Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » سائق تركي ينقذ طالباً سورياً من الموت.. نقطة مضيئة خلافاً للجرائم العنصرية (فيديو)
    الهدهد

    سائق تركي ينقذ طالباً سورياً من الموت.. نقطة مضيئة خلافاً للجرائم العنصرية (فيديو)

    خالد السعدي9 أكتوبر، 2022آخر تحديث:9 أكتوبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سائق تركي ينقذ طالب watanserb.com
    إنقاذ طالب سوري في تركيا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– في مشهد وُصف بأنه يحبس الأنفاس، أنقذَ سائق حافلة تركي حياة طالب سوري صغير في منطقة إنغول، قرب مدينة بورصة غرب البلاد.

    وتعرّض الطالب السوري، لأزمة قلبية أثناء ذهابه إلى المدرسة، وتمّ نقله بشكل عاجل إلى المستشفى.

    تفاصيل إنقاذ الفتى السوري

    والفتى السوري يُدعى ياسر حمص، ويبلغ (15 عاماً)، وقد كان في طريقه إلى المدرسة في بورصة إنغول، عندما أصيب بأزمة صحية.

    وأدرك السائق (صلاح الدين بلا) الموقفَ الخطر الذي تعرّض له الطالب السوري، فقام على الفور بأخذه في حافلته الصغيرة إلى المستشفى لإنقاذه.

    وكان الفتى السوري قد أخبر الركاب بأن صدره يؤلمه، وطلب المساعدة من السائق صلاح الدين الذي قام بإنزال الركاب الآخرين، وتوجّه مباشرة نحو المستشفى.

    وتمثل هذه الواقعة نموذجاً مضيئاً، على عكس ما شهدته تركيا في الفترة الماضية، من جرائم عنصرية ضد السوريين، وصلت إلى حد المطالبة بترحيلهم.

    جرائم عنصرية ضد السوريين

    ففي سبتمبر الماضي، طعن شاب سوري يُدعى فارس العلي عدةَ مرات في ولاية هاتاي التركية، مما أدى إلى وفاته، فيما كان برفقة صديقه متجهينَ إلى بيت صديق آخر، حين هجمت مجموعة شبان أتراك عليهم.

    قبل ذلك بأشهر، لقي الشاب السوري سلطان جبنة (21 سنة) حتفَه، خلال شجار بين مجموعتين من الأتراك في منطقة “تعليم خانة” القريبة من ميدان تقسيم في مدينة إسطنبول (شمال غرب)، بعد أقل من شهر على مقتل الشاب السوري “شريف الأحمد” في منطقة باغجولار بإسطنبول.

    تركيا تقيّد حركة اللاجئين داخل البلاد وتُلزم “سائقي التاكسي” بهذا الأمر

    وقالت وسائل إعلام تركية، إن الشاب السوري تعرّض للطعن أثناء شجار بين أشخاص أتراك أمام محله، وإن عناصر الشرطة والإسعاف حضرت إلى مكان الشجار، واعتقلت المشتبه فيهم بقتل الشاب السوري، ونقلت جثته إلى المشرحة.

    اعتداءات ليست فردية ولا عشوائية

    السوريون في تركيا يؤكّدون أن الاعتداءات العنصرية عليهم كلاجئين، لا يمكن توصيفها كسلوكيات فردية أو عشوائية، بل هي أقرب إلى الأعمال المنظمة، وأن ذلك يتزامنُ مع عدم تحقق وزارة الداخلية من دوافع وخلفيات الاعتداءات المتكررة، متسائلين عن تزامن القرارات التركية بحق اللاجئين مع زيادة وتيرة الجرائم.

    ومنذ 2011، كانت تركيا الوجهة الأبرز للفارين من الحرب الدائرة في سوريا، وبحسب أحدث حصيلة رسمية فإن تعداد اللاجئين السوريين في تركيا يقترب من أربعة ملايين، وقد يكون الرقم الحقيقي أكبر من ذلك بكثير.

    وكانت تركيا الداعم الرئيسي لثورة السوريين ضد حكم الرئيس بشار الأسد عام 2011، إذ تستضيف الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية منذ سنوات، كما كانت الراعي الأساسي لـ”الجيش الوطني السوري”، أو ما عرف في البداية بـ”الجيش السوري الحر”.

    ما الذي غيّر الأتراك؟

    لكن المشاعر تجاه السوريين بدأت تتغير بشكل حادٍّ منذ (أحداث أنقرة) في أغسطس 2021، عندما قُتل مواطن تركي على يد لاجئ سوري طعناً، وأسفر ذلك عن أعمال عنف واسعة استهدفت ممتلكات السوريين هناك، وخاصة في حي ألتن داغ.

    وفي أعقاب الحادث، نشر المعارض المتطرّف أوميت أوزداغ تغريدة، قال فيها: “حان وقت الرحيل”، علماً بأن أوزداغ يترأس “حزب النصر” الذي تتركز سياساته على محاربة فكرة وجود المهاجرين في تركيا.

    موقف أردوغان من الاعتداء على السوريين

    على الصعيد الحكومي، لم يرَ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في البداية واقعيةً في المطالبة بترحيل اللاجئين السوريين، بل دائماً ما اعتبرهم “ضيوفاً في تركيا، وسيرحلون عندما تنقضي محنتهم”.

    لكن مع الارتفاع الملحوظ في المشاعر القومية ومعاداة المهاجرين، بدأت نبرة الرئيس التركي تتغير وأعلن عن مشروع وصفه بـ”إعادة تسكين” مليون لاجئ سوري في مناطق الشمال السوري الواقعة تحت سيطرة تركيا في وقت قريب.

    وهذه الخطة، وفقَ تقارير، لا يراها عدد من المراقبين صالحة للتنفيذ نظراً للأوضاع “المهترئة” في الشمال السوري.

    ولا يوجد حصر دقيق لتلك الجرائم التي يعاني منها السوريون، الشباب من الذكور تحديداً، لا سيّما أنهم يخافون من إبلاغ الشرطة خوفاً من الترحيل القسري، وفق منظمة هيومان رايتس ووتش.

    اتهام الشرطة التركية

    والشرطة التركية متهمة أيضاً بأنها تعامل اللاجئين السوريين بشكل سيئ، بما في ذلك الترحيل القسري، لكن الموالين للسلطة يقولون إنّ هؤلاء الضباط يعملون وفق أجندات المعارضة، وليس الشرطة أو الحكومة.

    حادث “ماردين” المروِّع في تركيا ومشهد مرعب أشبه بأفلام السينما (فيديو)

    الأحزاب غير بريئة

    على صعيد الأحزاب أيضاً، تصاعدت مشاعر العداء للاجئين في تركيا في السنوات الأخيرة، مع قيام عدد من السياسيين بحملات لفرض قيود أكثر صرامة على اللاجئين.

    ساهم ذلك في ازدياد مشاعر الكراهية تجاه اللاجئين وخاصة السوريين منهم، كونهم يشكلون النسبة الأكبر في البلاد.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    سائق تركي طالب سوري
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter