا والآن بالمانيا هذه الكاتبة شاذة

      رد
    7. مراقب on 14 أكتوبر، 2022 5:45 ص

      كان الانسان يسير عاريا في الغابات والادغال،ولما تمدنت حياته وترقت ستر عورته ولم يعد يسير عاريا واعتبر هذا عيبا ،والان عاد الانسان الى حياة الغاب بكل مظاهرها ومن بينه الكشف عن عورته،ويزعم بعض دعاة الإباحية ان الانسان حر في سلوكه،وأن الجسد ملك له يفعل فيه ما يشاء يستره او يكشفه،ويمارس كل أنواع السلوك ما دام لا يضر بالاخرين،ونسي البعض ان الانسان كاين اجتماعي مرتبط سلوكه بالمجتمع الذي يعيش فيه.

      رد
    8. مقدم الجزائري on 14 أكتوبر، 2022 6:15 ص

      الحمد لله على نعمة الاسلام اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمدا رسول الله ، لا حول ولا قوة الا بالله ، الغرب ينظرون الى العري ثقافة و حضارة و تقدم ،،، اللهم استر عوراتنا الاسلام دين محبة ورحمة و ستر في الدنيا و الاخرة

      رد
    9. جثة on 14 أكتوبر، 2022 7:06 ص

      قمصان الزليج على لاعبي المنتخب الجزائري جميلة جدا .

      رد
    10. صلاح حسن on 14 أكتوبر، 2022 8:52 ص

      سيأتي يوم ينكرون على الدول التي لم تسمح بهكذا قوانين في بلدانهم بانهم متزمتون ويحاربون الحرية الشخصية

      رد
    11. ابو محمد on 15 أكتوبر، 2022 2:06 م

      حتى عندما اكل ادم وحواء من الشجرة التي منعهم الله من اكلها سترهم الله وصار يطفق عليهم اوراق الشجر ليواري سواءتهم .ومنذ الخليقه كان الانسان على جهله لكنه يستر عوراته وبالتظريج اصبح للبس اهمية حسب وضع المناخ لكن جميع الانبياء والرسل الذين بعثو في الارض كانو يدعون للتستر بالملابس ودون التعري واظهار ما هو فاضح .المساله ليست متعلقه بالحريه بقدر ما هي اسلوب اجتماعي اخلاقي ينحدر من المفاهيم والمعتقدات الدينيه .فالتعري هو استهتار وفوضوية الافكار فاقدة المعنى والنضمون تجعل من هؤلاء شريحة التعري يخيل لها انها اكثر حريه وانفراج نفسي بالوقت نفسه لو ناقشتهم لوجدتهم اكثر اكتءاب وقلق نفسي بنظرتهم الدونيه بالاحتقار والازدراء لداخلهم المريض ….الحمدلله على نعمة الاسلام وتعاليمه.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter